“موهبة” تفوز بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة عن فئة القطاع غير الربحي
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
الرياض : البلاد
فازت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة” بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة في دورتها السابعة عن فئة القطاع غير الربحي في المستوى البرونزي تتويجًا لجهودها المستمرة في تحقيق التميز المؤسسي والارتقاء بخدماتها.
وحصلت مؤسسة “موهبة” على الجائزة؛ نظير تميزها في تطبيق أعلى معايير الجودة، وتحقيق كفاءة الأداء العام، والإسهام في نشر وتعزيز ثقافة الجودة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتعد “موهبة” مؤسسة وقفية غير ربحية، تأسست قبل أكثر من ربع قرن؛ انطلاقًا من إيمان المملكة بأهمية الموهوبين أحد أعمدة التنمية والازدهار، وتمتلك منظومة متكاملة، تبدأ من اكتشاف المواهب، وتستمر برعايتها، وصولًا إلى استثمارها، وتُعد الأكثر شمولية عالميًا.
وأثمرت جهود “موهبة” في تحقيق المملكة أرقامًا استثنائية في عددٍ الجوائز والميداليات التي حصلت عليها في الأولمبيادات الدولية المختلفة، ومسابقات البحث العلمي، والمنافسات العالمية الأخرى.
يذكر أن جائزة الملك عبدالعزيز للجودة تعد واحدة من أبرز الجوائز الوطنية؛ التي تهدف إلى تكريم المنشآت المتميزة، وتحفيزها على تقديم أفضل أداء، وتعزيز ممارسات التميز المؤسسي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: موهبة الملک عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك خالد الأولى وطنياً في “تصنيف التايمز”
البلاد ــ أبهـا
تصدرت جامعة الملك خالد الجامعات السعودية بحصولها على المرتبة الأولى وطنيًّا، والمرتبة الثانية عربيًّا، والمرتبة الخمسين عالميًّا في تصنيف التايمز Times Higher Education للجامعات الأكثر عالمية في العالم لعام 2025م. وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن تميز الجامعة في هذا التصنيف؛ يعزز مكانتها في الأوساط الأكاديمية، ويسهم في جذب أفضل المواهب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، ويعزز التعاون البحثي والابتكاري المشترك، ويسهم في تحسين جودة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق التميز الأكاديمي، وتعزيز حضورها الدولي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة الجامعات السعودية ضمن أفضل المؤسسات التعليمية عالميًّا.
بدوره، بيّن المشرف على وحدة التصنيفات الدولية الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن هذا التصنيف يرتكز على أربعة معايير رئيسة؛ تتوزع بالتساوي بنسبة 25% لكل معيار، وتشمل نسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين، ونسبة الطلاب الدوليين، والتعاون البحثي الدولي، والسمعة الأكاديمية العالمية.