محمد صلاح سيصبح "أكثر ثراءً" في السعودية
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد موقع فوتبول إنسايدر أن الدولي المصري محمد صلاح سيصبح الأكثر ثراءً في الدوري السعودي في حال انتقاله إلى الهلال في فترة الانتقالات الشتوية.
نقل الموقع عن الخبير المالي ستيفان بورسون قوله إنه "من الغريب" أن ليفربول لم يتقدم بعرض مالي كبير للإبقاء على "الملك المصري" ضمن صفوفه رغم أن عقده ينتهي في 30 يونيو (حزيران) المقبل.
وقال الخبير المالي إن نادي ليفربول بات في موقف ضعيف من التفاوض مع محمد صلاح لتجديد التعاقد، بعد العرض الضخم من الهلال السعودي.
وتابع بورسون: "حتى لو كان العقد لمدة عامين مقابل 25 مليون جنيه إسترليني سنوياً، فإني أعتقد أن هذا الأمر سيكون منطقياً لليفربول وفقاً لمستوى لياقته البدنية، مع إمكانية وجود بند يسمح بالتخفيض، إذا تراجعت لياقته ومستواه بشكل مفاجئ".
وأضاف: "أعتقد أن هناك فرصة كبيرة لكي يرحل صلاح في نهاية الموسم، وينتهي الأمر بحصوله على مبلغ ضخم في السعودية، ويصبح أكثر ثراءً مما هو عليه الآن".
ويستطيع صلاح التفاوض مع أي فريق خارج إنجلترا والرحيل مجاناً بعد نهاية عقده، وقال مراراً إن فرصة رحيله أكبر من بقائه.
وذكرت وسائل إعلام عديدة منها القناة السعودية الرياضية أن الهلال تقدم بعرض ضخم لصلاح مقابل حوالي 300 مليون ريال لمدة موسمين مع قائد منتخب مصر البالغ عمره 32 عاماً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليفربول محمد صلاح الهلال السعودي محمد صلاح ليفربول الهلال السعودي محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
لخلافة محمد صلاح .. ليفربول يوجه أنظاره نحو «ميسي اليابان»
أكد تقرير صحفي، اهتمام نادي ليفربول بالتعاقد مع تاكيفوسا كوبو المٌلقب بـ “ميسي اليابان” لاعب ريال سوسيداد الإسباني، تحسبا لرحيل النجم المصري محمد صلاح، الوسم المقبل.
وذكر موقع “fichajes” الإسباني، أن تاكيفوسا كوبو هو الهدف الأول لنادي ليفربول، الموسم المقبل، لملء الفراغ الذي قد يتركه صلاح إذا انتقل في الدوري السعودي.
وأضاف أن تاكيفوسا كوبو نال اهتمام أرني سلوت مدرب ليفربول، في ظل قدرته المميزة على المرواغة والإبداع في خط الهجوم.
وينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول بنهاية الموسم الجاري، ويحق للاعب التوقيع لأي نادٍ مجانًا.
وبحسب تقارير صحفية، فإن محمد صلاح منفتح تمامًا على فكرة البقاء في ليفربول، لكنه يشترط زيادة على راتبه الأسبوعي الحالي البالغ 350 ألف جنيه إسترليني، وتحاول جميع الأطراف بشكل يائس التوصل إلى اتفاق خلف الكواليس.