شكل الأنف والشخصية (مواقع)

قد لا تعرفين أن شكل الأنف يقول الكثير عن صفات شخصيتك. وقد يساعد الناس على معرفتك ويساعدك على معرفتهم.

وبحسب دراسة هناك 14 نوعا متميزا من الأنوف، وأكثرها شيوعا هي الصغير والكبير والقصير والطويل والروماني والإغريقي والنوبي والخانس والمعقوف.

اقرأ أيضاً 4 أبراح ستحقق أحلامها فيما تبقى من العام 2023.

. هل برجك منها؟ 20 أغسطس، 2023 توقعات الأبراج ليوم الاثنين 21 أغسطس 2023.. أبراج يحالفها الحظ ماليا واجتماعيا 20 أغسطس، 2023

 

ـ الأنف الكبير

بأي طريقة تعرفين أن الأنف كبير؟ حسنا، يكون غير متناسب بالمقارنة مع بقية عناصر الوجه. الأنف الكبير له طرف كبير وخياشيم كبيرة، سواء كان جسر الأنف طويلا أو قصيرا.

الأنف الكبير مرتبط بالقيادة والطموح. الأشخاص ذوي الأنف الكبير يحبون العمل لحسابهم الخاص. وهم واثقون من أنفسهم ويقدرون أنفسهم جدا.

ويحب هؤلاء الأشخاص التحديات وهم عادة يسعون للكمال. وعلى الرغم أنهم مرحين، إلا أنهم عاطفيين جدا.

 

ـ الأنف الصغير:

شكل الأنف يكون  صغيرا حين يكون عرضه مثل طوله. الأشخاص ذوي الأنف الصغيرة لطفاء عادة ومحبوبين وحساسين، ولديهم شخصية جميلة.

ويشتهرون أيضا بإبداعهم وحبهم لمتع الحياة. ويحبون العمل الجماعي ومستعدون دائما لمساعدة الآخرين وغالبا ما يشتركون في الجمعيات الخيرية.

 

ـ الأنف الطويل:

إن الأشخاص ذوي الشخصية القوية لديهم عادة أنف طويل. وهم مغرمين بالسفر والرياضة والعمل. وبسبب شخصيتهم الحيوية، فهم بحاجة للحركة في حياتهم والحرية.

هؤلاء أشخاص يتخذون إجراءات، ويميلون إلى استكمال كل مهامهم بسرعة. وهم فعالين وغريزيين، لذا يكونون رجال أعمال ناجحين وقادة ممتازين.

 

ـ الأنف القصير

إن الأشخاص ذوي الأنف القصير يكونون عادة حساسين ومخلصين جدا، ومتعاطفين، ولطفاء ومحبوبين.

معظم الأشخاص ذوي الأنف القصير خجولين وانطوائيين ولكنهم لا يخافون من العمل الجاد.

 

ـ الأنف الإغريقي:

يعد الكثير من الناس أن هذا هو شكل الأنف المثالي. فهو مستقيم مع حافة ممدودة وخياشيم ضيقة.

الأنف الإغريقي يرتبط بالعديد من الأمور الإيجابية مثل الطاقة الإيجابية والذكاء والتعاطف والمهارات الجيدة والرومانسية.

الأشخاص الذي لديهم أنف إغريقي منضبطين عادة ويشكلون قادة جيدين.

 

ـ الأنف الروماني:

معلوم أن تسمية شكل الأنف بهذا الاسم تعود إلى الفنانين الرومانيين الذين كانوا يرسمون عادة الأنف على شكل محدد.

فهو متدلي، مما يجعله مختلفا عن الأنف الإغريقي. ويتسم الأنف الروماني بمنحنى على جسر الأنف.

ومن المشاهير الذين لديهم أنف روماني كيلوباترا والأميرة ديانا ومارغريت تاتشر. وهذا الشكل من أشكال الأنف يشير إلى شخص شجاع وذو شخصية ساحرة وسلطوي ويرمز إلى التصميم.

 

ـ الأنف المعقوف:

يشتهر الأنف المعقوف أيضاً باسم أنف النسر أو الصقر. الأشخاص الذي لديهم هذا الشكل من أشكال الأنف هم أشخاص مستقلين وذوي شخصية ساحرة ومتحمسين. وهم مرتبطين بعائلتهم وأصدقائهم.

علاوة على ذلك، هؤلاء الأشخاص منظمين وطموحين ومنتجين. وقد يشكلون قادة عظماء ولا يتخذون أبدا قرارات قبل إجراء تحليل عميق.

 

ـ الأنف الخانس:

إن شكل الأنف الخانس هو رمز للتفاؤل. والأشخاص ذوي الأنف الخانس ودودين ويبثون في محيطهم موجات إيجابية.

وهم أيضا مرتبطين جدا بعائلتهم وأصدقائهم وغالبا ما يكونوا حذرين.

 

ـ الأنف النوبي:

أما الأنف النوبي فيتسم بخياشيم كبيرة ومسطحة وجسر الأنف مسطح. الأشخاص ذوي الأنف النوبي مبدعين عادة وذوي شخصية ساحرة ومنفتحي الذهن.

 

ـ الأنف المستدير الصغير:

إن شكل الأنف هذا مستدير وصغير مع حافة مرتفعة. الأشخاص الذين لديهم هذا الأنف مبدعين جدا ولديهم روح الفريق ويعرفون كيفية التصرف بسرعة.

وهم يتبعون غرائزهم ومنتجين جدا. وهم يكرسون وقتهم تماما لعائلتهم.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أسرار شخصيتك شخصيتك ـ الأنف

إقرأ أيضاً:

جامعة أسيوط تطلق فعاليات المؤتمر السنوي لقسم الأنف والأذن والحنجرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت جامعة أسيوط اليوم الثلاثاء،  افتتاح المؤتمر السنوي الرابع عشر لقسم الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب، المنعقدة فعالياته في الفترة من ٢٤ وحتى ٢٦ من ديسمبر، تحت إشراف وحضور الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور خالد عبد العزيز مدير المستشفى الجامعي الرئيسي، والدكتور محمد رشدي رئيس القسم ورئيس المؤتمر، والدكتور محمد عزام رئيس شرف المؤتمر.

 يأتي المؤتمر بتنظيم من: الدكتور محمد مدثر سكرتير عام المؤتمر، والدكتور أحمد جمال شلقامي منسق المؤتمر، والدكتور حمزة الشافعي، والدكتور أحمد عنتر أمينا المؤتمر، والدكتور أحمد رجب سيد رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، إلى جانب مشاركة لفيف من أعضاء هيئة التدريس من مختلف الجامعات المصرية، والأطباء بمستشفيات؛ وزارة الصحة، والتأمين الصحي، والأزهر، والشرطة، والقوات المسلحة.

 أكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ أهمية انعقاد المؤتمرات العلمية؛ بهدف تبادل ونقل الخبرات بين الأساتذة، وشباب الأطباء في التخصصات الطبية، موضحاً أن المؤتمر يستهدف مناقشة أهم المستجدات الطبية، والعلمية؛ ويعقد عدة جلسات علمية لعرض ومناقشة أحدث ما توصل إليه العلم في جراحات الأنف والأذن والحنجرة.

  ومن جانبه، رحّب الدكتور أحمد عبد المولى؛ بالحضور وضيوف المؤتمر المشاركين، مشيداً بالمجهود الكبير الذى تبذله كلية الطب فى تطوير المنظومة البحثية، والعلمية، والطبية، بالجامعة، باستخدام إمكاناتها المادية، وما تزخر به من إمكانات بشرية ماهرة ومخلصة، لا تدخر جهداً في خدمة المرضى وخدمة المجتمع، متمنيًا النجاح للمؤتمر ولجلساته العلمية المتميزة.

وأوضح الدكتور علاء عطية، أن جامعة أسيوط تشهد عصرًا جديدًا من الازدهار، والتقدم فى كافة قطاعاتها ومستشفياتها الجامعية؛ لخدمة مرضي صعيد مصر، مشيدًا بما يمتلكه قسم الأنف، والأذن، والحنجرة من كفاءات سواء من الأساتذة، أو شباب الأطباء، وما حققه من إنجاز في القضاء علي قوائم الانتظار، حيث قام القسم خلال هذا العام بإجراء أكثر من ٢٦٠٠ عملية جراحية؛ منها عمليات متقدمة وكبرى، وتضم (٦٣) عملية زراعة قوقعة ناجحة.

  وأشاد الدكتور خالد عبد العزيز بالقسم الذي يقوم العمل فيه على خطة منظمة وواضحة، تتوافق مع رؤية مصر ٢٠٣٠، كما تعتمد على تضافر جهود أعضائه والتواصل بين الأجيال لنقل الخبرات، وتحقيق صالح المرضى، مشيراً إلى التطورات الكبيرة المستمرة التي يشهدها القسم، وارتفاع معدلات نجاح الجراحات المعقدة التي يحق للقسم أن يفخر بها.

وأوضح الدكتور محمد محمود رشدي؛ أن المؤتمر ينعقد تحت شعار (دعونا نجري الجراحات بسهولة وبأمان)، ويشمل (٨) جلسات علمية، ويناقش (٢٠) بحثاً، وعدداً من الحالات النادرة، وتدور الجلسات حول جراحات الأذن، وتقييم المجاري التنفسية العليا، وأمراض التخاطب، وأمراض السمع والاتزان، وجراحات الرقبة، وجراحات ومناظير الأنف، فضلاً عن جلسة نقاشية حول جراحات اللوزتين المتقدمة، إلى جانب مسابقة بحثية لشباب الأطباء، مشيراً إلى أن جلسات المؤتمر يعقبها إجراء جراحات بالمستشفى بحضور شباب الأطباء المشاركين في المؤتمر، وذلك يوم الخميس الموافق ٢٦ من ديسمبر الجاري.

 واستعرض الدكتور محمد عزام تاريخ القسم، وتطور إمكانات الفحص والجراحة منذ إنشائه وحتى اليوم، متقدماً بالشكر والتقدير لرواد القسم من علماء وأساتذة أجلاء، ثم تناول الحديث حول: مستقبل طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، والذي يشمل العلاج الجيني، وامكاناته الهائلة؛ لعلاج أمراض وراثية مستعصية تزيد عن 6000 اعتلال وراثي، واستخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص والعلاج، مشيراً إلى دور الجراحة الروبوتية في هذا التخصص.

 وشهد الافتتاح، تسليم الدروع لتكريم اثنين من رواد القسم، حيث تم تكريم اسم المرحوم الدكتور عماد كامل عبد الحليم، أستاذ التخاطب بالقسم، وكذلك تم تكريم الدكتور محمد سلامة بكر، أستاذ أمراض السمع والاتزان.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة غير متوقعة.. ما الذي حدث لنجم فيلم "Home Alone"؟
  • مسؤول صهيوني سابق: اليمنيون لديهم صواريخ تكفي لعامين
  • شرطة دبي تنظم فعاليات لأصحاب الهمم لدول مجلس التعاون الخليجي في مجلس الخوانيج
  • ما هي شروط تنظيف الأنف كي لا يتفاقم وضعك الصحي؟
  • ظاهرة غامضة تحدث مرتين سنويا سببت حيرة العلماء لسنوات.. أين تحدث؟
  • مجلس الوزراء: صرف التعويضات لأصحاب الأراضي المنزوع ملكيتها بمشروع القوس الغربي
  • ما الذي يكشفه طعن نجيب محفوظ عن السلطة في مصر ؟
  • قرض البنك الأهلي لأصحاب المزارع.. تمويل يصل إلى 3 ملايين جنيه بفائدة تنافسية
  • جامعة أسيوط تطلق فعاليات المؤتمر السنوي لقسم الأنف والأذن والحنجرة
  • بيريز: ريال مدريد هو الشعور الذي يوحد ملايين الأشخاص