حبيبة نيمار تختطف الأضواء من صديقة رونالدو في السعودية (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
خطفت عارضة الأزياء البرازيلية برونا بيانكاردي زوجة لاعب فريق الهلال السعودي نيمار الأضواء، من جورجينا رودريغيز شريكة لاعب فريق النصر كريستيانو رونالدو منذ وصولها إلى السعودية.
وأثارت برونا تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها مقاطع فيديو وصور توثق أولى إطلالاتها من المملكة العربية السعودية، أين انتقلت للعيش صحبة والد طفلها المنتظر نيمار.
وعبر حسابها الرسمي في "انستغرام"، نشرت برونا مقطعا مصورا استعرضت فيه الزي الذي ارتدته لتلتقي بالجمهور السعودي لأول مرة، حيث ظهرت بملابس مكشوفة من الجزء العلوي مع بطن منتفخ.
وجربت وضع شال من القماش الأبيض على كتفيها، كجزء من الاحتشام واحتراما للمجتمع الذي أصبحت جزءا منه.
وفي فيديو آخر، وجهت كاميرتها نحو العاصمة الرياض من شرفة الغرفة التي تقيم فيها، وبدأت في استعراض معالم العاصمة التي أعجبت بها كثيرا. كما ظهرت أيضا وهي تتسوق داخل أحد المراكز التجارية، وقالت إنه يتواجد في الفندق.
الفيديو الأول
الفيديو الثاني
وفي أبريل الماضي، أعلن نيمار عن حمل برونا، ونشر رسالة بالبرتغالية تقول: "نحلم بحياتك، ونخطط لوصولك، ونعلم أنك هنا لتكمل حبنا وتجعل أيامنا أكثر سعادة"
وبعد شهرين، أقاما الزوجان حفلة للكشف عن جنس المولود، حيث علما أنها ستكون فتاة، وعلقت برونا على "إنستغرام": "لا يسعنا الانتظار لمقابلتك شخصيا، يا ابنتي! أنت أعظم هدية لنا!". تجدر الإشارة إلى أنه لنيمار ابن من علاقة سابقة.
وتتمتع العارضة البرازيلية بحضور ممتاز على وسائل التواصل الاجتماعي يضم حسابها على "إنستغرام" 7.1 مليون متابع، ويركز محتواها بشكل كبير على الموضة والجمال.
وأقام نادي الهلال، حفلا كبيرا ملعب الملك فهد الدولي بالعاصمة الرياض، بحضور 70 ألف مشجع، لاستقبال وتقديم نيمار لجماهيره، بعد أن تعاقد معه قادما من باريس سان جيرمان، نظير 90 مليون يورو.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الدرعاني: الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي وصناعة الفرص الاستثمارية
أكد خبير القيادة والإدارة نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإدارة سابقا محمد بن مفلح الدرعاني أن الدعم الذي تحظى به الجامعات السعودية يُحفزها لتحقيق ريادة الفكر العلمي والاقتصاد المعرفي، وصناعة الفرص الاستثمارية، وتطوير رأس المال البشري مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة.
جاء ذلك خلال جلسات منتدى توجهات المستقبل الاول “الجامعات والتنمية المستدامة” الذي نظمته جامعة الملك خالد مؤخرا بالشراكة مع هيئة تطوير عسير، واتحاد جامعات الدول العربية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير حفظه الله خلال الفترة من ١١ إلى ١٢ فبراير ٢٠٢٥م وحضره نخبة متميزة من العلماء والمختصين الاكاديميين والممارسين والمهتمين بتوجيهات المستقبل والتنمية المستدامة من داخل وخارج المملكة.
وقدم الدرعاني خلال المنتدى ورقة عمل علمية عن البناء التنظيمي للجامعات ودوره في تعزيز التنمية المستدامة تحدث من خلالها عن الأسلوب الإداري التقليدي السائد في بعض الجامعات مثل: المحاكاة السلبية، والحوكمة بين الحضور الشكلي والغياب الموضوعي، واتخاذ القرارات بين المركزية المفرطة واللامركزية، وغياب أو ضعف الأدلة الإدارية، وضعف التوازن بين الكم والكيف في مخرجات الجامعات، وبناء الشراكات، والعمل بروح فردية، وممارسة الإدارة عن بعد، وضعف إدارة الوقت، ونتائج الأسلوب الاداري السائد مثل: تدني الإنتاجية، وغياب الانتماء الوظيفي عند العاملين والإبداع، وظهور بعض المشاكل والتحديات، وعدم الاستفادة من الموارد بأنواعها المختلفة، وضعف المخرجات، وأكد الدرعاني بأن أهمية البناء التنظيمي للكيانات التنظيمية وعلى رأسها الجامعات يكمن في تحديد الأدوار والمسؤوليات وخطوط السلطة والاتصال الصاعد والهابط والأفقي والجانبي، وتحقيق التنسيق، ومبدأ الكفاءة والفعالية، وتسهيل اتخاذ القرارات، والتكيف مع المتغيرات والمستجدات المتسارعة، وتعزيز التواصل.
اقرأ أيضاًالمجتمعلزراعة 50 ألف شجرة.. وزير الشؤون الإسلامية يدشن مشروع تشجير مساجد وجوامع منطقة القصيم
وأكد “الدرعاني” على أهمية دور الجامعات القيادي في تعزيز التنمية المستدامة الشاملة في كافة المجالات بقوله “لا تنمية مستدامة عند غياب الجامعات، وضعف دورها”، فهي أبرز المساهمين الفاعلين في صناعة التوجهات المستقبلية للشعوب والامم، والبانية والمطورة لراس المال البشري. والفرص، الاستثمارية بجميع أنواعها.
ومن جانب آخر ذكر الدرعاني بأن مبادرة جامعة الملك خالد بأبها بتنظيم “منتدى التوجيهات المستقبلية – الجامعات والتنمية المستدامة – في نسخة لأولى انطلاقا من أدوارها القيادية السامية المتمثلة في (التعليم، والبحث العلمي والتطوير، وخدمة المجتمع)، ويؤكد على حرص الجامعات السعودية على المساهمة الفاعلة في تعزيز التنمية المستدامة، ومواكبة خطى الكيانات التنظيمية في المملكة المتسارعة نحو المستقبل، وتحقيق مستهدفات الرؤية المباركة ٢٠٣٠؛ داعيا الله عز وجل أن يحفظ الوطن الغالي، وشعبه الوفي، ويديم نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة أدام الله عزها إنه سميع مجيب.