تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت دار نهضة مصر للنشر عن إطلاق سلسلة "صغار ديزني" Disney Baby الجديدة، والتي تستهدف الأطفال في الفئة العمرية من 0 إلى 3 سنوات، إيمانًا منها بأهمية غرس عادة القراءة منذ الصغر. 
تتضمن السلسلة ستة إصدارات متنوعة، تشمل حكايات الأميرات مثل سنووايت ورابونزل وبل، بالإضافة إلى قصص مشهورة مثل "قل من فضلك يا ستيتش!" و"اكتشف الفرق" و"101 Dalmatians: Differences".

 
ولم تقتصر جهود دار نهضة مصر على ذلك فحسب، بل أطلقت أيضًا سبع قصص جديدة في نفس الفئة العمرية، تتناول موضوعات متعددة مثل قصص الحيوانات كالفيل والنحل والهدهد، بالإضافة إلى قصص مستوحاة من التاريخ الإسلامي مثل "ناقة حليمة" و"نطاق أسماء بنت أبي بكر". 
وتؤكد دار نهضة مصر على أهمية القراءة المبكرة في تشكيل شخصية الطفل وتنمية قدراته وحصيلته اللغوية، حيث إن قراءة القصص للأطفال تعزز من تعلمهم للغة بشكل أسرع وتوسع مداركهم عن العالم من حولهم، كما تسهم القراءة في تقوية العلاقة بين الأهل والأطفال، مما يخلق ذكريات جميلة. 
لضمان اختيار الأهل للكتب المناسبة لأطفالهم، أطلقت دار نهضة مصر في وقت سابق مشروع تصنيف كتب الأطفال حسب الفئة العمرية بالتعاون مع خبراء ومتخصصين في مجال التربية والطفولة. وقد تم تطوير نظام التصنيف الجديد اعتمادًا على أحدث الأساليب العلمية والتربوية، حيث يحتوي كل كتاب على إرشادات واضحة تحدد المحتوى المناسب لكل مرحلة عمرية. 
وتسعى نهضة مصر من خلال هذه الإصدارات الجديدة إلى توفير مكتبة غنية ومتنوعة للأطفال، وتشجيع الأهل على تعزيز حب القراءة في نفوس أبنائهم منذ الصغر، إيمانًا منها بأهمية القراءة في بناء أجيال واعية ومثقفة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: 3 سنوات أسماء بنت أبي بكر الحيوانات دار نهضة مصر للنشر قصص جديدة نهضة مصر للنشر دار نهضة مصر

إقرأ أيضاً:

بناء المكتبات الفعالة ينطلق من شغف أمنائها ورؤيتهم

الشارقة: «الخليج»
أكد الخبراء والمتخصصون المشاركون في جلسات اليوم الأول من «مؤتمر الشارقة لأمناء مكتبات المدارس» أن بناء مكتبات مدرسية فعالة يبدأ من شغف أمنائها ورؤيتهم، ويعتمد على قدرتهم في تحويل المكتبة إلى مساحة تواصل وتعبير للطلبة، من خلال بناء الثقة مع الطلاب والإدارة التعليمية.
شدد المتحدثون، خلال المؤتمر الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، على أهمية فهم اهتمامات الطلبة لتصميم برامج قرائية محفزة.
في جلسة بعنوان «تقييم قراءة الطلاب وتعلمهم»، قدّمت الدكتورة إليزابيث بيرنز، الأستاذة المشاركة في جامعة أولد دومينيون بولاية فيرجينيا الأمريكية، رؤية متقدمة حول أهمية تقييم مهارات الطلاب في القراءة والفهم ضمن بيئة المكتبات المدرسية، مؤكدة أن التقييم الفعال يجب أن لا يقتصر على الأرقام، بل ينبغي أن يعكس رحلة التعلم الفردية لكل طالب، ويُبنى على معايير دقيقة تُسهم في دعم النمو الأكاديمي وتحسين جودة التعليم.
وفي خطاب ملهم بعنوان «كسر الحواجز بين المعلمين والإداريين والطلاب»، قدّمت شارلوت تشونغ، المتخصصة الإعلامية في مدرسة صنكريست الابتدائية بولاية فيرجينيا الغربية، تجربتها العملية في تحويل مكتبة المدرسة من مساحة مهمشة إلى قلب نابض بالحياة داخل المجتمع المدرسي. وفي جلستها التي حملت عنوان «ذات مرة في كتاب.. استراتيجيات إبداعية لإشعال حب القراءة لدى القارئ المتردد»، استعرضت الدكتورة فوزية جيلاني-ويليامز، مديرة برامج الإثراء الإبداعي للأطفال في معهد «قصص العيد»، مجموعة من التجارب الميدانية التي خاضتها في مدينة العين لتعزيز العلاقة بين الأطفال والكتب.

مقالات مشابهة

  • البحث العلمي كمدخل لتشجيع الابتكار المستدام" في ندوة بكلية التربية بجامعة أسيوط
  • تقرير يحذر: 53% من الأطفال المصريين يخفون نشاطاتهم على الإنترنت
  • رُهاب الكُتب
  • تم منعه في عدة دول.. ما أزمة فيلم ديزني الجديد سنو وايت
  • بناء المكتبات الفعالة ينطلق من شغف أمنائها ورؤيتهم
  • «كأني خرجت من قصص ديزني».. ملك زاهر تعلق على إطلالتها في عقد قران شقيقتها
  • لتشجيع الإبداع.. "الشورى" يوافق على مشروع "نظام رعاية الموهوبين"
  • 5 خطوات بسيطة لإنهاء شجارات الأشقاء وبناء علاقة أقوى بينهم
  • “ولاد صغار” تشطب من محضر جلسة النواب .. تفاصيل
  • ناجي الكرشابي يكتب.. ألا يستحق الأهل بمعسكر زمزم هذا (..)!؟