8 قتلى وجرحى بانفجار ألغام من مخلفات الحرب في حلب واللاذقية
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقُتل وأُصيب 8 مدنيين خلال اليومين الماضيين نتيجة لانفجار ألغام أرضية من مخلفات الحرب في ريفي حلب واللاذقية. وقال الدفاع المدني السوري أمس، إن مدنيين اثنين لقيا حتفهما من جراء انفجار لغم أرضي في أثناء وجودهما في الأراضي الزراعية والحراجية بقرية «القرميل» في منطقة «جبل الأكراد» بريف اللاذقية.
ووقعت الحادثة الأولى في قرية «تويس» بريف مدينة الباب، وأسفرت عن إصابة شابين بجروح خطيرة، من بينها بتر أطراف سفلية.
أما الحادثة الثانية، فقد وقعت في قرية «زويان» وأسفرت عن إصابة 4 مدنيين بجروح وكسور.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حلب اللاذقية سوريا الألغام
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.