بعد وقف إطلاق النار| من يدير قطاع غزة الآن؟.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن المشهد السياسي في قطاع غزة بات غير واضح، فلا أحد يعلم من يدير البلاد حاليًا؛ ومن سيديرها في المرحلة المقبلة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، «الوضع الحالي في قطاع غزة ماشي اليوم بيومه وقد يكون الساعة بساعتها فقط».
وأشار حمدي، إلى أن هناك نوعًا من الضبابية وعدم الشفافية في تنفيذ بنود الاتفاق على قرار وقف إطلاق النار في غزة، فخروج الأسرى والمحتجزين لم يتم في موعده كما هو محدد، الأمر الذي استدعى تدخل الوسطاء لحل هذه الأمور.
ولفت أحمد حمدي، إلى أن الأوضاع في قطاع غزة بحاجة إلى عملية ضبط أعصاب وضبط نفسي كبير، حيث أن الهدنة من الوارد أنها لم تكتمل.
وأوضح أن كل من مصر والولايات المتحدة الأمريكية وقطر؛ قاموا ببذل مجهود خرافي وكبير لإتمام عملية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتسليم الرهائن والمحتجزين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتفاق صفقة تبادل الأسرى قطاع غزة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار في السويد ومقتل 3 أشخاص
أكدت الشرطة السويدية اليوم الثلاثاء مقتل ثلاثة أشخاص إثر إطلاق نار في مدينة أوبسالا السويدية.
إطلاق نار في السويدوقالت وسائل إعلام سويدية إن إطلاق النار وقع في صالون لتصفيف الشعر بالقرب من ساحة فاكسالا في وسط المدينة، ولا يزال مطلق النار، الذي فر على متن دراجة نارية، هارباً، وفقاً لما أوردته إذاعة بي بي سي البريطانية.
وطوّقت الشرطة السويدية منطقة واسعة، ويجري التحقيق في جريمة القتل.
وقع الحادث عشية مهرجان فالبورجيس الربيعي، الذي يجذب حشوداً غفيرة إلى شوارع أوبسالا، الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم، والمعروفة بجامعتها.
وقال شاهد عيان لقناة TV4 السويدية: "حدث كل شيء بسرعة هائلة دوى هائل".
وقال المتحدث باسم الشرطة السويدية ماجنوس يانسون كلارين، لقناة TV4: "تجري حالياً جهود كبيرة، حيث تشارك مروحية تابعة للشرطة في البحث عن مطلق النار".
وأضاف كلارين أنه تم إيقاف خدمات القطارات في المنطقة لمنع الجاني من استخدامها للفرار، لكنها استؤنفت الآن.
حوادث إطلاق النار في السويدلا تزال هوية الضحايا ومطلق النار غير واضحة إلا أن القلق تزايد بشأن عدد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السويد في السنوات الأخيرة، وأعلنت الحكومة رغبتها في تشديد قوانين الأسلحة في البلاد.
في فبراير، قُتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم الكبار في مدينة أوريبرو السويدية.