تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الأحد، إنه يتحرك بأقصى سرعة لتوصيل الغذاء إلى أكبر عدد ممكن من سكان غزة بعد إعادة فتح المعابر الحدودية كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار.

وقال نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي كارل سكاو، فيما بدأت شاحنات الوكالة التابعة للأمم المتحدة ومقرها روما تتدفق إلى القطاع: "نحاول الوصول إلى مليون شخص في أقصر وقت ممكن".



وقال سكاو: "نحن نتحرك لتوفير دقيق القمح والوجبات الجاهزة للأكل، وسنعمل على جميع الجبهات في محاولة لإعادة تخزين المخابز"، مضيفا أن الوكالة ستحاول توفير المكملات الغذائية لأكثر الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية.

وتابع: "الاتفاق يقضي بمرور 600 شاحنة يوميا... وكل المعابر ستكون مفتوحة".

ودخلت أولى شاحنات برنامج الأغذية العالمي إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم في الجنوب ومعبر زيكيم في الشمال، بحسب ما أعلنت الوكالة في محاولتها "سحب المنطقة التي مزقتها الحرب من المجاعة".

وقال سكاو: "لدينا 150 شاحنة مصطفة كل يوم لمدة عشرين يوما على الأقل"، مضيفا أن برنامج الأغذية العالمي "يأمل في أن تكون المعابر الحدودية مفتوحة وفعالة".

وأضاف: "يجب أن تكون هناك بيئة آمنة داخل غزة بما يكفي لتمكين فرقنا من التحرك"، بحيث لا تنتقل الأغذية "عبر الحدود فحسب، بل تصل أيضاً إلى أيدي الناس".

وقال: "يبدو أن الأمور تسير بشكل جيد نسبيا حتى الآن.... ونحن الآن بحاجة إلى الحفاظ على ذلك لعدة أيام أو أسابيع".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأغذية العالمي اتفاق وقف إطلاق النار إطلاق النار التابعة للأمم المتحدة المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي الوجبات الجاهزة المكملات الغذائية المعابر الحدودية

إقرأ أيضاً:

سيطال 80 مليون أمريكي..الحزب الجمهوري يدرس خفض التأمين الصحي 

يبحث الحزب الجمهوري الأمريكي استقطاع مليارات الدولارات من برنامج "ميديك إيد"، ما سيهدد التأمين الصحي لحوالي 80 مليون أمريكي من البالغين والأطفال المدرجين في برنامج شبكة الأمان. 

 واشترك ملايين إضافيون من الأمريكيين في برامج التأمين الصحي الممولة من أموال دافعي الضرائب مثل ميديك إيد، وسوق قانون الرعاية الصحية الأمريكي، أثناء ولاية الرئيس السابق جو بايدن، في تحول أشاد به الديمقراطيون. 
 لكن الجمهوريين، الذين يتطلعون إلى خفض الإنفاق الاتحادي، ويقترحون استقطاعات ضريبية للشركات والأمريكيين الأكثر ثراء، يرون الآن هدفاً كبيراً جاهزاً للتحقيق.
ويمول معظم برنامج ميديك إيد، الذي يبلغ 880 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب الاتحاديين. كما ذكرت الولايات أيضاً أنها تواجه مشكلة في تمويل سنوات من النمو، ومرضى حالاتهم أصعب اشتركوا في البرنامج. 
 ويراقب الكونغرس الذي يهيمن عليه الجمهوريون متطلبات عمل ميديك إيد لخفض الميزانية. كما يدرس دفع معدل أقل وثابت للولايات.  

مقالات مشابهة

  • برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يدعو إلى استثمار طويل الأمد لدعم التعافي في سوريا
  • الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب
  • الإمارات: الهدنة الإنسانية في السودان فرصة لتحقيق السلام
  • الاتحاد الأوربي يعتزم اتخاذ إجراءات صارمة ضد واردات الأغذية التي لا تلبي معاييره
  • الأمم المتحدة تطلق خطة لجمع 370.9 مليون دولار لدعم عودة اللاجئين السوريين والنازحين داخليا
  • أكثر من مليون سوري عادوا إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
  • الأمم المتحدة: مليون سوري عادوا إلى ديارهم بعد سقوط نظام الأسد
  • الأمم المتحدة: مليون سوري عادوا إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
  • وزير الزراعة يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي آفاق التعاون في المجالات التقنية والزراعية
  • سيطال 80 مليون أمريكي..الحزب الجمهوري يدرس خفض التأمين الصحي