الإسماعيلي: نثق في حمد إبراهيم ومستمر في منصبه
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد مصدر داخل نادي الإسماعيلي، حقيقة اقتراب إقالة المدرب حمد إبراهيم من منصبه بسبب سوء النتائج في الفترة الماضية.
وكشف مصدر بنادي الإسماعيلي في تصريحات عبر برنامج ستاد المحور، عن ثقة مجلس إدارة النادي في حمد إبراهيم المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي.
وقال إن النادي يمر بظروف صعبة وذكر المصدر نصًا "كان الله في عون حمد إبراهيم"،مؤكدًا إن الفريق يعاني من العديد من الأزمات أبرزها إيقاف القيد والفشل في إبرام أي صفقات في الميركاتو الشتوي.
واختتم أن حمد يعمل في ظروف صعبة للغاية ومجلس الإدارة يدعمه ويثق فيه وفي لاعبي الفريق من أجل الخروج من تلك الكبوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي الإسماعيلي المدير الفني حمد إبراهيم الإسماعيلي المزيد حمد إبراهیم
إقرأ أيضاً:
وفاة معمرة صينية انتظرت زوجها الغائب 80 عاماً!
توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن عن عمر ناهز 103 أعوام، في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد.
وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديماً استخدمته في يوم زفافها عام 1940، ما يعتبر رمزاً لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات.
ووفق ما ذكرته صحيفة "South china morning post" فبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك بمعارك في أنحاء الصين، وعام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير(كانون الثاني) 1944.
اللقاء مجدداًلكن الفرحة لم تدم طويلاً، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبداً، وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير(كانون الثاني) 1952، كتب فيها: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجدداً".
وأشارت الورقة التي كتبت عليها الرسالة إلى أنه كان يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا.
عاشت دو حياة صعبة خلال غياب زوجها، حيث عملت في الزراعة نهاراً ونسجت الصنادل والملابس ليلاً لإعالة أسرتها، ورفضت عروض زواج أخرى، متسائلة: "ماذا لو عاد يوماً ما؟".
وفي أواخر السبعينيات، أصبح ابنها هوانغ فاشانغ مدرساً في المرحلة الإعدادية بعد منافسة مع مئات المتقدمين، لكنه توفي عام 2022، وبحسب وثائق حكومية من مقاطعة زونيي، استقر هوانغ جونفو في ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد سنوات قليلة، ومع ذلك، لم تتمكن السلطات من تقديم أي معلومات إضافية عنه.
بذلت عائلة دو جهوداً كبيرة للعثور عليه، بما في ذلك نشر إعلانات في الصحف والتعاقد مع وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل.