مواطنات يُطلقن مشروع مخبز خاص في القصيم .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
القصيم
أطلقت مجموعة من السيدات في منطقة القصيم مشروع مخبز خاص بهن، حيث يقمن بخبز وبيع أنواع مختلفة من المخبوزات.
وأشرن في تقرير نشرته قناة “العربية”، إلى أنهن يبدأن العمل في الـ 7 صباحًا، حيث يقمن بعجن العجين وإعداد المخبوزات المتنوعة، بدءًا من المناقيش ووصولًا إلى العديد من الأنواع الأخرى التي اعتدن على صناعتها لأبنائهن في المنزل.
وأكدت السيدات أن المشروع يهدف إلى تحقيق الاستقلال المالي وتقديم منتجات عالية الجودة تحمل طابعًا منزليًا، مما جذب العديد من العملاء الذين يقدرون الجهد والذوق المميز في صناعة المخبوزات.
وتفاعل عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع المقطع، حيث عبروا عن سعادتهم بإصرارهن على العمل، ودعوا لهن بالتوفيق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/nR4ebVkqBzpbppMR.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القصيم مخبز مواطنات مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
سفاح الإسكندرية.. روان أبو العينين تكشف غموض قاتل السيدات في المعمورة
كشفت الإعلامية روان أبو العينين تفاصيل جريمة صادمة هزت مدينة الإسكندرية، والتي استغل فيها محامٍ -سفاح الإسكندرية - مهنته كغطاء لتنفيذ مخططات دموية مروعة، حيث حول مكتبه إلى مصيدة لضحاياه، مستدرجًا إياهم بحجة تقديم خدمات قانونية، قبل أن يجهز عليهم بطرق وحشية.
وقالت خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، إن القضية بدأت عقب تلقي الأجهزة الأمنية بلاغات متكررة عن تغيب عدد من الأشخاص، ليقود التحقيق إلى شقة استأجرها المتهم في منطقة المعمورة البلد، حيث عثرت الشرطة على جثث الضحايا مدفونة داخلها.
وتابعت: "تبين أن الضحية الأولى كانت زوجته بعقد عرفي، قتلها بسبب خلافات شخصية، بينما كانت الثانية موكلة لديه نشب بينهما نزاع مالي، أما المفاجأة الكبرى فكانت العثور على جثة مهندس متغيب منذ 3 سنوات، ما زاد من بشاعة الجريمة وأثار تساؤلات حول عدد ضحاياه الحقيقي".
واستكملت روان أبو العينين: "أظهرت التحقيقات أن المتهم استأجر 18 شقة في مناطق متفرقة، ما جعل تتبعه صعبًا على الأجهزة الأمنية، كما كشفت عن مستوى عالٍ من التخطيط الإجرامي، حيث كان يستدرج ضحاياه بطرق احترافية قبل التخلص منهم بدم بارد".
واختتمت قائلة: "في بيان رسمي، أعلنت وزارة الداخلية القبض على المتهم، حيث أقر بجرائمه، فيما تواصل السلطات التحقيقات لكشف شركاء محتملين أو العثور على ضحايا آخرين، وسط حالة من الصدمة المجتمعية والمطالبات بتنفيذ أقصى العقوبات بحقه".