غطاس الأردن برعاية مطران الفحيص
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس المطران فليمونوس مطران الارثوذكس بالاردن والقداس الإلهي الاحتفالي بمناسبة عيد الظهور الإلهي في كنيسة القديس جاورجيوس التابعة لدير الروم الأرثوذكس في الفحيص بالأردن.
ويعد عيد الغطاس (أو عيد الظهور الإلهي) هو أحد الأعياد المسيحية المهمة، يتمحور هذا العيد حول ذكرى معمودية السيد المسيح في نهر الأردن.
يرمز عيد الغطاس إلى اللحظة التي نزل فيها يسوع المسيح إلى نهر الأردن ليعتمد على يد يوحنا المعمدان. في هذه اللحظة، ظهرت الثالوث الأقدس بشكل واضح.
ويُحتفل بعيد الغطاس منذ القرون الأولى للمسيحية، حيث كانت الكنيسة في البداية تحتفل بالميلاد والغطاس في نفس اليوم (6 يناير)، ولكن في وقت لاحق تم فصل الاحتفال بالميلاد في 25 ديسمبر والغطاس في 6 يناير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأردن
إقرأ أيضاً:
العملاق الآسيوي يحاول الظهور كشريك موثوق.. هل سيكسر شوكة أمريكا؟
بالتزامن مع استمرار الحرب التجارية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية، وفي وقت يحاول فيه العملاق الآسيوي الظهور كشريك موثوق خلافًا لواشنطن، بدأ الرئيس الصيني شي جين بينغ، جولة في جنوب شرق آسيا “لتعزيز العلاقات التجارية لبلاده وإظهارها على أنها شريك موثوق به”.
وبحسب وزارة الخارجية الصينية، “من المقرر أن يزور “شي” كلا من فيتنام وماليزيا وكمبوديا، حيث سيلتقي نظراءه”.
ووفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الصينية الرسمية، كتب “شي” في صحيفة “نان دان” الفيتنامية: “يجب على بلدينا أن يحافظا بحزم على النظام التجاري المتعدد الأطراف، وعلى استقرار سلاسل الصناعة والإمداد العالمية، وعلى بيئة انفتاح وتعاون دولية”.
وشدد على أن “حربا تجارية وحرب تعرفات جمركية لن تسفرا عن أي فائز، والحمائية لا تؤدي إلى أي نتيجة”.
وأكد “شي” في مقاله الذي نُشر في الصحيفة الفيتنامية أن “بكين وهانوي قادرتان على حل هذه النزاعات بالحوار”، وكتب “يجب علينا إدارة النزاعات بشكل مناسب وحماية السلام والاستقرار في منطقتنا”.
هذا “وسيزور شي فيتنام الإثنين والثلاثاء، في أول رحلة له إلى هذا البلد منذ ديسمبر 2023، ويقيم البلدان علاقات اقتصادية وثيقة، ويختتم الرئيس الصيني جولته الخميس في كمبوديا”.
وكان “اعتبر شي جين بينغ، “أن الحمائية “لا تؤدي إلى أي نتيجة” وأنه “لن يكون هناك رابحون” في أي حرب تجارية”.
يذكر أنه بحسب بيانات الجمارك الصينية، “تمثل منطقة جنوب شرق آسيا وجهة رئيسية للصادرات الصينية، ففي العام الماضي، استوردت دول رابطة دول جنوب شرق آسيا سلعا بلغت قيمتها الإجمالية 586,5 مليار دولار، ما جعل هذه الكتلة الاقليمية في مقدمة المستوردين، وتتصدر فيتنام هذه الدول مع 161,9 مليار دولار، تليها ماليزيا (101,5 مليار دولار)”.