ذكر موقع "World Crunch" الإنكليزي أن "ما يسمى "محور المقاومة" هو، أو كان، تحالفاً من الفصائل والأحزاب السياسية المدعومة من إيران، والتي تضم حماس وحزب الله والحوثيين، واعتمد على علاقة ودية استمرت عقوداً من الزمان مع نظام بشار الأسد في سوريا. وعلى مدى العام الماضي، تم تفكيك معظم هذه الفصائل أو إضعافها بشدة، الأمر الذي جعل النظام الإيراني أكثر عزلة من أي وقت مضى.

ولكن ما الذي تبقى بالضبط من هذه الفصائل المسلحة التي كانت تشكل تهديداً كبيراً في الماضي؟ وهل ستتمكن من التعافي من الهزائم الساحقة التي لحقت بها في العام الماضي؟ وإذا كان الأمر كذلك، فماذا يعني هذا بالنسبة لمستقبل الشرق الأوسط؟"   حماس   بحسب الموقع، "لقد أشعلت حماس فتيل الحرب في الشرق الأوسط بهجومها على إسرائيل في السابع من تشرين الأول 2023. وأظهر الهجوم، الذي جاء بمثابة مفاجأة لإسرائيل، أن الأخيرة قللت من تقدير الخطر القادم من حدودها الجنوبية. ولكن رغم ذلك، لم تتمكن حماس قط من مواجهة الهجوم البري الإسرائيلي على قطاع غزة. فقد بنى عناصر الحركة أنفاقا ومخابئ تحت الأرض في المناطق السكنية، وخاضت حماس معركة غير متكافئة، مختبئة خلف السكان المدنيين. وهاجمت القوات الجوية والجيش الإسرائيلي مرارا وتكرارا أهدافا مثل المدارس والمستشفيات ومخيمات اللاجئين عندما كان المقاتلون موجودين. كما فقدت حماس الآلاف من المقاتلين والقياديين. ويقول كوبي مايكل، الخبير الأمني في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب: "لم تعد حماس قوة منظمة تشبه الجيش".   وتابع الموقع، "لكن حماس لا تزال قائمة وتسيطر على غزة حتى يومنا هذا، ويخشى مايكل أن تستغل الحركة وقف إطلاق النار لمواصلة تهريب الأسلحة عبر مصر وتجنيد مقاتلين جددا أصغر سناً. وبالإضافة إلى ذلك، لا تزال حماس تتمتع بالقدرة على بناء أسلحتها الخاصة. ويقول مايكل: "من غير المرجح أن تصل الحركة إلى قوتها السابقة، ولكن لا يمكن استبعاد الفرضية القائلة بأن حماس سوف تتعافى وأن حرباً جديدة سوف تندلع". وهناك خطر آخر يهدد إسرائيل وهو أن تصبح حماس تهديداً دولياً أكبر، وقد تبدأ في تهديد المؤسسات الإسرائيلية واليهودية في مختلف أنحاء العالم بالهجمات والاغتيالات. وتقول ماري تيريز سومرفيلد، المستشارة في كلية القيادة والأركان في الجيش الألماني، في تحليل للمعهد الألماني للدراسات الدفاعية والاستراتيجية، إن المذبحة التي نفذتها حماس في السابع من تشرين الأول جلبت لها شعبية دولية هائلة. وأضافت: "قد يؤدي هذا إلى اكتساب الحركة أتباعاً في بلدان أخرى أيضاً"."   حزب الله   وبحسب الموقع، "هاجم حزب الله من لبنان إسرائيل منذ تشرين الأول 2023، ما دفع عشرات الآلاف من الناس إلى الفرار من شمال إسرائيل وجنوب لبنان بسبب القتال. وحتى بضعة أشهر مضت، كان الحزب يعتبر القوة المهيمنة في لبنان، لكن في خريف عام 2024، كثفت إسرائيل هجماتها ضد حزب الله. وفي الأول من تشرين الأول، دخل الجيش الإسرائيلي إلى جنوب لبنان. وفي النهاية وافق حزب الله على وقف إطلاق النار. وفي الواقع، ما تسبب بإضعاف حزب الله بشكل كبير هو سقوط حليفه المجاور، نظام الأسد في سوريا. ويُعتبر حزب الله الآن ضعيفًا للغاية، لدرجة أنه يفقد أيضًا السيطرة السياسية على لبنان. وفي نهاية تشرين الثاني 2024، اتفق حزب الله وإسرائيل على وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا. ويقول بيتر لينتل، الخبير في شؤون الشرق الأوسط في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية في برلين، إن وقف إطلاق النار يجب أن يكون أسهل في التنفيذ في لبنان منه في قطاع غزة.وأضاف: "إيران ليس لديها أي مصلحة في استمرار الحرب في لبنان. بالنسبة للنظام في طهران، كان حزب الله أداة استراتيجية، ووسيلة ردع ضد إسرائيل. إنه ببساطة لم يعد لديه القوة للعب بهذه الورقة. سوف يستغرق الأمر سنوات حتى يستعيد حزب الله قوته السابقة"."   سوريا   وبحسب الموقع، "منذ سقوط الأسد، غادرت وحدات إيرانية وفصائل موالية لإيران مثل حزب الله البلاد أيضاً. ولمنع المعدات العسكرية لقوات الأسد من الوقوع في أيدي الحكام الجدد وزعيمهم أحمد الشرع، نفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة من الضربات الجوية المستهدفة ضد قواعد للجيش السوري. وفي الوقت عينه، احتلت القوات البرية الإسرائيلية منطقة عازلة تبلغ مساحتها نحو 235 كيلومتراً مربعاً في مرتفعات الجولان، المنطقة الحدودية بين سوريا وإسرائيل. وقال لينتل: "إن انهيار الأسد في سوريا وضع إسرائيل في وضع استراتيجي أفضل، وسقوط الأسد يضعف إيران بشكل كبير لأنها فقدت الآن طريقها البري إلى لبنان، أي لصالح حزب الله. بالإضافة إلى ذلك، أصبح أحد المعارضين الإيديولوجيين للشيعة في السلطة الآن في دمشق". ويطالب الحكام السوريون الجدد بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي السورية. وفي الوقت عينه، صرح الشرع في العديد من المقابلات أنه يريد تعزيز العلاقات الجيدة مع إسرائيل. ومن وجهة نظر تل أبيب، تظل سوريا مصدر خطر محتمل. وما زال من غير الواضح كيف ستتطور البلاد في ظل الحكومة الجديدة".   الحوثيون   بحسب الموقع، "من اليمن، استهدف الحوثيون الموالون لإيران إسرائيل مرارًا وتكرارًا بطائرات من دون طيار وصواريخ كروز. وردت القوات الجوية الإسرائيلية بضرب أهداف في اليمن. ويشكل الحوثيون تهديدًا أكبر للشحن الدولي مقارنة بإسرائيل. ففي العام الماضي، أطلقوا صواريخ مضادة للسفن على ناقلات وهاجموا سفن شحن بطائرات من دون طيار وقوارب في محاولة لإيذاء حلفاء إسرائيل الدوليين".   إيران   ورأى الموقع أن "إيران تستمر في محاولاتها إظهار القوة. فبعد الإعلان عن وقف إطلاق النار، قال آية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، على منصة التواصل الاجتماعي "اكس" إن "صبر الفلسطينيين ومقاومتهم أجبروا النظام الصهيوني على التراجع". ويعتقد كامران ماتين، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة ساسكس، أن مثل هذا الخطاب المنتصر هو استراتيجية سياسية محلية. وأضاف: "إنه يهدف إلى إعطاء الأمل للقاعدة الاجتماعية المتبقية للنظام الإيراني وفي الوقت عينه إخفاء عدم كفاءة النظام الواضح". في الواقع، لقد أظهرت الجمهورية الإسلامية ضعفها في الأشهر الأخيرة، ومع ذلك، لا تزال تشكل تهديداً على المدى البعيد". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وقف إطلاق النار تشرین الأول حزب الله

إقرأ أيضاً:

لبنان في مرآة التفاهم الأميركي - الإيراني… ماذا عن حزب الله

في خضمّ التصعيد الإقليمي وتبدّل التوازنات الدولية، تعود المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الاميركية وإيران إلى الواجهة، حاملة معها أسئلة جوهرية حول مستقبل النفوذ الإيراني في المنطقة، وتحديداً حول ما إذا كانت هذه المفاوضات ستُفضي إلى إعادة رسم الخرائط السياسية في دول مثل لبنان.

حتى الساعة، لا يبدو أن طهران مستعدة لفتح ملفات حلفائها الإقليميين، وعلى رأسهم "حزب الله"، ضمن أجندة التفاوض. فالرؤية الإيرانية، وفق مصادر مطّلعة، تعتبر أن أي نقاش أميركي جدي حول حلفاء إيران يجب أن يتم مباشرة مع هؤلاء،"أنصار الله" في اليمن أو "حزب الله" في لبنان أو في العراق. فالإيرانيون يرون أن مسألة النفوذ في المنطقة لا تُناقش كأولوية، بل تأتي لاحقاً حين تترسخ المكاسب في الملفات الأساسية؛ رفع العقوبات، تثبيت البرنامج النووي، إلا أن ذلك لا يعني أن ملفات النفوذ الإقليمي مغلقة بالكامل؛ فمع تقدم المفاوضات، قد يجد الإيرانيون أنفسهم في موقع يؤهّلهم للتفاوض على تقاسم النفوذ كجزء من تسوية شاملة في المنطقة.

وتقول المصادر أنه من المستبعد أن توافق إيران، لأسباب مصلحية، على التخلّي عن "حزب الله" أو حتى تحجيمه جذرياً. فالحزب لا يزال، رغم كل التحديات، يشكّل حجر الأساس في معادلة النفوذ الإيرانية في المنطقة. هو "دُرّة التاج" في استراتيجية طهران، ليس فقط كقوة عسكرية بل كلاعب سياسي داخل المؤسسات اللبنانية؛ إذ يكفي أن نُشير إلى أن "الثنائي الشيعي" يمتلك أصواتاً في مجلس النواب تمنحه قدرة شبه حاسمة في أي استحقاق دستوري أو حكومي، وهذا عنصر لا تملكه طهران في أي ساحة أخرى بنفس الوزن.

من هنا، تبدو فكرة التخلي عن "الحزب" غير واردة واقعياً. فحتى في حال الوصول إلى تفاهمات إقليمية، فإن الطابع الذي ستأخذه في لبنان سيكون مختلفاً عن اليمن أو العراق أو حتى سوريا، إذ يرتبط به توازن بالغ الدقّة والحساسية في معادلة الداخل والخارج.

ولكن، ما هو السيناريو المُرجّح في حال اتّجهت الأمور نحو تسوية؟

السيناريو الأرجح إذا اتجهت الأمور نحو تسوية فعلية هو الدخول في مرحلة هدنة طويلة الأمد، قد يُصوّرها خصوم "الحزب" على أنها تعطيل لوظيفة السلاح أو هزيمة لـ"حزب الله"، بينما يراها "الحزب" وحلفاؤه فرصة تمنحه مساحة لإعادة التموضع، ترميم البنية، وتجديد الخطاب الداخلي بما يتلاءم مع المرحلة الجديدة ويؤسس لمرحلة أخرى في المستقبل.

من زاوية أميركية، لا تبدو واشنطن في وارد استنزاف نفسها في أكثر من جبهة. فالصراع الاستراتيجي مع الصين، والذي يتجاوز الاقتصاد إلى مجالات الذكاء الاصطناعي، التسلّح، النفوذ البحري، وحتى النفوذ السياسي يحتلّ حالياً المرتبة الأولى في سلّم الأولويات الأميركية.

الصين، التي تتقدّم بخطى ثابتة نحو إعادة رسم النظام العالمي، أصبحت تشكّل التحدّي الأكبر لهيمنة واشنطن، وبالتالي فإنّ هذا الأمر يفرض عليها تقليص التوترات في ساحات أقل أهمية نسبياً، مثل الشرق الأوسط، أو على الأقل تحويلها إلى ملفات باردة يمكن إدارتها من دون تدخل مباشر أو صدام مفتوح. وهذا ما يجعل من أي اتفاق مع إيران فرصة لتقليل الفوضى الإقليمية والتركيز على الجبهة الحقيقية.

لبنان إذاً لن يكون خارج سياق التفاهمات الكبرى، لكنه أيضاً لن يكون في واجهتها الأولى. موقعه في هذه المعادلة سيكون نتيجةً مباشرة لما تمثّله المقاومة من ورقة استراتيجية لإيران، وما تمثّله من إرباك لواشنطن. أما في المشهد الكبير، فكل التسويات، بما فيها تلك التي تُكتب بهدوء بعيداً عن التصريحات في الاعلام، تبقى مؤقتة إلى أن تنضج معادلة القوة الجديدة في المنطقة والعالم.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا سيفعل ترسيم الحدود بـ"حزب الله"؟ تقريرٌ أميركي يكشف Lebanon 24 ماذا سيفعل ترسيم الحدود بـ"حزب الله"؟ تقريرٌ أميركي يكشف 15/04/2025 11:01:51 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" Lebanon 24 ترقّب لبناني لنتائج المفاوضات الأميركية - الايرانية واورتاغوس عائدة وتصعّد ضد "حزب الله" 15/04/2025 11:01:51 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! 15/04/2025 11:01:51 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 سانا عن قائد عسكري سوري: الجيش السوري ملتزم بتنفيذ الاتفاق ونؤكد على أن أي خرق لهذا التفاهم من قبل "حزب الله" سيواجه برد حازم ومباشر دون إنذار مسبق Lebanon 24 سانا عن قائد عسكري سوري: الجيش السوري ملتزم بتنفيذ الاتفاق ونؤكد على أن أي خرق لهذا التفاهم من قبل "حزب الله" سيواجه برد حازم ومباشر دون إنذار مسبق 15/04/2025 11:01:51 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً ارتفاع بدرجات الحرارة.. اليكم طقس الايام المقبلة Lebanon 24 ارتفاع بدرجات الحرارة.. اليكم طقس الايام المقبلة 03:58 | 2025-04-15 15/04/2025 03:58:24 Lebanon 24 Lebanon 24 شارك في المنتدى العربي للتنمية المستدامة.. وفد سوري في بيروت Lebanon 24 شارك في المنتدى العربي للتنمية المستدامة.. وفد سوري في بيروت 03:49 | 2025-04-15 15/04/2025 03:49:22 Lebanon 24 Lebanon 24 عن تجريد "حزب الله" من سلاحه.. هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية Lebanon 24 عن تجريد "حزب الله" من سلاحه.. هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية 03:37 | 2025-04-15 15/04/2025 03:37:50 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن "تدمير" حزب الله Lebanon 24 موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن "تدمير" حزب الله 03:30 | 2025-04-15 15/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يوقف متورطين بتهريب أسلحة في البقاع Lebanon 24 الجيش يوقف متورطين بتهريب أسلحة في البقاع 03:18 | 2025-04-15 15/04/2025 03:18:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة Lebanon 24 بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة 10:19 | 2025-04-14 14/04/2025 10:19:35 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) 04:14 | 2025-04-14 14/04/2025 04:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري 16:27 | 2025-04-14 14/04/2025 04:27:19 Lebanon 24 Lebanon 24 دانييلا رحمة تخرج عن صمتها وتكشف لأوّل مرّة... هل هي على خلاف مع ماغي بوغصن؟ (فيديو) Lebanon 24 دانييلا رحمة تخرج عن صمتها وتكشف لأوّل مرّة... هل هي على خلاف مع ماغي بوغصن؟ (فيديو) 09:09 | 2025-04-14 14/04/2025 09:09:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 14/04/2025 04:17:27 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:58 | 2025-04-15 ارتفاع بدرجات الحرارة.. اليكم طقس الايام المقبلة 03:49 | 2025-04-15 شارك في المنتدى العربي للتنمية المستدامة.. وفد سوري في بيروت 03:37 | 2025-04-15 عن تجريد "حزب الله" من سلاحه.. هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية 03:30 | 2025-04-15 موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن "تدمير" حزب الله 03:18 | 2025-04-15 الجيش يوقف متورطين بتهريب أسلحة في البقاع 03:10 | 2025-04-15 كرم: التزام الرئيسين عون وسلام الإصلاحات والشفافية يعزز فرص النجاح فيديو نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 15/04/2025 11:01:51 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان
  • توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي
  • ماذا كشفت حماس لـلبنان24 عن صواريخ الجنوب؟
  • تحول مفاجئ في حالة الطقس.. ماذا سيحدث غدا؟
  • مفاجاة.. ماذا سيحدث في الطقس خلال 48 ساعة المقبلة؟
  • بماذا تحلم إسرائيل في سوريا ما بعد الأسد؟
  • إسرائيل تغتال قياديين في حماس وحزب الله
  • ماذا وراء الحديث عن نزع سلاح المقاومة كشرط لوقف الحرب في غزة؟
  • لبنان في مرآة التفاهم الأميركي - الإيراني… ماذا عن حزب الله
  • سوريا ولبنان.. من الجوار الصعب إلى التعاون