كان بيضربها كتير علشان الشابو.. النيابة تستمع للشهود في واقعة قتيلة زوجها
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
استمعت النيابة العامة بمحافظة بورسعيد إلى أقوال الشهود من الجيران وأفراد أسرة الزوجة المجني عليها الزوجة قتيلة زوجها داخل مسكنهما بمنطقة السلام الجديد لتعاطيه مخدر الشابو.
وأكد شهود العيان في الواقعة أمام النيابة على وجود خلافات زوجية متكررة بين الطرفين، وتعدي المتهم على زوجته دائما بسبب كثرة تعاطيه لمخدر الشابو.
التصريح بدفن جثة المجني عليها
وكانت النيابة العامة قد صرحت بدفن جثة المجني عليهل عقب الانتهاء من معاينة الطب الشرعي للجثة، كما امرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بورسعيد بلاغًا بنشوب خلاف بين زوجين، تطور إلى مشادة كلامية واستل المتهم سكين من المطبخ وطعن زوجته عدة طعنات نافذة أودت بحياتها.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث فور تلقي البلاغ، وكشفت التحريات أن الزوج كان يتعاطي مخدر الشابو، وأنه سبق اتهامه في وقائع سرقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النيابة النيابة العامة بورسعيد أقوال الشهود أسرة الزوجة زوج الشابو النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
وقف أمام قبور زوجته وأبنائه.. مشهد أبكى الجزائريين
#سواليف
#هزت #واقعة_مؤلمة #الشارع_الجزائري خلال الأيام الماضية، حيث أدى #انزلاق_التربة بمنطقة أرض شباط في #ولاية_وهران (400 كيلومتر غرب العاصمة) إلى انهيار 5 بيوت مصنوعة من القصدير، ما أسفر عن وفاة أم وأبنائها الثلاثة وإصابة 13 آخرين.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد صورة الوالد الذي فقد جميع أفراد أسرته، وهو يقف مصدوماً وحزيناً أمام قبورهم بعد انهيار مسكنهم.
كما دعا رواد التواصل للتضامن معه وضرورة مؤازرته في محنته. كذلك طالب مختصون بضرورة إيجاد حلول لانزلاقات التربة.
مقالات ذات صلة“مشكلة تعود إلى عقود”
من جهته، قال عضو نادي الخبراء والمهندسين، سيد علي بشاري، إن “مشكلة الانهيارات الأرضية تعود إلى عقود، وليست وليدة اليوم، إذ تم بناء الكثير من المساكن على أراضٍ هشة خلال سنوات سابقة من دون دراسات أو تقارير خبرة”. وأوضح لـ”العربية.نت/الحدث.نت” أن السبب وراء ذلك هو “وتيرة الأشغال التي كانت تسير بها”، مبيناً أن “بعض المساكن شيدت بدون ترخيص من طرف المصالح المحلية المخولة لذلك، ما جعلها عرضة لمختلف الأخطار، ومنها انهيارات التربة التي تكون خطيرة جداً، عندما يتعلق الأمر بمساكن بعضها فوضوية”، مؤكداً أن “هناك عمارات مهددة أيضاً”.
كما دعا إلى ضرورة إعادة النظر في خريطة المباني جميعها في عدد من الولايات، خاصة الفوضوية. ورأى أنه “يجب في البداية تحديد جميع الولايات المعرضة بشكل كبير للانهيار، ومن بينها العاصمة الجزائر، بومرداس، المدية البويرة والبليدة، فضلاً عن بوزريعة في أعالي الولاية، وبني مسوس، والحراش، والسمار، والكاليتوس، ومناطق وأحياء أخرى متفرقة” من أجل اتخاذ التدابير اللازمة.
يشار إلى أنه سبق لظاهرة الانزلاقات الأرضية أن خلفت حوادث مشابهة في الجزائر، مخلفة قتلى وجرحى، كان آخرها واقعة ولاية قسنطينة، حيث توفي شخصان إثر انهيار داخل حفرة.