أعلن الفنان خالد أنور، وفاة جده عبر استوري موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، منذ قليل، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وفاة جد خالد أنوروكتب خالد أنور: «جدي والد أمي في ذمة الله، البقاء لله»، ومن المقرر أن يعلن خلال الساعات القليلة المقبلة موعد ومكان صلاة الجنازة.
نجاح فيلم «بضع ساعات في يوم ما»وفي سياق آخر، يحقق الفنان خالد أنور، نجاحا كبيرا خلال الفترة الحالية، بعرض فيلمه الجديد، الذي جاء تحت عنوان «بضع ساعات في يوم ما»، إذ يحصد إيرادات مرتفعة بجميع دور العرض بمصر.
فيلم «بضع ساعات في يوم ما» تدور أحداثه في إطار من التشويق والرومانسية، وذلك من خلال مجموعة من الشخصيات التي تترابط وتتشابك القصص بينهم ويجمعهم الحب.
ويشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين؛ أبرزهم هشام ماجد، هنا الزاهد، مي عمر، أحمد صلاح السعدني، أسماء جلال، محمد سلام، محمد الشرنوي، مايان السيد، هدي المفتي، عبير منير، حنان سليمان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد أنور فيلم بضع ساعات في يوما ما وفاة خالد أنور
إقرأ أيضاً:
هل يجوز ترك العمل لأداء صلاة التراويح خلال ساعات الدوام الرسمي
خلال شهر رمضان يسعى المسلمون إلى التقرب من الله من خلال أداء الفروض والنوافل، وتأتي صلاة التراويح في مقدمة العبادات التي يحرص الكثيرون على أدائها، حيث تختلف مدتها بين المساجد لكنها تستغرق في المتوسط نحو 40 دقيقة.
ومع اقتراب العشر الأواخر، يزداد الإقبال على المساجد بشكل ملحوظ.
وفي هذا السياق، يثار تساؤل حول مدى جواز مغادرة الموظف لمكان عمله خلال ساعات الدوام الرسمي لأداء صلاة التراويح، وهل يمكن اعتباره مخالفًا لأنظمة العمل؟
دار الإفتاء توضح
أوضحت دار الإفتاء أن العاملين والموظفين يرتبطون بعقود عمل تفرض عليهم الالتزام بمهامهم خلال أوقات محددة مقابل أجر محدد.
لذا، لا يجوز لهم الانشغال بأعمال أخرى خلال هذا الوقت، إلا في الحالات التي يسمح بها العرف أو لوائح العمل، مع استثناء الصلوات المفروضة وما يتطلبه أداؤها من طهارة واستعداد.
وقد أشار الفقهاء إلى أن أوقات الصلوات الخمس وما يتبعها من طهارة، بالإضافة إلى وقت الطعام وقضاء الحاجة، تعد مستثناة من الالتزامات الوظيفية، لكن ذلك لا ينطبق على صلاة التراويح باعتبارها نافلة وليست فرضًا.
أولوية الواجبات على المستحبات
أكدت الفتوى أن أداء المهام الوظيفية واجب تعاقدي، ولا يجوز للموظف أن ينشغل عنه حتى ولو بعبادة مستحبة، ما لم يكن هناك تصريح بذلك في أنظمة العمل.
فحقوق العباد قائمة على المشاحّة، بينما حقوق الله مبنية على المسامحة، ومن ثم فإن تقديم السنن على الواجبات يُعد إخلالًا شرعيًا ومهنيًا.
وعلى ذلك لا يحق للعامل مغادرة مكان العمل خلال الدوام الرسمي لحضور صلاة التراويح، باستثناء الوقت المخصص للصلوات المفروضة.
أما العقوبة في حال المخالفة، فتعتمد على لوائح المؤسسة، شريطة أن تكون متوافقة مع الضوابط الشرعية.
ويمكن لمن أراد أداء صلاة التراويح أن يصليها منفردًا أو جماعة في أي وقت من الليل أو أن يقضيها نهارًا بعد ارتفاع الشمس.