معلم بالأحساء: قطعت وعدا بأن أكون أفضل معلم بـ2025 وحققت هذا قبله بعام.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
الأحساء
أبدى معلم في الأحساء، منصور المنصور، سعادته بعد تصنيفه من أفضل 50 معلما في العالم.
وقال المنصور:” قطعت وعدا أن أكون أفضل معلم في عام 2025 وتحقق هذا الوعد قبله بعام”، وذلك بحسب ما ذكره خلال حديثه بقناة الإخبارية.
ولفت إلى أنه كتب ذلك في كتبه وكذلك كشف عن هذه الأمنية خلال المسابقات التي شارك فيها.
وأكد أنه وضع أهداف ومبادرات ومشاريع لتحقيق ما هدف إليه، وتمكن بالفعل من إثبات نفسه أمام العالم وفاز بجوائز محلية ودولية.
يذكر أن مؤسسة فايركي جيمس “VGF“، المختصة بالتعليم، اختارت معلم ومعلمة من المملكة ضمن أفضل 50 معلم على مستوى العالم، وهما المعلم منصور بن عبدالله المنصور من الإدارة العامة للتعليم بالأحساء، والمعلمة زكية اللحياني من أدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/oIjlVdXfupx0GGLz.mp4
أقرأ أيضا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأحساء معلم منصور المنصور
إقرأ أيضاً:
“الثقافة” تشارك في “ترينالي ميلانو” بجناح من الأحساء
جواهر الدهيم – “الجزيرة”
أعلنت المملكة العربية السعودية عن مشارَكتها الأولى في الدورة الـ 24 لـ “ترينالي ميلانو” في الفترة من 13 مايو إلى 9 نوفمبر 2025 من خلال جناح ينطلق موضوعه من واحة الأحساء، التي كانت مهداً لحضارات متنوِّعة ومتعاقبة على مرّ العصور.
ويحمل معرض الجناح السعودي عنوان “مغرس: مزرعة تجريبية”، حيث يُسلِّط الضوء على التحولات العميقة التي يشهدها المشهد الزراعي الريفي في الأحساء، هذه الواحة ذات التاريخ الغني، التي تمر اليوم بمرحلة من التغيرات السريعة والتحديات العالمية العمرانية والبيئية. ويتناول الجناح ارتباط وتقاطع الإرث الثقافي الزراعي، والممارسات المتوارثة، وقصص الذاكرة المجتمعية بهذه التحولات. في إطار التحضير للمعرض، اعتمدت “مغرس” – المزرعة والمساحة المجتمعية التي تلتقي فيها الأنشطة والحوارات – نهجاً مبتكراً يعتمد على بحث معمق، وبرامج متنوعة، ومبادرات وتجارب فنية تهدف إلى إشراك مختلف فئات المجتمع بفاعلية في تشكيل المعرفة والمساهمة في التساؤلات والتأملات التي يدور حولها الجناح.
اقرأ أيضاًالمجتمعطالبة سعودية تتوج بالمركز الثاني في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك
ساهمت في هذا المشروع كوكبة من الفنانين والمعماريين والباحثين، بالإضافة إلى أهالي المنطقة ومجتمع المزارعين والحرفيين المحليين. ومن خلال عروض فنية، وحوارات ميدانية، وورش عمل، استكشف البحث الروابط العميقة بين الثقافة والزراعة. أما المعرض ذاته، فيتجسّد في شكل “مغرس”، وهي وحدة قياس محلية تقليدية تشير إلى مساحة الأرض التي تحيط بها أربع نخلات. سيأخذ الجناح الزوار إلى قلب الأحساء النابض، حيث تلتقي المجتمعات المعاصرة بالحضارات القديمة. يتضمن المعرض مقاطع فيديو وأعمالاً صوتية وأبحاثاً مختلفة، إلى جانب برامج تفاعلية تطرح أسئلة جوهرية حول حفظ الإرث الريفي، والتكيف مع التحولات، وإحياء الذاكرة والخيال لتعزيز الروابط بين الإنسان والبيئة.تتصدر التحولات الحضرية السريعة والتقدم التكنولوجي التغيرات التي تحدث في المملكة العربية السعودية، وغالباً ما يؤدي ذلك إلى دفع الانتباه بعيداً عن التحولات الهادئة التي تحدث في المناطق الريفية. فالأحساء، التي لطالما كانت جزءً لا يتجزأ من الإرث الزراعي للمملكة، تواجه اليوم تحديات و ضغوط بيئية تؤثر على المناطق الريفية والمجتمعات الزراعية عالمياً، مثل التوسع العمراني، والتغيّر المناخي والتصحّر، وقلة المياه والتنوع البيولوجي.