وزير الخارجية يلتقي الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بصنعاء
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
الثورة نت|
التقى وزير الخارجية والمغتربين جمال أحمد عامر، اليوم الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بصنعاء زينة علي أحمد.
واستمع الوزير عامر، إلى تقرير عن مشروع الصمود الريفي الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في محافظة الحديدة.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أهمية استمرار برامج الصمود الريفي في العديد من المحافظات، كون التنمية الريفية هي أساس التنمية في المجتمع.
ووجه بسرعة معالجة عدد من القضايا اللوجستية المرتبطة باستمرار عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
من جهتها أوضحت الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن البرنامج مستمر في عمله بالعاصمة صنعاء، وأنه بصدد الانتهاء من إعداد مشروع خطة عمله للعام 2025م، وتحديد المشاريع التي ستنفذ بعد الحصول على التمويل اللازم لها.
حضر اللقاء وكيل وزارة الخارجية والمغتربين لقطاع التعاون الدولي السفير إسماعيل محمد المتوكل.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي صنعاء الأمم المتحدة الإنمائی
إقرأ أيضاً:
رسميا.. إدارة ترامب تسدل الستار على وكالة التنمية الدولية
أكّدت إدارة دونالد ترامب، الجمعة، رسميا حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو اس ايد) في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج والتي أثارت استياء كثير من البلدان والمنظمات الإنسانية.
وجاء في بيان صادر عن وزير الخارجية ماركو روبيو أن "وزارة الخارجية و الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو اس ايد) أبلغتا اليوم الكونغرس بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو 2025 وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة".
وأضاف روبيو أن "يو اس ايد ابتعدت منذ زمن طويل للأسف عن مهمّتها الرئيسية"، مشدّدا على ضرورة "إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا".
وتابع "نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا".
وقّع الرئيس ترامب بعيد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير مرسوما يأمر بتجميد المساعدة الأميركية الأجنبية لمدّة 90 يوما استتبع بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة، بالرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية.
ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية.