أخبار الدقهلية.. المحافظ يستقبل وفد مجلس حقوق الإنسان.. مصرع سيدة على يد نجلها.. ووفاة عامل سقط من سيارة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
شهدت محافظة الدقهلية خلال الساعات الماضية عددا من الأحداث المتنوعة، ويستعرض موقع “صدى البلد” أهم الأخبار التي تم نشرها على مدار الساعة.
محافظ الدقهلية يستقبل وفدا من المجلس القومي لحقوق الإنساناستقبل اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، عبد الجواد أحمد عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان والوفد المرافق له من لجنة التنمية المستدامة والبيئة، لاستعراض ومناقشة عدد من الموضوعات والمشروعات الخدمية والتنموية والاجتماعية التي تهم المواطنين من أبناء الدقهلية.
مرزوق محافظ الدقهلية، عبد الجواد أحمد عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان والوفد المرافق له من لجنة التنمية المستدامة والبيئة، لاستعراض ومناقشة عدد من الموضوعات والمشروعات الخدمية والتنموية والاجتماعية التي تهم المواطنين من أبناء الدقهلية.
لقيت سيدة مصرعها، بمدينة المنصورة، بمحافظة الدقهلية، خنقا على يد نجلها، عقب مشادة كلامية بينهما بسبب سرقته لهاتفها المحمول تلقت مديرية أمن الدقهلية، اخطارا من شرطة النجدة يفيد بمصرع سيدة تدعى فاتن. م. م 75عاما ،ربة منزل، مقيمة المجزر بالمنصورة.
مصرع عامل نظافة إثر سقوطه من سيارةتلقت مديرية أمن الدقهلية إخطارًا من مركز المنزلة يفيد بوقوع حادث على طريق الجمالية المنزلة أمام نقطة البصراط وسقوط عامل نظافة من على سيارة جمع القمامة.
انتقل ضباط المباحث وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث وتبين أن المتوفى يدعى السعيد السيد سليمان 59 عامًا حيث أصيب بنزيف بالمخ .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية محافظ مديرية امن المزيد
إقرأ أيضاً:
عضو القومي لحقوق الإنسان: الألقاب تُمنح بميزان الجدية والتفاني في خدمة مصر وليس بالأموال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد ممدوح، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان ورئيس مجلس الشباب المصري، أنه في ظل الجدل الدائر حول إعادة منح الألقاب المجتمعية مثل “باشا” و”بك”، أود أن أضع بعض النقاط الهامة التي لا بد من التركيز عليها، خاصة في وقت نعيش فيه تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة، مشيراً إلى أن مصر شهدت تاريخًا طويلًا من منح الألقاب، لكن ليس كل من حصل عليها كان قد قدم خدمة لهذا الوطن.
وقال : نعم، هناك من نالها بسبب إسهاماته الفعالة في خدمة المجتمع، ولكن للأسف، تاريخنا شهد أيضًا العديد من الحالات التي كان فيها اللقب مشتَرى بالمال، وهو ما رسخ طبقية خطيرة في المجتمع، وأسهم في تفتيت مفهوم العدالة الاجتماعية.
وتساءل «ممدوح»، في تصريح خاص لــ " البوابة نيوز" ، قائلاََ إذا كنا نريد أن نعيد الألقاب إلى الواجهة في عصرنا الحالي، يجب أن نطرح على أنفسنا سؤالًا أساسيًا: هل يجب أن يكون المال هو من يحدد من يستحق التكريم؟. نحن في عصر لا يمكن فيه شراء “الكرامة” أو “التقدير”، مشدداً على أن التكريم يجب أن يكون مبنيًا على المساهمة الحقيقية في بناء هذا الوطن، من خلال العمل الجاد والتفاني في خدمة المجتمع.
وقال رئيس اللجنة الاقتصادية بالمجلس القومي لحقوق الإنسان، إن فكرة أن يكون المال هو معيار الحصول على الألقاب ليست فقط مرفوضة، بل هي عودة إلى الوراء، نحو تكريس للطبقية التي تمكّن الأغنياء من شراء مكانتهم في المجتمع على حساب أولئك الذين يعملون في صمت من أجل رفعة الوطن. هذا ليس الطريق الذي نسعى إليه كمجتمع، ويجب أن نكون أكثر وعياً في تحديد من يستحق التكريم ومن يستحق أن يُنسب له لقب يحمل معاني العمل الصادق والمخلص
وتابع: إننا بحاجة إلى نظام تكريم عادل يضمن أن الألقاب تظل وسيلة لتكريم من يقدمون إسهامات حقيقية في مجالات البناء والتنمية، كما يجب أن تكون الألقاب في النهاية ثمرة الجهد والعمل المستمر وليس ثمرة المال والقدرة على دفع الثمن.
وأشار إلى أن مصر أكبر من أن تُشترى ألقابها بالمال وأبناؤها أكثر من أن يُقدروا بناءً على حجم محفظتهم المالية، مطالباً بضرورة أن نعيش في مجتمع، حيث الألقاب تُمنح بميزان الجدية والتفاني في خدمة مصر، لا في معايير الثروات.