انطلاق جلسة الحوار المجتمعي مع رؤساء تحرير الصحف والإعلاميين حول «البكالوريا المصرية»
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
شهادة البكالوريا المصرية.. انطلقت منذ قليل، جلسة الحوار المجتمعي مع رؤساء مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمواقع والإعلاميين حول مقترح «شهادة البكالوريا المصرية» بالعاصمة الإدارية الجديدة.
جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح نظام شهادة البكالوريا المصريةواصلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد 19 يناير، سلسلة جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح «نظام شهادة البكالوريا المصرية»، وعقدت جلسة نقاشية مع رؤساء مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمواقع والسادة الإعلاميين.
ويشارك في حضور فعاليات الاجتماع عماد حسين وأحمد موسى وجمال الكشكي وإسلام عفيفي والكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير اليوم السابع، ويدير الجلسة الإعلامى أسامة كمال، بجانب حضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
قواعد تطبيق نظام البكالوريا المصرية- المرحلة الرئيسية الصفين الثاني الثانوي والثالث الثانوي.
- تعقد الامتحانات لطلاب الصف الثاني الثانوي مرتين في كل عام دراسي مايو ويوليو..
- بينما تعقد الامتحانات لطلاب الصف الثالث الثانوي في يونيو وأغسطس.
- رسوم الامتحان دخول الامتحان للمرة الأولى مجانا.
- رسوم دخول الامتحان للمرات الثانية 500 جنيه مقابل لكل امتحان.
- تحسب درجة كل مادة من مواد الثانوية من 100 درجة.
- يكون المجموع النهائي للطالب بجمع الدرجات الحاصل عليها لكل مادة.
- تحتسب كل المحاولات التي تقدم لها الطالب وترصد كافة درجات محاولاته ويحدد العام الدراسي الذي تقدم فيه الطالب لكل محاولة.
- ترسل قاعدة البيانات بشكل كامل المكتب التنسيق الأعمال شأنه بها.
- يجب أن يكون الامتحان للمرة الأولى في العام الدراسي المحدد دون تقديم أو تأخير فيما يسمح بإعادة الامتحان بعد ذلك في في أي عالم دراسي.
- يجوز للطالب دراسة مواد إضافية في أي مستوى في حالة رغبته في تعدد المسارات وذلك بعد انتهاء المسار الأساسي.
- يكون الحد الأقصى لعدد سنوات الدراسة للمرحلة الرئيسية 4 سنوات بخلاف الصف الأول الثانوي.
اقرأ أيضاًتفاصيل أولى جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح شهادة البكالوريا.. فيديو
«البكالوريا المصرية».. انطلاق جلسات الحوار المجتمعي حول نظام الثانوية العامة الجديد
وزير التعليم يكشف أهمية تطبيق نظام البكالوريا: يقضى على الدروس الخصوصية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهادة البكالوريا المصرية البكالوريا نظام البكالوريا المصرية نظام البكالوريا البكالوريا المصرية نظام البكالوريا الجديد تطبيق مقترح البكالوريا المصرية تطبيق نظام البكالوريا المصرية نظام البكالوريا في مصر نظام البكالوريا الجديدة نظام البكالوريا المصري نظام الثانوية العامة الجديد البكالوريا جلسات الحوار المجتمعی حول شهادة البکالوریا المصریة حول مقترح
إقرأ أيضاً:
تفاصيل انعقاد الملتقى الأول للصحفيين والإعلاميين من أبناء القليوبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت محافظة القليوبية، حدثًا نوعيًا واستثنائيًا على المستوى المهني والإعلامي، تمثل في إقامة الملتقى الأول للصحفيين والإعلاميين من أبناء القليوبية، وذلك بنادي الشرطة بمدينة بنها، بمشاركة واسعة من كبار الصحفيين ورموز العمل الإعلامي بمصر، إلى جانب عدد كبير من أبناء المحافظة العاملين في مختلف المؤسسات الصحفية والفضائية والمنصات الرقمية.
جاء الملتقى في توقيت مهم، ليرفع شعار “وحدة الصف ولمّ الشمل المهني”، ويؤكد على ضرورة تعزيز الروابط المهنية والإنسانية بين أبناء المهنة الواحدة، خصوصًا في ظل التحديات التي تواجه الصحافة المصرية.
حيث ضم الملتقى عددًا من كبار قيادات الصحافة والإعلام، الأستاذ عبد المحسن سلامة – رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام والمرشح لمنصب نقيب الصحفيين، بالإضافة الى الدكتور محمد فايز فرحات – رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، الأستاذ جمال الكشكي – رئيس تحرير مجلة الأهرام العربي وعضو مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، الكاتب الصحفي أبو سريع إمام – عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، مدير تحرير الأهرام، ورئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين والإعلاميين بالقليوبية، والكاتب الصحفي عبد النبي الشحات – نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر، بالاضافة الى الأستاذ سامح محروس – عضو الهيئة الوطنية للصحافة، والأستاذ طارق لطفي – رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار التحرير، والأستاذ رزق عبد السميع – رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار المعارف.
كما شارك في الملتقى عدد كبير من الصحفيين العاملين في الصحف القومية، والقنوات الفضائية، والمواقع الإخبارية والمنصات الرقمية، في مشهد مهني يعكس حجم التفاعل والحرص على بناء مستقبل أكثر تماسكًا للمهنة في القليوبية.
الملتقى الأول للصحفيين والإعلاميين بنادي الشرطة ببنهاحيث كانت رسالة الملتقي تتمثل في التأكيد على مجموعة من الرسائل المحورية، أبرزها:
• أهمية التواصل المستدام بين أبناء المهنة من أبناء القليوبية، وضرورة تبادل الخبرات والتعاون في التغطيات الصحفية ذات الطابع المحلي والقومي، والحاجة إلى كيان معنوي أو مظلة تفاعلية تمثل الصحفيين وتدعم قضاياهم، وتكون منصة دائمة للحوار والدعم، بالاضافة الى ضرورة تحويل الملتقى إلى فعالية دورية تسهم في لمّ الشمل وتعزيز العمل الجماعي.
اختُتم الملتقى بعدد من التوصيات المهمة، التي توافق عليها الحضور بالإجماع، وأبرزها:، استمرار اللقاءات بشكل دوري لتبادل الخبرات وتعزيز التواصل، بالاضافة الى العمل على تأسيس كيان مهني جامع لأبناء القليوبية من الصحفيين والإعلاميين، وإطلاق مبادرات مشتركة بين الصحفيين في تغطية القضايا المجتمعية داخل المحافظة، وتنظيم ورش عمل وبرامج تدريبية لشباب الصحفيين، بالتعاون مع المؤسسات القومية والمهنية، بالاضافة الى توثيق هذا الملتقى ونتائجه، والعمل على نشره داخل الأوساط المهنية كخطوة نموذجية يُحتذى بها في باقي المحافظات.
وقد جاء الملتقى ليؤكد أن الصحافة ما زالت قادرة على أن تكون أداة تواصل وإنجاز، حين تتحرك بروح الجماعة والهدف المشترك. وقد برهن الحضور أن القليوبية لا تزال قادرة على قيادة مشهد إعلامي مهني، متماسك، وراسخ، ينطلق من قيم الانتماء والتعاون والمسؤولية.