حفر الباطن.. إغلاق مسلخ عشوائي يمارس أنشطة مخالفة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تمكنت الفرق الميدانية التابعة لوزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة حفر الباطن من ضبط وإغلاق مسلخ عشوائي يُمارس نشاطه في أحد الأحواش المخالفة بالمحافظة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
أخبار متعلقة "إبداعات".. مبادرة لدعم مشاريع الذكاء الاصطناعي الطلابية بالأحساءتدريب 50 طبيبًا ومختصًا على التعامل مع الإصابات الجماعية بالخبروأكد الشمري على عدم التهاون مع كافة المخالفات، وخاصة تلك التي تُهدد سلامة الغذاء وصحة المواطنين، داعيًا الجميع إلى الإبلاغ الفوري عن أي مخالفات عبر مركز البلاغات الموحد 939 أو التواصل المباشر مع مكتب الوزارة بحفر الباطن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم حفر الباطن الفرق الميدانية وزارة البيئة حفر الباطن الأسواق والمسالخ الجولات الرقابية السلامة والصحة معايير السلامة الصحة العامة المخالفات حفر الباطن
إقرأ أيضاً:
شركة مصرية تدير "الفار" من الباطن.. أبو ريدة يتدخل والمسئول الإسباني يتهرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طلب المهندس هاني أبوريدة من شركة ميديا برو الإسبانية المسئولة عن تطبيق تقنية الفار في الكرة المصرية، بضرورة البدء فورا وبدون تأخير في تطوير ورفع كفاءة الأجهزة والتكنولوجيا المستخدمة طبقا لبنود المناقصة المنصوص عليها للتعاقد، والتي تستوجب تطوير أجهزة الفار سنويا، وباستخدام أحدث التكنولوجيا العالمية.
وقام اتحاد الكرة بصرف 8 ملايين جنيه لصالح الشركة الإسبانية منذ توليه المهمة، من المديونية المتراكمة على الاتحاد منذ مجلس الإدارة السابق، إلا أن الشركة تتهرب من تنفيذ بنود المناقصة التي تم على أساسها التعاقد والبدء فورا في تطوير أجهزتها.
وطلب اتحاد الكرة أكثر من مرة الاجتماع بمسئولي الشركة من أجل التفاهم بشأن تطوير أجهزة الفار، إلا أن الشركة تتهرب من الاجتماع رغم تحديد أكثر من موعد سابق
وكشف مصدر خاص في مفاجأة من العيار الثقيل، عن أن هناك مخالفة كبيرة بتشغيل شركة مصرية من الباطن لإدارة الفار في الكرة المصرية وأن الشركة الإسبانية العالمية لا تدير الفار في مصر ولا تقوم بتطويره ولا تشرف عليه.
وأصاف المصدر، أن الدليل على ذلك عدم وجود تقنية التسلل حتى الآن والاكتفاء برسم خطوط يدوية.