مسير ومناورة لخريجي الدورات المفتوحة من منتسبي محكمة ذي السفال
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
أقيم بمديرية ذي السفال في محافظة إب مسير ومناورة تطبيقية لخريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” من منسوبي محكمة ذي السفال الابتدائية .
وخلال المسير والمناورة بحضور مسؤول التعبئة بالمديرية نجيب الكامل ورئيس المحكمة القاضي بندر السويدي، تم تقسيم المتخرجين إلى مجموعات وتشكيلات قتالية واستطلاعية ورصد وهجوم ضد مواقع افتراضية للعدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني .
وعبر المتخرجون عن الفخر والاعتزاز بالموقف اليمني في إسناد ودعم صمود وثبات الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.. مؤكدين جهوزيتهم واستعدادهم للمواجهة والمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ضد أعداء الأمة.
ودعوا إلى الالتحاق بهذه الدورات استعداداً للدفاع عن الوطن وحمايته من اي أخطار أو مؤامرات .. مؤكدين ثبات الموقف الداعم والمساند للشعب الفلسطيني ضد الصلف الصهيوني الأمريكي.
وجددوا تفويضهم وتأييدهم المطلق لقرارات وخيارات قائد الثورة وموقفه المشرف في التضامن مع غزة ..
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تدشين دورات “طوفان الأقصى” للقطاع الزراعي في الجوف
الثورة نت/..
دُشنت في محافظة الجوف، اليوم، دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” لمنتسبي القطاع الزراعي في المحافظة، تحت شعار “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ”.
تستهدف الدورات التي تنظم برعاية وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، والسلطة المحلية في المحافظة، “318” متدرباً من عاملي الإدارة العامة وفروع القطاع الزراعي في المديريات والجمعيات التعاونية الزراعية.
وفي الافتتاح، أكد مسؤول التدريب، أبو الرجال السويدي، أهمية هذه الدورات، التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفي إطار التعبئة العامة لدعم الشعب الفلسطيني، وضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولف إلى أن الهدف العام من هذه الدورات هو استنفار الطاقات ضمن أنشطة التعبئة العامة “طوفان الأقصى” للعاملين في القطاع الزراعي والمزارعين، منوها بأهمية إكساب المتدربين خبرات عسكرية ومهارات قتالية، بما يعزز الروح الجهادية العالية لمواجهة أي طارئ.
فيما أكد مدير الموارد البشرية في القطاع الزراعي في الجوف، مقبل المياح، أن هذه الجبهة التنموية الزراعية لا تقل شأنًا عن الجبهة العسكرية، وأنها ثمرة صمود الجبهة العسكرية.. معتبرا أي تخاذل، أو تراجع في الجوانب الجهادية، يعد خيانة لله ورسوله ودماء الشهداء.
ودعا المياح جميع العاملين في القطاع الزراعي والمزارعين إلى المشاركة الفعالة في هذه الدورات؛ لتعزيز قدراتهم ومهاراتهم، بما يسهم في تطوير الجبهة التنموية، ودعم قضايا الأمة والشعب الفلسطيني.