إنقاذ 21 باكستانياً قبالة سواحل المغرب
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
إسلام آباد (وكالات)
أخبار ذات صلةتم تحديد 21 مواطناً باكستانياً، بين الناجين من حادث بحري وقع بالقرب من مدينة الداخلة المغربية، بحسب ما ورد في معلومات نقلتها وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الباكستانية أمس، بعد التحقق من صحتها.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية في بيان صحفي: «تم توفير المساعدة الفورية للمواطنين المتضررين، من خلال بعثتنا الدبلوماسية في الرباط. وقامت السفارة بترتيب إمدادات أساسية تشمل الطعام والشراب والأدوية والملابس، كما توفر السلطات المحلية في الداخلة المأوى والرعاية الطبية، استجابة لجهودنا الدبلوماسية». وأوضحت «أسوشيتد برس» الباكستانية أن الفريق القنصلي التابع للسفارة، موجود في الوقت الحالي بالداخلة للإشراف على عمليات الإغاثة والتنسيق مع السلطات المحلية، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الحادث. وقال المتحدث: إن الحكومة ظلت تقوم بعمليات تنسيق وثيق مع السلطات المعنية في المغرب لضمان تقديم الدعم الشامل للباكستانيين المتضررين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المغرب إنقاذ المهاجرين باكستان
إقرأ أيضاً:
دعوات نيابية للإسراع بصرف تخصيصات لجنة تنفيذ المادة 140 وتعويض المتضررين
الاقتصاد نيوز - بغداد
طالبت رئيسة لجنة النقل والاتصالات النيابية عن كتلة الصادقون، النائب زهرة البجاري،اليوم الأثنين، وزارة المالية بالإسراع في صرف التخصيصات المالية الخاصة بلجنة تنفيذ المادة 140 من الدستور العراقي، المعنية بتعويض مئات الآلاف من العراقيين الذين تعرضوا للترحيل القسري جراء سياسات النظام البعثي السابق.
وأكدت البجاري، أن "تأخير صرف هذه التعويضات يُفاقم من معاناة المتضررين وأسرهم الذين ظلموا خلال حقبة النظام المقبور، ويُعيق تحقيق العدالة والمصالحة الوطنية التي نص عليها الدستور العراقي."
وشددت البجاري على أن "تنفيذ المادة 140 لا يُعد التزاماً قانونياً فحسب، بل هو أيضاً واجب إنساني وأخلاقي لتعويض الضحايا وردّ الحقوق إلى أصحابها"، داعيةً وزارة المالية ولجنة المادة 140 إلى "تسهيل الإجراءات وتسريعها بما يضمن شمول جميع المستحقين بالتعويض دون تمييز أو إبطاء.
يُذكر أن المادة 140 من الدستور العراقي تهدف إلى تسوية أوضاع المناطق المتنازع عليها، وتعويض المتضررين من سياسات الترحيل القسري والتغيير الديموغرافي التي مارستها السل
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا