الوطن| متابعات عُقد اليوم بطرابلس لقاء موسع ضمَّ محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق عمر الكبير ونائبه مرعي مفتاح رحيل ومدراء الإِدارات و المستشارين في المصرف. وأعلن الكبير و نائبه أن مصرف ليبيا المركزي قد عاد مُؤسَّسة سياديَّة موحدة، ويتم الاستمرار في بذْل الجهود لمُعالجة الآثار التي نجمت عن الانقسام. الوسومالصديق الكبير ليبيا مصرف ليبيا المركزي

.

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الصديق الكبير ليبيا مصرف ليبيا المركزي مصرف لیبیا المرکزی

إقرأ أيضاً:

ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”

إنجلترا – كشفت منظمة اليونيسف أنها أبلغت هيئة رقابية بشأن المؤسسة الخيرية التابعة لعارضة الأزياء البريطانية ناعومي كامبل، بعد أن زعمت الأخيرة أنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال.

وأبلغت اليونيسف في المملكة المتحدة أنها لم تكن شريكة لمؤسسة “فاشون فور ريليف” (Fashion for Relief)، ولم تتلق أي أموال من حدث أقيم في عام 2019 بزعم جمع الأموال لها.

وأقامت مؤسسة “فاشون فور ريليف” عرض أزياء مذهل بحضور عدد من النجوم ومزادا خيريا أقيم في المتحف البريطاني في عام 2019، حيث قالت إنها تعمل مع مؤسسة خيرية عالمية للأطفال لجمع الأموال لها ولمؤسسة خيرية ثالثة، صندوق عمدة لندن.

وفي كتيب للحدث على صفحة “فاشون فور ريليف”، تعرض المؤسسة شعار اليونيسف، وقالت إن الأموال التي تم جمعها “ستدعم جهود اليونيسف لتوفير التدخلات الأساسية لحماية وإنقاذ الأرواح وضمان حقوق جميع الأطفال في كل مكان”.

ومع ذلك، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة إنها لم تكن شريكة في “فاشون فور ريليف” أبدا، ولم تكن على علم بالحدث، ولم تتلق أي عائدات من جمع التبرعات. وقدمت تقريرا عن “حادث خطير” حول مؤسسة كامبل الخيرية إلى اللجنة في عام 2022.

وطلبت اليونيسف توضيحا لسبب الإشارة إلى كامبل باعتبارها “مبعوثة” لها في اجتماع حكومي رسمي مع وزير الخارجية آنذاك بوريس جونسون في عام 2018. وقالت إن كامبل لم تشغل أبدا دورا رسميا مع المنظمة الخيرية.

وتأتي هذه الأنباء عقب أيام من الكشف عن نتائج تحقيق أجرته لجنة الجمعيات الخيرية البريطانية والذي وجد “سوء إدارة خطير” في مؤسسة “فاشون فور ريليف”، وتم بذلك حظر كامبل لمدة خمس سنوات من إدارة مؤسسة خيرية.

وانتقدت كامبل نتائج التقرير في ذلك الوقت، قائلة إنها معيبة و”غير كاملة ومضللة”. وأضافت: “لم أقم أبدا بعمل خيري لتحقيق مكاسب شخصية، ولن أفعل ذلك أبدا”.

وفي المقابل، قالت اليونيسف في المملكة المتحدة، في بيان: “نحن نأخذ الامتثال لجمع التبرعات على محمل الجد، وأبلغت اليونيسيف في المملكة المتحدة عن فاشون فور ريليف 2019 إلى لجنة الجمعيات الخيرية، وفقا لمتطلباتنا القانونية. ولم نعقد أي شراكة رسمية مع فاشون فور ريليف، ولم نتلق أي أموال من حدث 2019”.

وعندما سُئل عن سبب قول “فاشون فور ريليف” إنها تجمع أموالا لليونيسف دون موافقة المنظمة، قال متحدث باسم كامبل: “لم تقدم نعومي كامبل نفسها أبدا كممثلة لليونيسيف على الرغم من أنها عملت معهم”.

المصدر: ذي غارديان

مقالات مشابهة

  • بوزلاعة: افتتاح غرفة تغيير الملابس زلطن ضمن خطة “عودة الحياة”
  • “المركزي الروسي” يرفع سعر الروبل مقابل العملات الرئيسية
  • مؤسسة “إكسترانات” تشكر أنصار سوسطارة لاستجابتهم لحملة تنظيف ملعب نيلسون مانديلا
  • برعاية محمد بن راشد.. مؤسسة دبي للمرأة تنظّم “منتدى المرأة العالمي – دبي 2024”
  • رئيس المؤسسة الوطنية للنفط ومحافظ المركزي يبحثان تمويل مشروعات زيادة الإنتاج النفطي
  • عملية “الوعد الصادق2”.. الانهيار الكبير لأمن “إسرائيل”
  • حسني بي: ما صدر عن الرئاسي بشأن المركزي خطأ ونحمد الله أن الخطأ أنتج صواب بتكليف ناجي عيسى
  • ناعومي كامبل في ورطة جديدة بسبب “تبرعات اليونيسف الخيرية”
  • البنك المركزي السعودي يصدر مبادئ “الالتزام”
  • المصرف المركزي يحظر شركة تأمين تكافلي من إصدار عقود تأمين جديدة