بريطانيا تشكر مصر وقطر والولايات المتحدة مع بدء الإفراج عن الرهائن
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت وزارة الخارجية البريطانية، الأحد، بالإفراج عن ثلاث رهينات لدى حماس، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن بين إسرائيل والحركة، معربة عن شكرها للولايات المتحدة ومصر وقطر.
وذكرت الوزارة - في بيان اليوم - "نرحب بالإفراج عن ثلاثة رهائن في غزة، بما في ذلك المواطنة البريطانية إميلي داماري، ونشكر مصر وقطر والولايات المتحدة على دعمها لإنهاء المحنة المروعة التي مر بها هؤلاء الأفراد وعائلاتهم".
وأضافت: "دعواتنا أيضًا مع أولئك الذين ما زالوا ينتظرون لم شملهم مع أحبائهم، بما في ذلك عائلات الرهائن المرتبطين ببريطانيا؛ إيلي شرابي، وعوديد ليفشيتز، وأفيناتان أور".
وأكدت الوزارة ضرورة تنفيذ الاتفاق بالكامل، وإعادة جميع الرهائن والسماح للمساعدات بالتدفق إلى غزة الآن، مشيرة إلى وقف إطلاق النار من شأنه أن يؤدي إلى مسار موثوق نحو حل الدولتين حيث يمكن للإسرائيليين والفلسطينيين العيش جنبًا إلى جنب في سلام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بريطانيا مصر قطر الولايات المتحدة الإفراج عن الرهائن
إقرأ أيضاً:
الحكومة البريطانية للعراقيين: العبودية بانتظاركم في بريطانيا
بغداد اليوم - ترجمة
أطلقت الحكومة البريطانية بحسب ما أوردت صحيفة الاكسبرس، اليوم الاحد، (19 كانون الثاني 2025)، حملة دعائية جديدة تهدف للحد من عمليات التهريب عبر القناة الإنكليزية نحو بريطانيا، مخاطبة خلالها اللاجئين وخصوصا من العراقيين والسوريين.
وقالت الاكسبرس بحسب ما ترجمته "بغداد اليوم"، ان الحملة الدعائية الجديدة تضمنت شهادات وتحذيرات من تعرض العراقيين والسوريين الى "العبودية" في حال دخولهم الأراضي البريطانية، موضحة ان "العصابات" التي تشرف على عمليات التهريب عبر القناة الإنكليزية تقوم بــ "استغلال" اللاجئين بصورة غير شرعية داخل بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة ان من وصفتهم الحكومة البريطانية بــ "عصابات التهريب" تقوم بابتزاز اللاجئين وخصوصا من العراقيين والسوريين الداخلين الى أراضي بريطانيا للعمل مجانا والقيام بجرائم غير قانونية مقابل سداد مبالغ تهريبهم الى بريطانيا والتي قالت انها "غير محددة" الامر الذي وصفته بانه "يترك اللاجئين تحت حالة من العبودية المستمرة لتلك العصابات الاجرامية".
وأشارت الصحيفة الى ان الحكومة البريطانية اطلقت الحملة الجديدة في محاولة للسيطرة على تدفق اللاجئين عبر القناة الإنكليزية الفاصلة بينها وأوروبا بعد ارتفاع نسب اللاجئين الذين يتم تهريبهم عبرها بنسبة 25% خلال العام الماضي، موضحة ان اليمين البريطاني المتطرف بدأ كذلك حملة أخرى للمطالبة بــ "طرد" اللاجئين الذين قالت انهم يعانون الان من "العبودية" داخل بريطانيا.