القطينة الغربية … الهلبة … نفس المنطقة !!
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أشار الصحفي مزمل أبو القاسم إلى توجه شاحنات بكميات ضخمة ومريبة من المواد الغذائية من كوستي إلى الهلبة وأشار الصحفي غاندى ابراهيم احمد إلى هجمات الدعم المتمرد ضد قرية القطينة الغربية.
هذه الإفادات التي تبدو معزولة ومتفرقة مقروءة سويا وجغرافيا تتحدث عن نفس المنطقة شمال غرب مدينة الدويم والمسافة بين الهلبة التي لا تزال صامدة والقطينة الغربية حيث المذبحة بضعة كيلومترات ومن الهلبة بضعة كيلومترات غربا لتصل الطريق القومي بين بارا وأم درمان.
الهلبة نفسها تعرضت لهجمات منذ بضعة أشهر.
أما جبال عرشكول حيث الحامية ففركة كعب من كل هذا المولد ، وأعذروني لكلمة مولد فهذه المنطقة جنوب أم درمان وجنوب غرب أم درمان تبدو متاحة ومستباحة والدعم المتمرد ماخد فيها راحته عالآخر !!
لا علاقة بين القطينة الغربية والقطينة ست الإسم حيث ترتكز القوات المتمردة منذ أكثر من عام وتتخذها قاعدة لشن هجماتها واستباحاتها منذ أكثر من عام.
القطينة الغربية تسمى أيضا القطينة عرشكول.
تخريمة : ليس من مسئولية ولا إختصاص القوة المشتركة دعوة أبناء ود مدني للعودة فهذا إختصاص حكومة الولاية بعد التنسيق مع القوات المسلحة ، والعجيب أن الدعوة منشورة في حساب (سونا) !.
قلبي يوجعني ، وأمس نصحني الطبيب بتجنب شد الأعصاب.
نصر من الله وفتح قريب.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد استهداف سيارته.. استشهاد الصحفي الفلسطيني حسام شبات في غزة
أعلنت السلطات في قطاع غزة استشهاد الصحفي حسام شبات، إثر قصف إسرائيلي استهدف سيارته شمالي قطاع غزة.
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 208 بعد استشهاد شبات.
ومنذ فجر الثلاثاء الماضي، استأنف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة، ما أسفر حتى مساء الخميس عن أكثر من 600 شهيد وأكثر من ألف جريح، 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين.
ويرتكب الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وقف إطلاق النارأسهم اتفاق وقف إطلاق النار في تحقيق هدوء نسبي، والإفراج عن رهائن إسرائيليين ومعتقلين فلسطينيين، ودخول مساعدات إنسانية إضافية إلى القطاع، وامتدَّت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار 6 أسابيع، تمَّ خلالها الإفراج عن 33 رهينة بينهم 8 جثث، في مقابل أكثر من 1800 معتقل فلسطيني.
ولا يزال 58 رهينة من أصل 251 خُطفوا خلال هجوم «حماس» في السابع من أكتوبر 2023 محتجزين في غزة، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قضوا.
وأدَّت الحرب في غزة إلى مقتل 49 ألف شخص على الأقل، معظمهم من المدنيين والنساء والأطفال، وفقاً لبيانات وزارة الصحة التي تديرها «حماس» وتعدُّها الأمم المتحدة موثوقة.
اقرأ أيضاًالصفدي: الجهود الأردنية من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة لم تنقطع
شهداء ومصابون في قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة بغزة
جيش الاحتلال ينقل الفرقة 36 من حدود لبنان إلى غلاف غزة