علاقة التهاب البروستاتا بحدوث الضعف الجنسي.. صلاح زيدان يوضح
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أكد الدكتور صلاح زيدان، رئيس قسم المسالك البولية بكلية طب بنات الأزهر، مشكلة البروستاتا في سن الشباب من المشاكل الكبيرة، مشيرا إلى أنه ياتي نتيجة التهاب مزمن في البروستاتا، ويكون له تأثير على العلاقة الزوجية.
وأوضح "زيدان"، خلال لقائه ببرنامج "طبيب البلد" المذاع على شاشة "صدى البلد"، أن التهاب البروستاتا له تحاليل وأشعات معينة لمعرفة سبب المرض وتحديد أنسب طرق العلاج التي يمكن تحديدها.
حقن بخار الماء
وتابع رئيس قسم المسالك البولية بكلية طب بنات الأزهر، أن علاجات البروستاتا لشباب يكون عن طريق تناول الأدوية، ولكن في السن الكبير يكون هناك علاجات محددة منها "عملية بتخدير موضعي ويتم حقن بخار الماء داخل البروستاتا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسالك البولية البروستاتا التهاب البروستاتا العلاج طبيب البلد
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.