د. محمود العدل: رئيس مجلس الإدارة: قطعة أرض A1 فريدة ولن تتكرر وتتمتع بإطلالة مميزة على حى السفارات بالعاصمة الإدارية

 مساحة قطعة أرض A1 تصل لـ 65 فدان وتقع على 4 محاور رئيسية وتطل على فيلل وسكن السفراء ومبنى الأمم المتحدة  

رؤية وفلسفة شركة MBG الموقع بيفرق وهذا هو سر ثقة عملائنا الكبيرة فى مشروعاتنا

تحت شعار الموقع بيفرق، وتنفيذا لرؤية واستراتيجة الشركة فى اختيار أفضل المواقع فى مختلف المدن والمحافظات ، أعلنت شركة MBG للتطوير العقارى، عن استحواذها على أفضل وأميز قطعة أرض فى العاصمة الإدارية بمساحة 65 فدان، ويأتى ذلك بالتزامن مع إعلان الشركة عن تسليم مشروع PUKKA والذى يعد أول مشروع للشركة داخل العاصمة الإدارية الجديدة.

 

 وقال الدكتور محمود العدل، رئيس شركة MBG للتطوير العقارى، أن قطعة الأرض A1 التى حصلت عليها الشركة  جاءت بعد منافسة قوية بين عدد كبير من الشركات ، استطاعت شركة MBG أن تحصل عليها لعدة أسباب يأتى فى مقدمتهعا الملاءة المالية القوية التى تتمتع بها شركة MBG ، وكذا سابقة الأعمال القوية داخل العاصمة الإدارية حيث تمتلك الشركة عدة مشروعات منها مشروع PUKKA ، ومشروع White 14 ، ومشروع river green الطبى، فضلا عن المصداقية الكبيرة التى تتمتع بها الشركة لدى شركة العاصمة الإدارية وعملائها، حيث تعد شركة MBG من الشركات الأولى التى سددت أقساط أرض مشروع PUKKA بالكامل لدى شركة العاصمة الإدارية الجديدة.

وحول مزايا قطعة الأرض الجديدة التى حصلت عليها شركة MBG للتطوير العقاري، يوضح الدكتور محمود العدل قائلا" قطعة الأرض A1 مساحتها 65فدان تقع علي 4 محاور رئيسية ، وتطل على الحى الدبلوماسى، حى السفارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، مباشرة، ويعد أرقي أحياء العاصمة الإدارية، والذي يتضمن أكثر من 200 سفارة وقنصلية لمختلف دول العالم، كما تطل على الأحياء السكنية للسفارات والجالية الدبلوماسية ومبنى الأمم المتحدة، وبإطلالة مميزة على المحور المركزى. 

وأوضح أن ما جعل قطعة الأرض نادرة ولن تتكرر من حيث الموقع والواجهة الخاصة بها، هو وقوعها مباشرة علي  حي السفارات ، والذي سيضم كافة السفارات والدبلوماسيين علي مستوي العالم، فضلا عن الخدمات الكبري التي سيشهدها حي السفارات وهو ما يوفر حياه راقية لكل من يرغب في السكن في مشروع شركة MBG الجديد علي قطعة A1.

وأشار إلى أنه من المقرر أن تقيم الشركة على قطعة الأرض الجديدة مشروع عالمى على أرض مصرية يوفر رفاهية السكن، ويتمتع بكافة المزايا التكنولوجية التى تواكب عصر المدن الذكية، فضلا عن أن المشروع يتضمن وحدات سكنية وفيلل بمساحات مختلفة ، تناسب مختلف الطبقات التى ترغب فى السكن والإقامة داخل العاصمة الإ‘دارية الجديدة.

 وأوضح الدكتور محمود العدل، أن مساحة الوحدات تبدأ بـ 160 متر وتصل لـ 250 متر ، وسيتم تنفيذ المشروع بالكامل فى مدة لا تتجاوز الـ 4 سنوات، موضحا أن المشروع عبارة عن 4 مراحل تسويقية، ومن المقرر أن يتم تسليم المشروع طبقا للجداول الزمنية المتفق عليها مع شركة العاصمة الإدارية الجديدة. 

من جانبه قال الدكتور محمود  العدل، أن فلسفة الشركة ورؤيتها تعتمد على الموقع وشعارنا دائما " الموقع بيفرق، وهذا هو سر نجاح الشركة والإقبال الكبير من العملاء وثقتهم الأكبر فى كافة مشروعاتنا، موضحا أن اختيار موقع قطعة الأرض A1 جاء بعد دراسة متأنية ودراسة كافة البدائل، وتم اختيار القطعة نظرا لموقعها الفريد والنادر، وموقعها المتميز والتى تتميز بإطلالة رائعة وغير مسبوقة على حى السفارات، فضلا عن أنها تطل أيضا على فيلل وسكن السفراء بمختلف دول العالم ومبنى الأمم المتحدة.

وأضاف أن الشركة تبدأ عام 2025 بطرح أكبر مشروع سكنى إدارى ترفيهى فى العاصمة الإدارية الجديدة باستثمارات تتجاوز الـ 20 مليار جنيه، فى أفضل وأميز المناطق داخل العاصمة الإدارية الجديدة، موضحا أن الشركة تقدم مفاجأة للسوق العقارى بالكامل فى عام 2025، وهى مد فترات السداد حتى 10 سنوات وبمقدم يبدأ بـ 10%، وهو ما يحول شركة MBG لمطور وممول فى نفس الوقت، وهو ما يتناسب مع القدرة الشرائية للعملاء.  

وقال أن شركة MBG لديها مركز دراسات متخصص باحتياجات السوق العقارى والقدرة المالية والشرائية للعملاء، فضلا عن أن مركز الدراسات متخصص فى اختيار أفضل المواقع الاستثمارية، وهو ما يظهر بوضوح فىاختيار مختلف المشروعات داخل القاهرة وخارجها، والتى بدأت بموقع مشروع PUKKA ، فضلا عن مشروع White 14 التجارى الإداري، ومشروع river green الطبى ، وكذا مشروع رأس البر والذى يعد موقعه من أفضل الأماكن بمنطقة رأس البر بالكامل.

وأوضح أنه سيتم الاستعانة بكبرى المكاتب الاستشارية العالمية، ومكاتب التصميمات الكبرى، لتصميم المشروع الجديد، بحيث يكون التصميم يمثل قيمة مضافة للسوق العقارى المصرى، فضلا عن الخدمات التى من المقرر أن يتم تنفيذها داخل المشروع الجديد، بحيث توفر رفاهية السكن للعملاء أولا، فضلا عن دراسة كا ما يحتاجه العمل المصرى فى السكن او الاستثمار وسيتم توفيره فى المشروع الجديد. 

وتعد شركة MBG للتطوير العقارى من كبرى الشركات العقارية فى مصر، وتستحوز على 3 مشروعات كبرى بالعاصمة الإعدارية  وهى مشروع PUKKA ، ومشروع White 14 ، ومشروع river green الطبى، باستقثمارات تتخطى الـ 60 مليار جنيه، ونجحت الشركة فى تسليم المرحلة الأولى من مشروع بوكا بأعلى جودة ممكنة.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عقارات القطاع العقاري حي السفارات العاصمة الإداریة الجدیدة بالعاصمة الإداریة الدکتور محمود داخل العاصمة محمود العدل قطعة الأرض قطعة أرض فضلا عن وهو ما

إقرأ أيضاً:

فضلاً عن كونها حرباً بين الحقّ والباطل

قالَ الَّذى عِندَهُ عِلمٌ مِنَ الكِتٰبًِ ..
٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜٪؜
فضلاً عن كونها حرباً بين الحقّ والباطل؛
فحربنا، في مستوى أقلّ تجريدا، حرب بين الدولة واللادولة، كما ظللنا نردّد [١]؛
واحد من الدروس العظيمة الحقّنا نتعلّمها من الحرب دي هي تفوّض المنهجيّة والمؤسّسيّة على الارتجال والنفير؛
الجنجويد أعدادهم في بداية الحرب كانت أضعاف مضاعفة قصاد الجيش؛
مزوّدين بذخيرة لا تنفذ، بضربوا الدوشكا لامن أصابعهم يوجعهم من ضغطة الزناد؛
ماخدين حوافز تقيلة؛
وموعودين بالمزيد؛
فضلاً عن دافعهم لحصد الغنائم الاستحلّوها؛
ورغم بطلان قضيّتهم، لم ينقصهم “الإيمان” باستحقاقهم وعدالة حربهم؛
إنّما الكان ناقصهم فعلاً هو “التأهيل”؛
بما فيه التأهيل الأخلاقي طبعاً المطلوب لتمييز بطلان موقفهم؛
لكن أنا حسّة داير أركّز أكتر على التأهيل “الأكاديمي”، إن جاز التعبير، والتربية المؤسّسيّة؛
والجيش، في المقابل، أثبت جدارة منقطعة النظير في الجانب دا؛
شغّال زييييي ما قال الكتاب؛
ما استجاب لأيّ استفزاز؛
لا من جانب العدو، وأولياه من المدنيّين، ولا من جانب أهلهم الحاولوا يفزعوهم ويطلبوا نجدتهم؛
قدر ما حاولوا الجنجويد وأولياهم يبتزّوهم ويستدرجوهم لميدان معركة بناسبهم، تحمّلوا الضغط النفسي، وفضلوا متمسّكين بخططهم البرسموها قادتهم وفق ما درسوه في الكلّيّة الحربيّة وكلّيّة القادة والأركان، وما تعلّموه في الدورات واكتسبوه من خبرات؛
والقادة نفسهم كانوا مضرب مثل في التربية العسكريّة؛
فصمدوا بين جنودهم في عزّ الحصار؛
في مقابل حميدتي، “الفارس الشوجاعي”، الشرد الشردة الياها من أوّل يوم في الحرب، لامن ما عارفينّه حي وللا ميّت!
واليوم؛
بعد عامين من الحرب؛
قلّما يختلفوا اتنين حول جدوى الخطط العسكريّة المدروسة والانضباط المارسه الجيش؛
اليوم الميزان العسكري بقى مايل بوضوح لصالح الجيش؛
رغم استمرار الإمداد العسكري والدعم المالي والسياسي البتتلقّاه الميليشيا؛
لكن طريقتهم الغلط ما ح تجيب نتيجة صاح، بعيداً عن بطلان قضيّتهم؛
مثلهم كمثل اللاعب المبتدي في الويست البفك آساته الفرحان بيهم ويقعد يتلفّت بعد داك؛
فايدة مسيّراتك المتطوّرة شنو بعد قرضت المشاة بتاعينّك؟!
فايدة مشاتك الفضلوا شنو بعد فقدوا قادتهم البحمّسوهم؟!
فايدة القادة الفضلوا شنو بعد فقدوا الثقة في زعيمهم؟!
هنا يلزمنا نراجع الجدالات الدارت زمان مع ناس كانوا معحبين بأداء الميليشيا، لو ما كانوا موالينّها بالدرب؛
تخيّل كان ح نكون وين لو بارينا الوهم الدايرين الجيش يقاتل لحدّي آخر جندي في قرية واحدة، حين إنّه هو مسئول عن حماية بلد كاملة فيها آلاف القرى والمدن غير دي؛
وهنا، بكل ثقة، ح أعيد كلامي القلته قبل كدا وتناولته الألسن وطلّعوني من الملّة عديل:
«وظيفة الجيش هي حماية الدولة وليس المواطن»
يعني بحمي البلد كلّها، مش حرس شخصي لكل مواطن؛
بعبارة أخرى، الجيش بحمي الدولة، والدولة هي البتحمي المواطن؛
بالنسبة لي دي أبجديّات الفهم التنظيمي للدولة، لكن قدرنا نتعلّمها بالطريق الصعب؛
المهم؛
التزام الجيش بشكل صارم بالتربية العسكريّة؛
بما فيها الانسحابات العيّروه بيها السفهاء من أولياء الميليشيا؛
والالتزام بالبقاء داخل المواقع زي معسكر العيلفون وفرقة المناقل، مهما تعالت نداءات النجدة حتّى من أولياء الجيش نفسه؛
والثقة في القيادة، رغم تعالي أصوات التخوين من النشطاء الموالين للجيش؛
وغيرها من الأشياء الكنّا نستغرب بعضها وننكر بعضها الآخر؛
الالتزام بالمنهجيّة دي هو الخلّى الجيش يقدر يتفوّق على الجيش الغازي المتفوّق في العدد والعتاد والدعم المالي واللوجستي والسياسي والإعلامي؛
ح يكون فيه ناس متّفقين معاي جزئيّا، لكن لسّة مصرّين على نقطة أو أخرى؛
يعني واحد ح يكون لسّة مقتنع إنّه البرهان يفترض يمشي الدروة يعدم بالرصّاص أوّل ما تنتهي الحرب؛
وآخر لسّة مصر إنّه الجيش ما كان مفروض ينسحب من جبل أولياء؛
وثالث لسّة بخوّن في جيش المناقل عشان ما فزع القرى الحوله؛
إنتو رايكم شنو، بعد ما القصر تحرّر في النهاية؟!
عن نفسي؛
فبثق في قادات وأركان جيشنا السوداني؛
زي ثقتي في الطبيب البسلّمه رقبتي واغيب عن الوعي أخلّيه يفصد جلدي ويفتح بطني يعمل الحاجة الشايفها؛
ديل ناس قضوا كارير طويل في الشغلة دي؛
زول شغّال في الجيش دا بي عمري أنا الراسي أبيض، خلّيه عمر الشباب الحالي، قرا كلّيّة حربيّة وكلّيّة قادة واركان، وأخد دورات كتيرة في الداخل والخارج؛
ليه أنا أفترض إنّي ح أفهم في الشغلة دي أكتر منّه؟
فرقي من حميدتي شنو لو افترضت كدا؟!
عموماً فما عندي ذرّة شك إنّه لو ترك الأمر لواحد من البنظّروا ويفتوا ديل، ما كان حسّة بكون فاضي أكتب ليكم ولا بتكونوا فاضين تقروا لي، لكلّ امرئ منّا شأن يغنيه في معسكرات اللجوء الحيعملوها لينا حمدوك ورفاقه!
الخلاصة المهمّة الداير أصل ليها من خلال البوست دا هي قيمة المنهجيّة العلميّة؛
ودي نقطة ضعف بنعاني منّها كلّنا كسودانيّين، ما الجنجويد براهم؛
بنعوّل كتير جددددا على الـ intuition: الحدس والبديهة، ان جاز التعبير؛
الحاجة دي واضحة لي حتّى في رقبتي كباحث وأكاديمي؛
معتمد بتسبة ٩٠٪؜ في بحثي على البديهة والاستنباط؛
ففاهم النقطة دي خالص عنّنا؛
السوداني بحب يشغّل عقله؛
حتّى لو داير تحكي ليه قصّة، بتلقاه مسابقك عشان يستنتج باقيها؛
حتّى لمن يلجأ للطبيب بيكون عاوز يشارك في التشخيص ويناقش في خيارات العلاج؛
يللا دي عموماً حاجة كويسة، من حيث إنّها بتشحذ ذكاءنا وتبقّينا الناس المتميّزين البفتخر بكونناهم؛
لــــــــــــكـــــــــــن؛
يلزمنا نستوعب حاجة مهمّة للغاية؛
وهي إنّه الحدس والبديهة ما كفاية: ما أيّ حاجة بتقدر تستنبطها بي عقلك، على الأقل في الزمن القليل المتاح لعمرك؛
وانا هنا ما بتكلّم عن المعلومات، زي ما حسّة انت حاولت تستنتج باقي كلامي ????؛
وإنّما “الفنّيّات”؛
فيه طرق إجرائيّة منهجيّة طوّروها الناس بالتراكم عبر آلاف السنين؛
عمرك ما ح يكفّيك تستنتجها وتعيد اكتشافها وتطويرها عبر تجاربك المحدودة؛
فما عيب ياخي تتعلّمها، أو، ببساطة، تسأل زول عارف الأدوات الإنت ما عارفها دي؛
الحكاية دي، صدّقني، ما بتنقّص من مقامك؛
فما تباري زملاك البمجّدوا الزول “العابر”، المخّه نضيف وبجيب طريقة نيوتن من راسه، ويفضّلوه على زميله “الحفّار” البتعلّم طريقة نيوتن من الكتب؛
ودي ما دعوة منّي لأنّك تلغي عقلك وتحفظ الكتب؛
لكن كدا وكدا؛
وبالمناسبة دي، فأنا ذاااتا البنصح فيك دا بعتمد على راسي وقلّما أقرا كتاب، عكس الفكرة البتخيّلوها كتيرين عن “أوّل السودان”؛
لكن دا ظرف خاص جدّا بالنسبة لي نتيجة طبيعتي كشخص توحّدي؛
الداير أقوله إنّي ما بنصح الآخرين بي طريقتي المجبور عليها، والقيّدت مساحة حركتي في الحياة؛
الحاجة البنصح بيها إنّك تحاول توازن بين مهارات الحدس والبديهة والاستنباط الفطريّة العندك كسوداني؛
وبين الاستفادة من الأدوات والفنّيّات الطوّرها العالم بالورقة والقلم!
أخيراً؛
فالكلام هنا ما مقصود بيه الإطار الأكاديمي، وإنّما دا بس مجرّد مثال؛
ح تلقانا في الكورة بنعوّل جدددا على الموهبة والمهارات الفرديّة، وبنهمل التدريب وخطّة اللعب؛
الغناء، موهبة وخامة صوتيّة بس؛
ياخي إذا كان أجعص فنّانين في العالم بقروا ويطوّروا موهبتهم، إنت ليه خجلان تقرا وللا متخيّل الحاجة دي بتقدح في موهبتك؟!
ريادة الأعمال، نفس الشي؛
الطبخ والتذويق، مجرّد يد طاعمة، كأنّه نحن برانا البنطبخ في الكوكب دا؛
خريطة البيت والتصميم الداخلي: فيه حاجات ما بديهيّة بقرّوها للناس في الكتب؛
السياسة، نفس الهرجلة والارتجال؛
وهكذا؛
كلّ جانب في حياتنا، مصرّين نقيّده في إطار تفكيرنا اللحظي، وفق معطياتنا الحاضرة، ورافضين فكرة إنّه فيه حاجات صعب نستنتجها، ببساطة لأنّها مستصحبة تراكم خبرات أطول من عمرنا!

Abdalla Gafar

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مؤسسة اليتيم تدشن مشروع كسوة العيد لـ2000 يتيم ويتيمة بأمانة العاصمة
  • "التضامن": تسليم 46,602 مشروع تمكين اقتصادى دعما للأسر الأولى بالرعاية بمحافظات الجمهورية
  • السفارات الأمريكية في أوروبا تحذر الزوار: "انتبهوا لتصرفاتكم"
  • نمو اقتصاد الهيدروجين وخفض الكربون.. أرامكو تستحوذ على 50 % في شركة الهيدروجين الأزرق
  • فضلاً عن كونها حرباً بين الحقّ والباطل
  • لاند مارك العقارية تعلن عن تسليم المرحلة الأولى من حي الأعمال ضمن مشروع ONE NINETY بالقاهرة الجديدة
  • وزارة الإسكان تخصص 150 فدانا لجامعة حلوان بالعاصمة الإدارية لإنشاء حرم جامعي
  • كامل الوزير: الخط الرابع للمترو يمتد من ميدان الحصري حتى العاصمة الإدارية الجديدة
  • محمود فوزي: الحكومة ستدرس مقترح تقديم العامل استقالته بنفسه إلى الجهة الإدارية
  • شركة “غوغل” الأمريكية تستحوذ على “ويز” الإسرائيلية.. إلى أين يتجه أمن العالم السيبراني؟