قصة نجاح استثنائية.. "حمدة الرويلي" نموذج الأم السعودية الملهمة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تصدرت قصة السيدة السعودية حمدة الرويلي تريند منصات التواصل الاجتماعي، بعد حصولها على درجة الدكتوراه وهي أم لـ19 ابناً، أكبرهم 23 عاماً وأصغرهم 4 شهور.
وقدمت الرويلي مثالًا حياً على الإصرار والطموح، إذ حصلت على الدكتوراه قبل سن الـ43، مؤكدة لوسائل إعلام محلية أنها استطاعت الموازنة بين مسؤولياتها كأم ورحلتها الأكاديمية.
وقد بدأت الرويلي مسيرتها التعليمية بالحصول على درجة البكالوريوس، وتبعتها بدبلوم الموارد البشرية ثم درجة الماجستير خلال ثلاث سنوات، وتعمل الآن على مناقشة بحثها لنيل درجة الدكتوراه.
19 من الذرية في عمر 42 عند حمدة الرويلي
وموظفة ولديها تجارة اكترونية
تسع إناث عشرة ذكور. الأكبر 23 والأصغر أربعة أشهر وبين هدوء أريام ومشاغبة حسين. وابنة موهوبة ولاعبين كرة قدم ماشاء الله تبارك الله pic.twitter.com/UjXNHm27Vl
تعمل الدكتورة حمدة في مجال الإدارة بالصحة النفسية، وتدير متجراً إلكترونياً، بالإضافة إلى تربيتها 12 ابناً.
نموذجاليوم أصبحت الرويلي مثال الأم السعودية الملهمة للكثير من النساء، حيث تقدم نموذجاً حياً أن لا شيء مستحيل إذا كانت الإرادة قوية والعزيمة ثابتة.
وانعكس نجاح حمدة الرويلي على أسرتها، إذ حققوا ابنائها تفوقاً دراسياً ملحوظاً، إذ اختيرت إحدى بناتها ضمن برنامج للموهوبين التابع لمركز الملك عبدالعزيز للموهوبين بالرياض، وتتراوح باقي معدلات أولادها الدراسية بين 94% لـ 100%، فهي أم لـ9 فتيات و10 أولاد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية
إقرأ أيضاً:
الدكتوراه للباحث هاشم الشرفي من كلية الشريعة بجامعة صنعاء
الثورة نت/..
حصل الباحث هاشم محمد الشرفي، على درجة الدكتوراه بامتياز من كلية الشريعة بجامعة صنعاء عن أطروحته الموسومة بـ”التنفيذ المعجل للأحكام القضائية والأوامر الولائية في القانون اليمني – دراسة مقارنة”.
وأشادت لجنة المناقشة والحكم برئاسة الدكتور إبراهيم الشرفي، ممتحنا داخليا وعضوية الدكتور عادل النجار مشرفا رئيسيا، والدكتور صادق العري ممتحنا خارجيا، بالمستوى العلمي للأطروحة وموضوعها المرتبط بمجال تنفيذ الأحكام القضائية، واعتبرتها إضافة نوعية للمكتبة القانونية اليمنية.
حضر المناقشة رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي الدكتور عبد المؤمن شجاع الدين، وعدد من الأكاديميين.