سفارة المملكة في عمان تُحيط القادمين بتعديلات سرعة طريق الربع الخالي
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
الرياض
أحاطت سفارة المملكة في سلطنة عمان جميع القادمين إلى المملكة عبر منفذ الربع الخالي بالتعديلات الجديدة لسرعات الطريق، والتي أقرتها الهيئة العامة للطرق.
وأكدت السفارة أن هذه التعديلات تأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز السلامة على الطرق وتقليل الحوادث، خاصة في المناطق الحدودية التي تشهد حركة مرورية مكثفة، ودعت جميع المسافرين إلى الالتزام بالسرعات المحددة واتباع إرشادات السلامة المرورية.
وأعلنت الهيئة العامة للطرق عن تعديلات جديدة لسرعات طريق الربع الخالي، وذلك بعد دراسة شاملة لوضع الطريق ومراجعته، وجاءت هذه التعديلات لضمان تحقيق أعلى معايير السلامة المرورية وتسهيل حركة المرور.
وجاءت التعديلات على النحو التالي: رفع السرعة من 90 كم/ساعة إلى 110 كم/ساعة على امتداد 356 كم، من بداية تقاطع طريق البطحاء – سلوى وحتى مركز شيبة، ومن 90 كم/ساعة إلى 100 كم/ساعة على امتداد 10 كم، من مركز شيبة باتجاه منفذ الربع الخالي.
مع الإبقاء على السرعة 90 كم/ساعة لبقية أجزاء الطريق وصولاً إلى منفذ الربع الخالي، بمسافة 196 كم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الربع الخالي الهيئة العامة للطرق سرعة الربع الخالی کم ساعة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد فتح سفارتها في دمشق
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلة نواف سلام يختتم مشاورات تشكيل الحكومة فرنسا تعقد مؤتمراً بشأن سوريا في 13 فبرايرأعادت سفارة إسبانيا، أمس، افتتاح أبوابها في العاصمة السورية دمشق، بعد سنوات عديدة من الإغلاق. ورفعت إسبانيا علمها فوق مقر سفارتها في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس الذي يزور العاصمة السورية، بعد نحو 13 عاماً من تعليق مدريد أنشطتها الدبلوماسية في سوريا. وقال ألباريس من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيد الوطني الإسباني «إنه لشرف لي أن أكون هنا شخصياً». وأضاف «رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل».
وتتخلل زيارة المسؤول الإسباني إلى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الإسبانية. وتأتي الزيارة ضمن سلسلة زيارات تجريها وفود غربية إلى دمشق، شملت مسؤولين كباراً من فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، بعد أكثر من شهر من الإطاحة بنظام الأسد.