تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 يعقد مجلس الأمن، اليوم الاثنين، مناقشة فصلية مفتوحة بشأن "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين"، فيما يرأس الاجتماع وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف.


ويعقد المجلس غدا /الثلاثاء/، وفق بيان اليوم، مناقشة مفتوحة بشأن مكافحة الإرهاب في إفريقيا في إطار بند جدول الأعمال تحت عنوان «صون السلام والأمن الدوليين»، ويرأس الاجتماع وزير الخارجية الجزائري، ويُقدم الإحاطة مفوض الاتحاد الإفريقي للشؤون السياسية والسلام والأمن، بانكول أديوي؛ وسعيد جينيت، المستشار الخاص في المركز الإفريقي للتسوية البناءة للمنازعات، ويتفاوض أعضاء المجلس بشأن مشروع بيان رئاسي اقترحته الجزائر فيما يتعلق بهذه الجلسة.


كما يشهد مجلس الأمن يوم /الخميس/ المقبل، عقد إحاطة عن حالة الأطفال في غزة؛ بناء على طلب روسيا، وعقد إحاطة سنوية عن التعاون بين الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، ومن المتوقع أن يشارك في الاجتماع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ووزير الخارجية الجزائري والأمين العام المساعد للشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ محمد خالد خياري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجلس الأمن الحالة في الشرق الأوسط فلسطين

إقرأ أيضاً:

بوركينا فاسو والغابون يقدران جهود المغرب ودعمه لعودتهما الى مؤسسات الإتحاد الإفريقي

وجه وزير الخارجية البوركينابي، كاراموكو جان-ماري تراوري، رسالة إلى نظيره المغربي، ناصر بوريطة، أشاد فيها ب »الدور البارز » الذي لعبته الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي (CPS-UA)، في تنظيم المشاورات غير الرسمية التي عُقدت مؤخراً بمبادرة من المغرب.

وأبرز المسؤول البوركينابي في رسالته أن هذه المبادرة تعكس « قيادة جديدة على رأس المجلس، وطابعاً مغربياً خاصاً يرتكز على تشجيع الحوار البنّاء المستند إلى الواقعية والاستماع المتبادل »، معتبراً أن هذه المقاربة أسهمت في إنجاح المشاورات التي جمعت كلاً من بوركينا فاسو، الغابون، غينيا، مالي، النيجر، والسودان.

وحسب مصادر تتجاوز أهمية هذه الرسالة الإطار الثنائي بين المغرب وبوركينا فاسو، لتعكس اعترافاً إقليمياً ودولياً بدور المغرب الريادي في دعم جهود السلام، الأمن، والتنمية المستدامة في القارة الإفريقية، انسجاماً مع الرؤية الاستراتيجية للملك محمد السادس.

من جهته شكر وزير خارجية الغابون ريجيس اونانغا ندياي، المغرب على هذه المبادرة، مؤكداً في رسالة رسمية الى وزير الخارجية ناصر بوريطة: « يسعدني أن أعبر لكم عن بالغ تقديري لهذه المبادرة الموفقة ».

وأكد أن الغابون سيقدم « دعمه القوي وتعاونه الكامل » للرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن، مضيفاً: « أنا على يقين بأنكم ستوظفون رئاستكم لدعم الغابون في مسعاه لاستعادة مكانته ضمن الاتحاد الإفريقي ».

يذكر أن المغرب، الذي يترأس مجلس السلم والأمن خلال شهر مارس، كان قد دعا إلى عقد مشاورات غير رسمية، يوم الثلاثاء الماضي في أديس أبابا، مع الدول الست التي عُلّقت عضويتها في الاتحاد الإفريقي إثر التحولات السياسية التي عرفتها. وشكّلت هذه اللقاءات مناسبة لسفراء تلك الدول لتقديم معطيات حول تطورات مسار الانتقال الديمقراطي في بلدانهم.

ويأتي تنظيم هذه المشاورات انسجاماً تاماً مع اختصاصات مجلس السلم والأمن، المنصوص عليها في البروتوكول التأسيسي، ولا سيما المادة 8، التي تخوّل المجلس عقد لقاءات غير رسمية مع الأطراف المعنية كلما دعت الحاجة إلى ذلك.

وتهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز الحوار مع الدول التي تمر بمرحلة انتقالية، والاستماع إليها، واستكشاف أفضل السبل الكفيلة بتحقيق الاستقرار، وإرساء السلام، والعودة إلى النظام الدستوري، تمهيداً لإعادة اندماجها الكامل في الاتحاد الإفريقي.

 

 

 

كلمات دلالية الغابون المغرب بوركينافاصو

مقالات مشابهة

  • بوركينا فاسو والغابون يقدران جهود المغرب ودعمه لعودتهما الى مؤسسات الإتحاد الإفريقي
  • كوريا الجنوبية تلزم المسافرين من 18 دولة بتقديم إقرار صحي عند الدخول.. اعرف السبب
  • ترامب: نحقق تقدمًا جيدًا بشأن الصراع في الشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره البلغاري التطورات في الشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يجتمع بقيادات وأعضاء قطاع الشئون العربية بالوزارة
  • مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة حول أوكرانيا في 26 مارس
  • Inforte تستحوذ على Shifra
  • مجلس إدارة جمعية حماية اللغة العربية يعقد اجتماعه الأول
  • المغرب يدعم ليبيا في انتخابات مجلس الأمن والسلم بالاتحاد الإفريقي وينسحب من المنافسة
  • مجلس الأمن يعقد جلسات بشأن صون الأمن العالمي وسوريا وأوكرانيا الأسبوع الجاري