الكويت تنفي أنباء تدهور الحالة الصحية لـ سلمان الخالدي
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
خالد الظفيري
نفت وزارة الداخلية في الكويت ما تم تداوله بشأن تدهور الحالة الصحية لسلمان الخالدي، المطلوب الذي تسلمته من العراق، والمتهم بالتطاول على البلاد ورموزها القيادية.
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية أن سلمان الخالدي بصحة جيدة ولا يعاني من أي مشكلات صحية ، ومآتم تم تداوله بخصوص دخوله العناية المركزة غير صحيح .
.
ونشرت وزارة الداخلية الكويتية مقطع فيديو لسلمان الخالدي، أكد خلاله أنه بصحة جيدة.
وقال الخالدي في الفيديو: “أنا بخير وصحة وعافية.. وأوصل هذه الرسالة إلى أهل الكويت في بلدنا الطيب”، مردفا: “نطمح لمستقبل أفضل وصفحة جديدة، وأعاهد الله على رفعة هذا البلد”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737357031789.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكويت سلمان الخالدي مواقع التواصل الإجتماعي وزارة الداخلية الكويتية
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان ينشر تفاصيل الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس.. يواصل تعافيه
كشف الفاتيكان، تفاصيل الحالة الصحية للبابا فرنسيس، موضحا أنه يواصل تعافيه من الالتهاب الرئوي، إذ تناول وجبة الإفطار خارج السرير، صباح اليوم الخميس، بعد ليلة سادسة هادئة في المستشفى.
تحسن الحالة الصحية للبابا فرانسيسوبحسب موقع صحيفة «إيه بي سي نيوز»، فإن المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني أعلن تحسن الحالة الصحية للبابا فرانسيس، مشيرًا إلى أن اختبارات الدم الجديدة أظهرت تحسنًا طفيفًا في بعض مؤشرات الالتهاب للبابا البالغ من العمر 88 عامًا، والذي أصيب بحالة حادة من الالتهاب الرئوي في عام 2023 وهو عرضة للإصابة بعدوى الجهاز التنفسي في الشتاء.
وزارت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني البابا فرانسيس، أمس الأربعاء، وكانت أول زائرة شخصية معروفة للبابا فرانسيس وذكرت ميلوني بعد زيارتهما التي استغرقت عشرين دقيقة أن البابا فرانسيس كان في حالة معنوية جيدة وأنه كان يمزح كما كان دائمًا.
الحالة الصحية للبابا فرنسيس بعد إصابته بالتهاب رئويونقل البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي بروما في 14 فبراير بعد تفاقم نوبة التهاب الشعب الهوائية وقد شخص الأطباء يوم الثلاثاء إصابته بالالتهاب الرئوي في كلتا الرئتين، بالإضافة إلى عدوى متعددة الميكروبات في الجهاز التنفسي، مما يعني مزيجًا من البكتيريا والفيروسات والكائنات الحية الأخرى في رئته، وهو يتناول مزيجًا من المضادات الحيوية والكورتيزون لما شخصه الأطباء أيضًا على أنه التهاب الشعب الهوائية الربو.
وقال الأطباء إن الالتهاب الرئوي لدى مريض مسن ضعيف مثل البابا فرانسيس يجعله عرضة بشكل خاص للمضاعفات نظرًا لصعوبة قدرته على طرد السوائل من رئتيه بشكل فعال، ورغم أن قلبه قوي، إلا أن فرانسيس البالغ من العمر 88 عامًا ليس بصحة جيدة بشكل خاص، فهو ليس نشطًا بدنيًا، ويستخدم كرسيًا متحركًا، وقد أزيل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شابًا.