بعد انفصاله عن ريم.. بربري يتصدر التريند بعد خطوبته| من هي سلمى؟
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
خطوبة بربري.. تداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية شائعات حول ارتباط البلوجر الشهير بربري بحبيبته الجديدة سلمى، ما أثار موجة من الجدل بعد فترة قصيرة من انفصاله عن زوجته السابقة، ريم. الصورة التي نشرها بربري عبر حسابه على "إنستجرام" وهو يمسك بيد سلمى فجرّت التساؤلات والانتقادات، حيث اعتبر البعض أن سرعة الدخول في علاقة جديدة بعد الطلاق تمثل خطوة غير لائقة بعد زواج دام 9 سنوات.
طلاق مفاجئ وإشاعات جديدة
أعلن بربري وريم عن انفصالهما في نهاية أكتوبر 2024، مما شكل مفاجأة كبيرة لجمهورهما، خاصة أنهما كانا يعدان من أشهر الثنائيات على منصات التواصل في مصر والعالم العربي. رغم أن الطلاق تم دون تفاصيل واضحة، إلا أن بربري واجه موجة من الانتقادات، حيث اتهمه بعض النشطاء بالخيانة.
ردود فعل بربري على الانتقادات
في محاولة للدفاع عن نفسه، نشر بربري مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على "إنستجرام"، أكد فيه أنه لم يخن زوجته السابقة طوال فترة زواجهما، مشيرًا إلى أنه شخص غير مرتبط الآن ولديه الحق في إعادة بناء حياته. كما أوضح بربري أن علاقته مع ريم لا تزال طيبة وأن الأخيرة على دراية بكافة تطوراته.
على الرغم من محاولاته لتوضيح موقفه، قرر بربري حذف الفيديو واعتذر لجمهوره، مؤكدًا أن التعليقات السلبية هي التي دفعته للإعلان عن هذه التفاصيل.
البلوجر بربري يوضح موقفه مجددًافي فيديو آخر، علق بربري على الشائعات التي تلت انفصاله عن ريم، مشددًا على أن الطلاق تم بالتراضي بين الطرفين، وأنه لا يوجد أي سبب للخلاف أو الانفصال. وأضاف أنه يؤمن بحق كل طرف في بداية حياة جديدة بعد انتهاء العلاقة الزوجية.
محتوى كوميدي وجماهيرية واسعة
بربري وريم يعدان من أبرز صانعي المحتوى في مجالي الكوميديا والترفيه على منصات التواصل الاجتماعي، حيث حققا شهرة واسعة من خلال فيديوهات تجمع بين الفكاهة والتحديات الذكية. يمتلك الثنائي ملايين المتابعين على منصات مثل "تيك توك" و"إنستجرام"، وقد تمكنوا من بناء قاعدة جماهيرية ضخمة على مدار السنوات الماضية.
:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بربري إنستجرام منصات التواصل الاجتماعي التعليقات السلبية
إقرأ أيضاً:
إضافة جديدة في إنستجرام تحفز التفاعل أو تسبب فوضى في Reels
أضافت إنستجرام عنصرًا جديدًا إلى ميزة Reels قد يكون له تأثيرات غير متوقعة.
في الأسابيع القليلة الماضية، لاحظ بعض مستخدمي إنستجرام وجود مؤشر جديد في الزاوية العلوية اليمنى من نافذة تشغيل Reels، يعرض صورًا لفقاعات الملفات الشخصية تمثل أصدقائك، مع ظهور رمز القلب أو التعليق فوق كل منها.
الهدف من التحديث الجديدالهدف من هذه الإضافة هو عرض المحتوى الذي قام أصدقاؤك بالتفاعل معه من خلال الإعجاب أو التعليق، حيث يمكنك التفاعل مع نفس المنشورات. عند النقر على هذا المؤشر، ستتمكن من مشاهدة المنشورات التي تفاعل معها أصدقاؤك في التطبيق.
في الصورة الثانية المرفقة، يظهر أن إنستجرام يهدف إلى تشجيع التفاعل، حيث تم وضع شريط الرد في الواجهة الأمامية لتلك المنشورات، مما يسهل على المستخدم الرد على أصدقائه بخصوص تفاعلهم مع المحتوى.
ترى النور في 2025 .. إنستجرام يعتزم تحسين ميزة البحث في الرسائلالمزايا: زيادة التفاعل الاجتماعيمن المنطقي أن تظهر لك محتويات قد تكون مهتمًا بها، ما قد يحفز التفاعل الأولي بين المستخدمين. يهدف إنستجرام من خلال هذه الميزة إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي، وهو جزء من استراتيجيته لزيادة "الإبداع والاتصال" عبر المنصة، مما يجعل المستخدمين يتفاعلون بشكل أكبر داخل التطبيق.
المخاطر: التفاعل قد يصبح محط أنظار غير مرغوب فيهالكن مع هذه الميزة، هناك بعض المخاطر المحتملة. على سبيل المثال، ماذا لو عرض إنستجرام محتوى قام صديقك بالإعجاب به ويعتبر مسيئًا؟ أو ماذا لو أظهر لشريكك أنك قد أعجبت بـReel لشخص آخر، مما قد يثير شكوكًا غير ضرورية؟
لتوضيح الأمر، هذه الميزة لا تعرض لجميع المحتويات التي قمت بالإعجاب بها، بل تختار بعض المنشورات فقط. ومن المتوقع أن تكون خوارزميات إنستجرام مهيأة لتجنب عرض محتوى قد يكون ضارًا أو غير مناسب.
هل ستنجح هذه الميزة؟ورغم هذه المخاوف، يبدو أن إنستجرام متفائل بشأن هذه الإضافة ويعتقد أن هذه الخطوة ستسهم في تعزيز التفاعل على المنصة. إلا أن بعض المستخدمين قد يشعرون أن هذه الميزة تكشف أكثر مما يرغبون فيه، وقد لا تؤدي إلى زيادة كبيرة في التفاعل.
ملاحظات إضافيةمن المهم ملاحظة أنه في البداية قد يبدو لك أن المحتوى الذي تشاهده قد تم الإعجاب به من قبل الأصدقاء الظاهرين في الزاوية العلوية اليمنى، لكن عليك النقر على المؤشر لمعرفة المنشورات التي تفاعلوا معها.
إن كانت هذه الإضافة ستحقق نجاحًا أم لا، سيظل هذا الموضوع قيد التجربة، لكن من المؤكد أن إنستجرام يواصل سعيه لجعل منصته أكثر تفاعلاً اجتماعيًا.