حزن وبكاء .. تشييع جنازة والد ياسمين عبد العزيز من التجمع | شاهد
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
شُيّعت جنازة والد الفنانة ياسمين عبد العزيز، من مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس، عقب صلاة الظهر.
وحرص على الحضور عدد كبير من الأهل والأصدقاء، وودعه أهله بالبكاء، وظهرت ياسمين عبد العزيز بحالة حزن شديدة.
وكان الفنان أحمد العوضي أول الحضور لمراسم تشييع جنازة والد الفنانة ياسمين عبد العزيز بمسجد المشير طنطاوي بالتجمع.
وقرّرت النجمة ياسمين عبد العزيز إلغاء عزاء والدها والاكتفاء به على المقابر فقط.
وكتبت ياسمين عبد العزيز عبر فيس بوك: "تم إلغاء العزاء الذي كان مقررًا يوم الاثنين بمسجد الشرطة، والاكتفاء بتلقي العزاء عند المقابر وتُقام مراسم الجنازة والصلاة على الفقيد كما هو مُحدد اليوم بمسجد المشير طنطاوي بعد صلاة الظهر. نسأل الله أن يغفر له ويرحمه، ونشكر الجميع على مشاعرهم النبيلة.
وفاة والد ياسمين عبد العزيز:نشرت الفنانة ياسمين عبد العزيز تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام تعلن فيه وفاة والدها.
وقالت ياسمين عبد العزيز :"توفى إلى رحمة الله أبويا البقاء لله".
وكان قد ظهر العديد من الصور لوالدها الراحل وهو في فترة شبابه برفقة الفنان حسن يوسف وأيضًا العديد من السور برفقة زوجته وأولاده من بينهم النجمة ياسمين عبد العزيز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز أحمد العوضي مسجد المشير طنطاوي جنازة والد الفنانة ياسمين عبد العزيز المزيد یاسمین عبد العزیز والد یاسمین عبد المشیر طنطاوی جنازة والد
إقرأ أيضاً:
دعوات تطالب الجزائر الاعتراف بانتهاكاتها ضد المغاربة المطرودين
دعا التجمع الدولي لدعم العائلات ذات الأصل المغربي المطرودة من الجزائر، إلى تكثيف الجهود من أجل الضغط على الدولة الجزائرية للاعتراف الرسمي بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها سنة 1975 ضد المغاربة المقيمين منذ عقود على ترابها، وحثها بالمقابل، على تقديم الاعتذار الرسمي وجبر الأضرار الفردية والجماعية.
وتأتي هذه الدعوة، عقب الاجتماع الذي عقده المكتب التنفيذي للتجمع الدولي لدعم العائلات ذات الأصل المغربي المطرودة من الجزائر سنة 1975، الأربعاء 19 مارس الجاري، خصصه التجمع لتدارس عدد من النقاط، منها ما يتعلق بالتحضير للأنشطة وإطلاق المبادرات المقبلة التي يعتزم التجمع تنظيمها برسم سنة 2025.
إثر ذلك، ناقشت قيادة التجمع، الاستعدادات المتعلقة بتنظيم ندوة علمية، على هامش تقديم نتائج الدراسة حول « ذاكرة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975″، التي يشرف عليها التجمع الدولي، بتعاون مع مجلس الجالية المغربية بالخارج، وأنجزها فريق من طلبة بسلك الماستر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس، بتأطير من ميمون أزيزة، الأستاذ الباحث في تاريخ الهجرات.
وفي هذا السياق، صادق المكتب على التعديلات المدخلة على هذه الدراسة بهدف إثراء هذا العمل العلمي غير المسبوق الذى يرصد بالدراسة والتحليل المسارات المتعددة لهذه القضية الحقوقية والإنسانية، مع الاستفادة من الوثائق المودعة لدى أرشيف المغرب.
كما تداول التجمع المحاور الاستراتيجية الإعلامية والتواصلية من أجل التحسيس وزيادة التعريف بمأساة المغاربة المطرودين من الجزائر سنة 1975، على الصعيدين الوطني والدولي، مع مواصلة الانفتاح على الفضاء الجامعي وتشجيع البحث العلمي، حيث تم الاتفاق على تعزيز خلية الإعلام والاتصال بفعاليات مشهودا لها بالكفاءة المهنية والخبرة والتجربة في هذا المجال.
يذكر أن التجمع الدولي لدعم العائلات المغربية المطرودة من الجزائر سنة 1975، الذي تأسس في 27 فبراير عام 2021، كمنظمة دولية غير حكومية، يهدف بالخصوص إلى ممارسة الضغط على السلطات الجزائرية للاعتراف بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها ضد هؤلاء المواطنين، وتذكيرها بمسؤولياتها في المأساة، وتعويض ضحاياها عن الأضرار التي لحقتهم. كما يحمل التجمع الدولي، الدولة الجزائرية، المسؤولة الكاملة عن هذه المأساة التي تسعى بكافة الطرق إلى إنكارها على أمل أن يطالها النسيان.
كلمات دلالية الاعتراف الانتهاكات الجزائر المغاربة المطرودين من الجزائر