اقرأ في عدد «الوطن» غدا: غزة تلتقط الأنفاس.. فرحة وحذر بالقطاع في أول أيام الهدنة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- غزة تلتقط الأنفاس.. فرحة وحذر بـ«القطاع» في أول أيام الهدنة.. ومسئولون فلسطينيون: مصر لعبت دورا مهما في إنجاز الاتفاق
- الحكومة: رصيد الأدوية والمستلزمات الطبية يكفي أكثر من 3 أشهر.
- منظومة للمقاصة بين مستحقات ومديونيات المستثمرين
- «التعليم»: وضع «مدرسة التجمع» تحت الإشراف الإداري بعد واقعة الاعتداء على طالبة
- عودة القناة الأولى والفضائية إلى التليفزيون المصري
- ولاية ثانية لـ«ترامب» في البيت الأبيض.. ماذا ينتظر أمريكا والعالم؟
- الطقس القارس يكسر تقاليد تنصيب الرئيس لأول مرة منذ 40 عاما
- «روسيا والصين والشرق الأوسط» ملفات ساخنة تنتظر الرئيس الـ47
- أستاذ العلوم السياسية: مواجهة أزمات التضخم والبطالة «أبرز التحديات»
- عبير فتحي: لبنان يطوي صفحة الفراغ بانتخاب جوزيف عون
- «البكالوريا» مشروع لتطوير الثانوية.. والحوار المجتمعي يحسم موعد التطبيق
- وزير الدفاع يتفقد إحدى القواعد الجوية ويلتقي عددا من المقاتلين
- «الوزير»: نتعامل بحزم مع بيع الأراضي المخصصة للصناعة
- «مجمع محاكم الجلاء».. الحياة تعود إلى أقدم وأعرق صروح العدالة
- الأقباط يحتفلون بعيد الغطاس بالقصب والقلقاس.. والبابا يتلقى التهاني في الإسكندرية
- بدء تنفيذ الهدنة.. وغزة تلتقط الأنفاس
- احتفالات وحذر وترقب في القطاع بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية
- حملة اعتقالات بالضفة الغربية بعد سريان وقف إطلاق النار في غزة
- «بن غفير» يستقيل من الحكومة الإسرائيلية و«عوتسما يهوديت» ينسحب من الائتلاف الحاكم
- قوافل المساعدات تتدفق من مصر إلى القطاع.. وخلايا نحل من «التحالف الوطني» لتلبية الاحتياجات للمتضررين
- سائقو شاحنات المساعدات: انتظرنا الهدنة لإغاثة الأشقاء
- عمليات الاستجابة الإنسانية بجميع المنظمات الإغاثية الدولية تستأنف عملها في «غزة»
- السفير الفلسطيني الأسبق: «السيسي» كان سدا منيعا أمام مخططات التهجير
- آمال عثمان: جريمة أخلاقية في مدرسة دولية!
- د. ياسر عبد العزيز: الإعلام في معترك السيادة والنفوذ
- شيماء البرديني: «الكبيرة»
- علي الفاتح: حرب الاستيطان تُفسد أحلام ترامب!
- بلال الدوي: بصوت عالٍ نقول: «مصر» انتصرت
- خالد ناجح: لن نقبل المزايدة
- هنا ذاكرة مصر
- د. أسامة طلعت: لدينا مقتنيات تمثل العمق التاريخي والتراثي والثقافي لمصر والمنطقة
- «البروبي».. طبق من التراث
- 60 سنة كورة.. «الأسيوطي» كبير حريفة «شباب ناصر» بـ178 هدفا
- لعشاق الغموض.. دراما رمضان 2025 مليئة بـ«المفاجآت»
- «تيك توك» يواجه «الاختفاء».. قرار أمريكي وتفكير أوروبي
- صدقة «طبية».. دكاترة يخلدون ذكرى صديقهم بأجهزة للمرضى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن عدد الوطن غدا الوطن الهدنة غزة
إقرأ أيضاً:
تفاؤل أميركي وحذر روسي في المحادثات حول أوكرانيا
عواصم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعبّر المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أمس، عن تفاؤله قبل ساعات من اللقاء الذي ينعقد في العاصمة السعودية الرياض لمناقشة سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا، وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يريد إنهاء الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات. فيما توقّع المتحدّث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن تكون المفاوضات «صعبة»، معتبراً أنها مجرّد «بداية» لتسوية النزاع في أوكرانيا.
وتوقع ويتكوف أن تحقق أوكرانيا وروسيا تقدماً بشأن وقف إطلاق النار في البحر الأسود خلال المحادثات المقررة اليوم في السعودية، وقال لشبكة «فوكس نيوز»: «سترون في السعودية يوم الاثنين تقدماً ملموساً، لا سيما فيما يتعلق بوقف إطلاق النار في البحر الأسود على السفن بين البلدين. ومن ثم، ستتجه الأمور بشكل طبيعي نحو وقف إطلاق نار شامل».
وأضاف ويتكوف: «أشعر بأنه يريد السلام»، في إشارة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً: «أثق بكلامه في هذا الصدد، وأعتقد أن الأوروبيين بدؤوا يتبنون هذا الاعتقاد أيضاً... الهدف هو وقف القتل، وقف المذبحة... دعونا ننهي هذا الأمر».
وقلل ويتكوف من مخاوف حلفاء واشنطن في حلف شمال الأطلسي (الناتو) من أن يشجع التقارب مع موسكو على اجتياح جيران آخرين، وقال: «لا أعتقد أنه يريد الاستيلاء على أوروبا. هذا وضع مختلف تماماً عما كانت عليه الحال في الحرب العالمية الثانية».
وصرح ويتكوف بأن الدور الرئيسي للولايات المتحدة الآن هو فهم كلا الجانبين والوساطة، وقال: «الأمر ليس أبيض أو أسود كما يصوَر. لكن مهمتنا... هي تضييق هوة الخلافات، وجمع الأطراف، ووقف القتل».
ومن جانبها، توقّعت روسيا، أمس، أن تكون المحادثات التي تجري اليوم في السعودية، بوساطة أميركية، «صعبة» و«معقدة للغاية»، وبادر المتحدّث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلى خفض سقف التوقّعات المرتبطة بهذه المحادثات، قائلاً للتلفزيون الروسي: «هذا موضوع معقد للغاية ويتطلب الكثير من العمل». وأكد: «لسنا سوى في بداية هذا المسار»، أي مسار تسوية النزاع المسلح الروسي الأوكراني الذي اندلع في فبراير 2022. ومما قاله بيسكوف، أمس، أن المسألة «الرئيسية» للمحادثات بين الأميركيين والروس ستكون «استئناف العمل» باتفاق الحبوب في البحر الأسود، من دون الإشارة إلى اتفاق محتمل بشأن وقف محدود أو غير مشروط للقتال.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف، أمس، أن وفدين، أميركي وأوكراني، شرعا في إجراء محادثات بالسعودية، مشيراً إلى أن جدول أعمال المباحثات يتضمن مقترحاتٍ لحماية منشآت الطاقة والبنية التحتية الحيوية. وقال أوميروف، الذي يرأس الوفد الأوكراني، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «ننفذ توجيهات رئيس أوكرانيا لتحقيق سلام عادل وتعزيز الأمن».
وكانت أوكرانيا قد أعربت عن استعدادها لوقف شامل لإطلاق النار، وصرح مسؤول أوكراني رفيع المستوى لوكالة فرانس برس، الجمعة، بأن المناقشات بين الأوكرانيين والأميركيين ستركّز على النواحي «التقنية» من وقف مؤقت وجزئي للمعارك.
أما روسيا فتشدّد على أنها لم تتّفق مع واشنطن حتّى الساعة سوى على وقف قصف منشآت الطاقة.
وتهدف المحادثات الأميركية الروسية والأميركية الأوكرانية، التي بدأت بشكل منفصل، الواحدة تلو الأخرى، في وقت متأخر من مساء أمس في السعودية، وتتواصل اليوم، إلى التوصّل إلى هدنة محتملة توقف الضربات على منشآت الطاقة، حيث وافق بوتين الأسبوع الماضي على وقف مهاجمة منشآت الطاقة الأوكرانية مؤقتاً، بينما كان ترامب يأمل وقفَ إطلاق نار كامل 30 يوماً، كخطوة أولى نحو اتفاق سلام دائم.
وتجري المحادثات بقيادة الوسيط الأميركي بين الروس من جهة والأوكرانيين من جهة أخرى. وسيكون الوفد الأوكراني برئاسة وزير الدفاع رستم أوميروف، في حين أوفدت روسيا مبعوثين هما سناتور ودبلوماسي سابق، ومسؤول في جهاز الأمن الداخلي.
ضربات متبادلة ومعارك ميدانية
وبموازاة الجهود الدبلوماسية، تتواصل الضربات المتبادلة والمعارك الميدانية بين الجانبين، حيث أعلن الجيش الأوكراني، أمس، عن استعادته قريةً صغيرة في منطقة لوغانسك الشرقية، في تقدّم نادر لقوّاته في المنطقة التي سيطرت عليها روسيا بالكامل منذ عام 2022. وليل السبت الأحد، تعرّضت العاصمة كييف لهجوم «كثيف» من المسيّرات الروسية، بحسب السلطات المحلية. واستهدف القصف عدّةَ أحياء في العاصمة الأوكرانية، متسبّباً بحرائق كبيرة. وفي أعقاب هذا القصف، طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ «مزيد من أنظمة الدفاع الجوية وبدعم فعلي» من الغرب. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية من جانبها صدّ 59 مسيّرة أوكرانية ليل السبت الأحد. وفي منطقة روستوف (جنوب روسيا)، قُتل رجل في ضربة لمسيّرة على سيّارته، بحسب الحاكم الإقليمي الروسي يوري سليوسار الذي لم يقدّم مزيداً من التفاصيل. وأعلن الجيش الروسي الذي يحرز تقدّماً ميدانياً كبيراً، السيطرة مجدداً على بلدة سريبنيه في الشرق الأوكراني.