«رويترز» نقلا عن هيئة السجون الإسرائيلية: إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أعلنت وكالة «رويترز» نقلا عن هيئة السجون الإسرائيلية، أنه تم إطلاق سراح 90 أسيرًا فلسطينيا وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.
قال الرئيس الأمريكي خلال تجمع مع أنصاره في واشنطن: «بداية جديدة للولايات المتحدة.. وسنحمي حدودنا وسنوقف الانتهاكات التي تتعرض لها، ووصلنا إلى اتفاق وقف إطلاق نار يحقق السلام في الشرق الأوسط، وسعيد بأن إطلاق سراح الرهائن قد بدأ بالفعل.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل، بأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يشهد تجمعًا مع أنصاره في واشنطن، قبل ساعات من تنصيبه.
وامتد صف من المؤيدين ارتدى العديد منهم السترات الحمراء المميزة لترامب وقبعات "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" أمام عدة أبنية بوسط واشنطن، وهتف بعضهم "أمريكا أمريكا"، كما تحدث آخرون عبر مكبرات الصوت أثناء انتظار الإذن لهم بالدخول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب الصفقة تبادل الصفقة
إقرأ أيضاً:
رويترز: واشنطن طلبت من دمشق عدم تولي مقاتلين أجانب أي مناصب قيادية
حذّرت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا الإدارة السورية الجديدة من تعيين مقاتلين أجانب في مناصب عسكرية عليا، معتبرةً أن هذه الخطوة تمثل مصدر قلق أمني وتسيء إلى صورتها في محاولتها إقامة علاقات مع دول أجنبية.
جاء هذا التحذير خلال اجتماع بين المبعوث الأمريكي دانييل روبنشتاين وقائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع في القصر الرئاسي بدمشق. كما طرح وزراء خارجية فرنسا وألمانيا قضية تعيين المقاتلين الأجانب خلال اجتماعاتهم مع الشرع في الثالث من يناير.
بعد إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر، قامت هيئة تحرير الشام، التي قادت الهجوم، بإجراء نحو 50 تعيينًا عسكريًا، من بينهم ستة مقاتلين أجانب على الأقل، يحملون جنسيات صينية وتركية ومصرية وأردنية. حصل ثلاثة منهم على رتبة عميد، وثلاثة آخرون على رتبة عقيد.
بررت الإدارة السورية الجديدة هذه التعيينات بأن هؤلاء المقاتلين الأجانب قدموا تضحيات كبيرة في الإطاحة بالأسد، وأن بعضهم قضى في البلاد أكثر من 10 سنوات، مما يجعلهم جزءًا من المجتمع السوري. وأضافت أنه لا يمكن ببساطة إعادتهم إلى أوطانهم أو إبعادهم إلى الخارج حيث قد يواجهون الاضطهاد، وأنه من الأفضل الاحتفاظ بهم في سوريا.
تتعاون الولايات المتحدة والدول الأوروبية ودول الخليج العربية مع الإدارة الجديدة في سوريا لمحاولة دفعها نحو انتقال سياسي شامل، وكذلك السعي إلى التعاون في مكافحة الإرهاب والحد من النفوذ الإيراني في المنطقة. ومع ذلك، ما زالت هذه الدول حذرة بشأن كيفية إدارة المعارضين المسلحين الذين تحولوا إلى حكام للبلاد.