عودة القناة الأولي والفضائية للتليفزيون المصري ..والمسلماني يشكر المتحدة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
اتفق الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، مع طارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة على عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري ، وقام المسلماني بتوجيه الشكر للشركة المتحدة علي دورها الكبير في تطوير القناة الأولي ، قبل عودتها إلي ماسبيرو .
جاء ذلك خلال استقبال المسلماني له أمس وجرى الحديث حول واقع ومستقبل الإعلام المصري وآفاق تطويره علي صعيد الشكل والمضمون.
وأضاف المسلماني أن عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري من جديد ، بعد الجهد الكبير الذي بذلته الشركة المتحدة في مشروع الـتطوير ورفع الكفاءة ، يضاعف المسؤولية المهنية علي عاتق أبناء ماسبيرو ، الذين عليهم أن يواصلو العمل بكل تفان وإخلاص .. من أجل المزيد من قوة وحضور التليفزيون المصري .
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام : نحن حريصون علي تقوية العلاقات المتميزة بين ماسبيرو والشركة المتحدة التي نتمني لها كل التوفيق ، وسنظل نعمل في العديد من مجالات التعاون المختلفة بيننا .
يذكر أن فريقي عمل الهيئة الوطنية للإعلام والشركة المتحدة قد شرعا في إجراءات عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الهيئة الوطنية للإعلام طارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة أحمد المسلماني المزيد التلیفزیون المصری
إقرأ أيضاً:
ليبيا وبريطانيا.. هل تلوح في الأفق عودة الرحلات الجوية؟
أطلقت مجموعة من المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة مبادرة مهمة تدعو وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية (FCDO) إلى إعادة النظر في تحذيراتها الحالية بشأن السفر إلى ليبيا.
وتهدف هذه العريضة، إلى تسهيل استئناف الرحلات الجوية المنتظمة إلى ليبيا. ويرى القائمون على هذه المبادرة أن هذه الخطوة من شأنها أن تعود بمنافع جمة على الأفراد الذين تربطهم بليبيا روابط عائلية أو تجارية أو إنسانية، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي بيان صادر عن المجموعة، ناشدوا جميع المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.
وأوضح البيان أن جمع 10,000 توقيع سيُلزم الحكومة البريطانية بالرد الرسمي على المطالب، بينما سيؤدي الوصول إلى 100,000 توقيع إلى إمكانية مناقشة القضية في البرلمان البريطاني.
وتأتي هذه الخطوة في وقت يشعر فيه العديد من الليبيين في المملكة المتحدة بالقلق إزاء القيود المفروضة على السفر، والتي تعيق قدرتهم على التواصل مع أحبائهم وإدارة أعمالهم في ليبيا.
ويأمل المبادرون إلى هذه العريضة في أن تؤدي مراجعة تحذيرات السفر إلى فتح آفاق جديدة وتعزيز التبادل الإيجابي بين البلدين.
في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.