عودة القناة الأولي والفضائية للتليفزيون المصري ..والمسلماني يشكر المتحدة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
اتفق الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، مع طارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة على عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري ، وقام المسلماني بتوجيه الشكر للشركة المتحدة علي دورها الكبير في تطوير القناة الأولي ، قبل عودتها إلي ماسبيرو .
جاء ذلك خلال استقبال المسلماني له أمس وجرى الحديث حول واقع ومستقبل الإعلام المصري وآفاق تطويره علي صعيد الشكل والمضمون.
وأضاف المسلماني أن عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري من جديد ، بعد الجهد الكبير الذي بذلته الشركة المتحدة في مشروع الـتطوير ورفع الكفاءة ، يضاعف المسؤولية المهنية علي عاتق أبناء ماسبيرو ، الذين عليهم أن يواصلو العمل بكل تفان وإخلاص .. من أجل المزيد من قوة وحضور التليفزيون المصري .
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام : نحن حريصون علي تقوية العلاقات المتميزة بين ماسبيرو والشركة المتحدة التي نتمني لها كل التوفيق ، وسنظل نعمل في العديد من مجالات التعاون المختلفة بيننا .
يذكر أن فريقي عمل الهيئة الوطنية للإعلام والشركة المتحدة قد شرعا في إجراءات عودة القناة الأولي والفضائية إلي التليفزيون المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الهيئة الوطنية للإعلام طارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة أحمد المسلماني المزيد التلیفزیون المصری
إقرأ أيضاً:
قلق في الأمم المتحدة من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.. اعرف الأسباب
تثير عودة دونالد ترامب بعد بضعة أيام إلى البيت الأبيض مخاوف كبيرة في أوساط الأمم المتحدة والوكالات التابعة لها التي تخشى أن يهز أركان منظومتها.
وخلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب (2017-2021)، خفضت الولايات المتحدة إسهاماتها المالية في عمليات الأمم المتحدة ووكالاتها، وانسحبت من مجلس حقوق الإنسان ومن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، ومن اتفاق باريس بشأن المناخ، وباشرت إجراءات الانسحاب من منظمة الصحة العالمية.
أخبار متعلقة اختارت الأثاث.. ميلانيا ترامب تجهز للعودة إلى البيت الأبيضأول تعليق من ترامب على تنكيس الأعلام يوم تنصيبه حدادا على كارتربايدن: أخشى من إضعاف ترامب "روح أمريكا" بعد توليه الرئاسةواتُخذت التدابير الأكثر شدة وقتذاك، لكن هذه المرة من المرتقب أن تسير الأمور بوتيرة أسرع، وفق عدة خبراء.
التخلي عن الاتفاقات والوكالات الأمميةقال ريتشارد غوان من مجموعة "International Crisis Group" إن ترامب سيتخلى على الأرجح عن الاتفاقات والوكالات الأممية بلا حرج كبير.
ويتوقع خبراء كثيرون تخفيضًا شديدًا في الاشتراكات المالية للأمم المتحدة التي تعد أكبر مساهم في منظومة الأمم المتحدة.
وفي المنظومة الأممية، يحرص مسؤولون على التشديد على أهمية الشراكة الأمريكية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ترامب يلقي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في وقت سابق - NPR
قال ستيفان دوجاريك الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن "التعاون بين الولايات المتحدة والأمم المتحدة ركيزة أساسية من ركائز العلاقات الدولية والمنظومة الأممية".
غير أن هذا التقدير ليس دائمًا متبادلًا بين الطرفين.
وترى النائبة الأمريكية إليز ستيفانيك التي اختارها ترامب سفيرًا للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في إدارته الجديدة، أن المنظومة "مؤسسة فاسدة ومحتضرة ومشلولة".
انسحاب أمريكي من الأمم المتحدةيخشى بعض المحللين أن تعتمد الإدارة الجمهورية قانونًا ينص على انسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة.
غير أن جوسي هانهيماكي أستاذ التاريخ الدولي في معهد "Graduate Institute" في جنيف يخفف من وطأة هذا الخطر، قائلًا إن واشنطن لا ترغب في تسليم نفوذها للصين، مشيرًا إلى أن "فرضية الانسحاب الكامل غير مرجحة كثيرًا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب - وكالات
خصوصا أنه خلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب، أصبحت بكين وحلفاؤها أكثر حضورًا في المنظمات التي تخلى عنها الأمريكيون في جنيف، على غرار مجلس حقوق الإنسان.
تلويح ترامب بفرض رسوم جمركية
قد تواجه منظمة التجارة العالمية أوقاتًا عصيبة في ظل تلويح ترامب بفرض رسوم جمركية قبل حتى توليه الرئاسة، وفق قول هانهيماكي.
كذلك، يخشى بعض المحللين قطع التمويل الموجه إلى البرامج المرتبطة بالحقوق الإنجابية.
وخلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب، ألغت الإدارة الأمريكية التمويل المخصص لصندوق الأمم المتحدة للسكان، متهمة الهيئة بممارسات قمعية.