فاجأ مغني الراب التونسي "حسان جونيور"  محبيه بقراره بالهجرة إلى إيطاليا، بما أثار جدلًا واسعا خلال الأيام القليلة الماضية، ووثق لحظة  استقلاله لقارب هجرة غير شرعي رفقة عدد من المهاجرين، عبر حساباته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي من خلال فيديو.

وأضاف إلى أن الرحلة بدأت 12 أغسطس، فيما وصل القارب إلى مدينة بالارمو في جزيرة صقلية الإيطالية بعد أيام من الإبحار.

حسان جونيور مغني راب ذاع صيته عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل 3 أشهر فقط، حينما طرح أغنيتين لقيتا استحسانًا من جانب المراهقين والشبان.


ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جزيرة صقلية هجرة غير شرعية التواصل الاجتماعي قارب هجرة غير شرعية

إقرأ أيضاً:

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

أفرجت محكمة تونسية، اليوم الخميس، عن الصحفي البارز محمد بوغالب الذي عُرف بمعارضته لسياسات الرئيس التونسي قيس سعيد، وهو السجين السياسي الثالث الذي يُطلَق سراحه في غضون يومين.

وبيّن المحامي حمادي الزعفراني أن المحكمة الابتدائية قررت الإفراج عن محمد بوغلاب ومنعه من السفر، وإرجاء النظر في قضيته إلى 21 أبريل/نيسان المقبل.

وسُجن بوغلاب (61 عاما) العام الماضي بتهمة الإساءة لمسؤول عبر شبكات التواصل، بموجب مرسوم رئاسي يستهدف مكافحة "الأخبار الزائفة"، وهو أمر قالت نقابة الصحفيين إنه يستهدف حرية التعبير.

ووفقا لبيانات "الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان" في نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، فإن "حوالي 400 شخص يتعرضون للملاحقة" بموجب المرسوم، بما في ذلك المعارضون والصحفيون والمحامون والمدوّنون والمواطنون.

وفي 24 يناير/كانون الثاني الماضي، رفضت المحكمة طلب الإفراج عن الكاتبة والمحامية سونية الدهماني، المحكومة في قضيتين، لمدة 8 أشهر و18 شهرا سجنا بتهمة نشر تصريحات اعتبرت منتقدة للسلطة.

سجينان آخران

وفي وقت سابق اليوم، أفرجت السلطات القضائية عن الوزير السابق رياض المؤخر، كما أفرجت أمس أيضا عن الحقوقية البارزة سهام بن سدرين رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة، بعد قضائها شهورا في السجن.

إعلان

واتهمت بن سدرين بتزوير التقرير الختامي لـ"هيئة الحقيقة والكرامة" الدستورية للعدالة الانتقالية، التي أجرت مقابلات مع آلاف من ضحايا عهد الرئيسين الراحلين الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي.

ويأتي الإفراج عن بوغلاب وبن سدرين بعد يومين من حث مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان السلطات التونسية على إنهاء اعتقالات واحتجاز وسجن عشرات المدافعين عن حقوق الإنسان والمحامين والصحفيين والسياسيين.

ولا يزال العديد من الساسة البارزين، بمن فيهم عبير موسي زعيمة الحزب الدستوري الحر، وراشد الغنوشي رئيس حزب النهضة، وهما من أبرز معارضي سعيد، في السجن منذ عام 2023.

ومنذ 25 يوليو/تموز 2021، تاريخ إعلان الرئيس سعيد عن التدابير الاستثنائية وتوليه السلطة بشكل كامل، شنّت السلطات اعتقالات شملت صحفيين وحقوقيين وسياسيين من مختلف التوجهات، مما أثر بشكل كبير على واقع الحريات.

مقالات مشابهة

  • واقعة غريبة.. مدرب في إيطاليا يعاقب لاعبه رغم تسجيله لهدف الفوز.. ما السبب؟
  • آل مغني: أتوقع فوز الهلال وانهيار الاتحاد
  • سميرة محسن: توسطت لماجد الكدواني.. ومحمد سعد فنان تراجيدي من الدرجة الأولى
  • مسلسل لام شمسية يطرح حلولا للحد من استخدام طفلك لمواقع التواصل الاجتماعي
  • حلقة التواصل الاجتماعي.. شراكة تؤسس إطارًا وطنيًا لبيئة رقمية آمنة
  • تغريدة الدويش الغامضة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
  • الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد
  • فنان عالمي يشارك في فيلم The seven dogs بجانب أحمد عز وكريم عبد العزيز
  • "الطلاق بسبب تايلور سويفت؟".. حادثة غريبة تشعل مواقع التواصل
  • شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية