iPhone 17 Air.. تسريبات عن أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
على مدار الأشهر القليلة الماضية، قد سمعنا العديد من الشائعات حول إصدار مُعاد تصميمه من iPhone 17 قد تطلق عليه Apple اسم iPhone 17 “Air” سيحل محل iPhone 17 Plus
مقارنة بين iPad Pro و iPhone 17 Airوفقا لموقع gizmochina هناك العديد الشائعات المتضاربة حول مدى نحافة الهاتف وقد اجتمعت الشائعات أن سمك الهاتف سيبلغ حوالي 6 مم، على الرغم من أن بعض التسريبات أكدت أنه سيبلغ قياس هاتف iPhone حوالي 5.
بسُمك 5.5 ملم، سيكون هاتف iPhone 17 Air أنحف iPhone حتى الآن، و من المتوقع أن يأتي بسُمك 6.9 ملم أرق بنسبة 30 بالمائة تقريبًا من هاتف iPhone 16 ، والذي يبلغ سمكه 7.8 ملم، وأرق بنسبة 33 بالمائة من طرازات iPhone 16 Pro ، والتي يبلغ سمكها 8.25 ملم.
مقارنة بين iPhone 16 Pro و iPhone 17 Airلن يكون هاتف iPhone 17 Air الجديد بعيدًا عن جهاز iPad Pro مقاس 12.9 بوصة الذي طرحته شركة Apple العام الماضي. كما أن جهاز iPad Pro الجديد يعد رفيع للغاية، حيث يبلغ سمكه 5.1 ملم. وهو في الواقع أنحف جهاز من إنتاج شركة Apple حتى الآن.
ومن جانبها تأمل شركة أبل أن يجذب تصميم هاتف iPhone 17 Air فائق النحافة الناس أكثر من طرازي iPhone mini وiPhone Plus، حيث لم يحقق أي منهما مبيعات جيدة مثل الطرازين القياسي والبرو.
أوقفت شركة أبل خيار iPhone mini مقاس 5.4 بوصة بعد هاتف iPhone 13 mini، ويبدو أن iPhone 16 Plus سيكون آخر طراز iPhone "Plus".
أشارت بعض الشائعات المبكرة حول iPhone 17 Air إلى أنه سيكون أكثر تكلفة من طرازات Pro، لكن لا يبدو أن هذا سيكون هو الحال. سيكون طرازًا متوسط الحجم والوظائف، ويتميز بشاشة مقاس 6.6 بوصة وشريحة A19 التي لن تكون سريعة مثل A19 Pro المتوقعة لطرازات iPhone 17 Pro. كما سيحتوي على شريحة مودم مخصصة من Apple، والتي لن توفر أسرع سرعات
من المتوقع إطلاق iPhone 17 Air إلى جانب هاتف iPhone 17 وiPhone 17 Pro وiPhone 17 Pro Max في سبتمبر 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف iPhone هاتف iPhone 13 Mini هاتف iPhone 17 هاتف iPhone 17 Air المزيد iPhone 17 Air
إقرأ أيضاً:
تسريبات تكشف بنودا سرية في صفقة تبادل الأسرى.. ماذا تُخفي التفاصيل؟
مع قرب المرحلة الأولي من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة من الانتهاء تتواصل المفاوضات بين دولة الاحتلال وحركة حماس بشأن المرحلة الثانية من الصفقة التي تشمل تبادل الأسرى.
ورغم التكتم الرسمي على التفاصيل، كشفت مصادر إسرائيلية عن بعض البنود التي وُصفت بـ"السرية"، والتي أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية.
1000 أسير فلسطيني
وفقًا لما كشفه محلل الشؤون القضائية في قناة i24NEWS العبرية، أبيشاي غرينسايج، فإن المرحلة الأولى من الصفقة تشمل إفراج إسرائيل عن 1000 أسير فلسطيني، يتم تقسيمهم إلى فئتين 500 أسير تختارهم "إسرائيل" وفقًا لمعاييرها الأمنية، و500 أسير تحددهم حماس، مع إخضاع الأسماء لمراجعة إسرائيلية مسبقة.
وتشمل القائمة شخصيات فلسطينية تصنفها "إسرائيل" على أنها ذات صلة بالنشاط العسكري، مثل مطلقي الصواريخ خلال جولات القتال السابقة، وعاملي الأنفاق، وموظفي إدارة حماس، بالإضافة إلى نشطاء آخرين.
إطلاق سراح حسام أبو صفية
من بين الأسماء التي أُعلن الإفراج عنها، برز اسم حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي أثار جدلًا في الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية، كما أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن نساء وأطفال اعتقلوا بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، ومن بينهم سيدة متهمة بالمشاركة في احتجاز الأسرى الإسرائيليين.
ورغم تأكيد المستوى السياسي الإسرائيلي على أن "حماس تختار 500 من الأسرى الفلسطينيين، لكنها تفعل ذلك من خلال قائمة مقدمة من "إسرائيل" وخضعت لمراجعة أمنية"، إلا أن هذا لم يمنع انتقادات واسعة داخل "إسرائيل"، خاصة من قبل المعارضة التي ترى أن الصفقة تمنح تنازلات كبيرة لحماس دون تحقيق مكاسب استراتيجية واضحة.
أسرى إسرائيليين وجثامين قتلى
بالتزامن مع هذه التطورات، أعلنت حركتا حماس والجهاد الإسلامي عن قرارهما الإفراج عن 6 أسرى إسرائيليين السبت المقبل، إضافة إلى تسليم جثامين 5 إسرائيليين الخميس.
المرحلة الثانية.. شروط جديدة أم عرقلة للمفاوضات؟
في المقابل، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل ستدخل قريبًا مفاوضات المرحلة الثانية، مجددًا مطلبه الأساسي وهو نزع سلاح قطاع غزة وإزالة حكم حماس.
لكن هذه التصريحات أثارت تساؤلات حول مدى جدية "إسرائيل" في الالتزام بالاتفاق، في ظل استمرارها في عرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب، حيث يعاني الفلسطينيون من نقص حاد في الغذاء والدواء وسط ظروف إنسانية كارثية.