نظمها مجلس دبي للشباب ..

- عبدالله البسطي: دبي تولي أهمية كبيرة للاستثمار في الشباب وإشراكهم في عملية البناء والتطوير.

- سعيد محمد الطاير: الإمارات أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تطلق مبادرة إستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050 .

- أحمد بن مسحار: دور مهم للمنظومة التشريعية في معالجة التحديات المناخية والبيئية وتطوير قنوات التنسيق وتبادل الرؤى والخبرات بين مجالس الشباب .

- حسن سبت: التعاون والتفاعل بين مختلف أفراد المجتمع سيكون لهما دور فعّال في تحقيق رؤية دبي الطموحة نحو مستقبل مستدام.

دبي في 20 أغسطس/ وام/ نظم مجلس دبي للشباب بالتعاون مع مجلس شباب هيئة كهرباء ومياه دبي، حلقة شبابية بحضور معالي عبدالله محمد البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، ومعالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وسعادة أحمد بن مسحار المهيري، الأمين العام للجنة العليا للتشريعات في دبي، ومشاركة مكتب المبعوث الخاص لدولة الإمارات للتغير المناخي وأعضاء مجالس الشباب من القطاعين الحكومي والخاص.
وناقشت الحلقة الشبابية التي أقيمت في المركز الإبداعي بأبراج الإمارات تحت عنوان "التحول نحو مستقبل مستدام"، عدداً من المحاور والمواضيع المتعلقة بالاستدامة البيئية، وأهمية التعاون الدولي ومؤتمر الأطراف COP28 في مواجهة تحديات التغير المناخي، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 الساعية لجعل إمارة دبي مدينة مستدامة وذكية.
وقال معالي عبدالله محمد البسطي: " تأتي هذه الحلقة كجزء من الجهود الرائدة التي تبذلها حكومة دبي، وفق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، للاستثمار في الشباب وإشراكهم في عملية بناء وتطوير مستقبل مزدهر، وتشجعيهم على توظيف العلم والمعرفة والابتكار لتحقيق مستقبل مستدام لجميع الأفراد والمجتمعات".
وأضاف معاليه: "إن إعلان عام 2023 عاماً للاستدامة في الإمارات، واستضافة مؤتمر الأطراف (COP28) في مدينة إكسبو دبي، يعكس الأهمية الكبرى التي توليها الدولة للاستدامة، ومن هنا تأتي أهمية إشراك الشباب في عملية وضع الحلول المبتكرة للتصدي لأزمة المناخ"، مشيراً إلى الجهود المتكاملة على مستوى دولة الإمارات في دعم المسيرة العالمية للتصدي لتحديات التغير المناخي، ومؤكداً على أهمية التكاتف والعمل الجماعي في الحد من ظاهرة تغير المناخ وحث المجتمع على أخذ التدابير التي من شأنها أن تساهم في حشد الجهود العالمية".
- مبادرات ومشاريع إستراتيجية.
من جهته قال معالي سعيد محمد الطاير : " سعدت بحضور الحلقة الشبابية التي نظمها مجلس دبي للشباب تحت عنوان "التحول نحو مستقبل مستدام"، فالشباب هم عماد الحاضر وأمل المستقبل الذين سيتولون قيادة جهود الاستدامة وتحقيق رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات التي تستعد لاستضافة الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28) في نوفمبر المقبل، وتعد في طليعة الدول التي استحدثت دور "راﺋﺪ اﻟﻤﻨﺎخ" ﻟﻠﺸﺒﺎب، ﻷول ﻣﺮة ﻓﻲ ﺗﺎرﯾﺦ ﻣﺆﺗﻤﺮ اﻷطﺮاف، حيث ﻧﻜﺜﻒ ﺟﮭﻮدﻧﺎ ﻟﺘﺮﺳﯿﺦ ﻣﺸﺎرﻛﺔ اﻟﺸﺒﺎب، وﺗﻤﻜﯿﻨﮭﻢ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎرف واﻟﺘﻘﻨﯿﺎت واﻟﻤﮭﺎرات واﻟﻔﺮص، ودﻋﻢ ﻣﺒﺎدراﺗﮭﻢ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻞ اﻟﻤﻨﺎﺧﻲ، ﻟﯿﻜﻮﻧﻮا ﺷﺮﻛﺎء ﺣﻘﯿﻘﯿﯿﻦ ﻓﻲ ﺑﻨﺎء اﻟﻮطﻦ ورﻓﻊ راﯾﺔ اﻹﻣﺎرات ﻋﺎﻟﯿﺔ ﺧﻔﺎﻗﺔ ﻓﻲ جميع اﻟﻤﺤﺎﻓﻞ اﻟﺪوﻟﯿﺔ."
وأضاف معالي الطاير: “ يُعد تغير المناخ أحد أخطر التحديات التي تواجه العالم اليوم، حيث يتسبب في ارتفاع درجات الحرارة، وتغيرات في أنماط الطقس، وارتفاع منسوب سطح البحر، والعديد من الآثار الأخرى التي تؤثر على الحياة على كوكب الأرض. وتعد الإمارات في طليعة الدول التي تتصدى لظاهرة التغير المناخي، وقامت بإطلاق العديد من المبادرات والمشاريع الإستراتيجية في هذا المجال”.

وتابع “ تنفيذاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة، كانت الإمارات أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تطلق مبادرة إستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، كما نعمل في دبي على تحقيق أهداف إستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050 ” .

ولفت إلى أن هيئة كهرباء ومياه دبي أطلقت العديد من المشروعات الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، أبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم باستخدام نموذج المنتج المستقل للطاقة، وستبلغ طاقته الإنتاجية 5000 ميجاوات بحلول عام 2030.

وأكد أن مؤتمر الأطراف COP28 يعد فرصة عالمية لتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة تغير المناخ، ومناقشة سبل الحد من انبعاثات غازات الدفيئة، وتطوير الحلول المبتكرة لمكافحة آثار التغير المناخي. كما سيوفر المؤتمر منصة للحكومات والشركات والمجتمع المدني لتبادل الخبرات والرؤى، ووضع خطط عمل مشتركة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة."

- منظومة تشريعية.
وقال سعادة أحمد بن مسحار المهيري: “جاءت مشاركتنا في الحلقة الشبابية إيماناً منا بأهمية تمكين الكوادر الشبابية في مجال العمل المناخي وحماية البيئة، باعتبارهم محرك التغيير الإيجابي وحجر الأساس في بناء غدٍ أكثر استدامة. وشكل هذا الحدث منصةً لتسليط الضوء على دور المنظومة التشريعية في معالجة التحديات المناخية والبيئية، وتطوير قنوات التنسيق وتبادل الرؤى والخبرات بين مجالس الشباب ضمن مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص حول سبل معالجة القضايا البيئية التي تلقي بظلالها على العالم اليوم”.

وأضاف “ قدم مجلس الشباب بالأمانة العامة للجنة العليا للتشريعات خلال الحلقة ورشةً حول الأضرار البيئية وآلية معالجتها تشريعياً، والتجربة الرائدة للدولة على هذا الصعيد، ترجمةً لحرصنا على تعزيز الوعي بالمخاطر المناخية وكيفية معالجتها من المنظور التشريعي”. ولفت إلى أن إقامة الحلقة الشبابية بالتزامن مع استعدادات الدولة لاحتضان مؤتمر COP28 تعكس حرص مجلس دبي للشباب على رفد أبناء جيل الشباب بأدوات التمكين، وإتاحة منبرٍ لإيصال صوتهم وتعزيز إشراكهم في صنع القرارات التي سترسم ملامح مستقبل استراتيجيات حماية المناخ ودفع عجلة الاستدامة.

- برنامج متكامل.
وتضمنت الحلقة الشبابية ورشة عمل مقدمة من قبل مجلس شباب الأمانة العامة للجنة العليا للتشريعات بدبي عن الأضرار البيئية وآلية معالجتها تشريعياً حيث تم التطرق لأبرز الأضرار البيئية التي تواجه البيئة الطبيعية في العالم بشكل عام، بفعل التطور السريع وآثار تغير المناخ والاحتباس الحراري وتسليط الضوء على جهود دولة الإمارات للتصدي لها تشريعياً.
كما قدمت شركة 3DXB GROUP الأولى في المنطقة لخدمة قطاع الإنشاءات عبر الطباعة ثلاثية ورشة عمل تطرقت إلى مستقبل التشييد بهدف إحداث تغيير إيجابي في قطاع المقاولات والتشييد في المنطقة من خلال توسيع الاعتماد على تقنية الطباعة ثلاثية الابعاد في بناء الأبنية في دولة الإمارات والمنطقة والتي تتماشى مع رؤية دبي بأن تصبح رائدة عالمياً في مجال المباني ثلاثية الأبعاد بحلول العام 2030.
- حلول عملية.
من جانبه قال المهندس حسن سبت، رئيس مجلس دبي للشباب : " سعياً منا لتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة ومواكبة جهودها من قبل الشباب وإلهامهم في العمل المناخي، والتركيز على إيجاد حلول عملية وملموسة للحد من تداعيات تغير المناخ، وتبادل الأفكار والعمل معاً لإنجاح جهود دولتنا باستضافة مؤتمر الأطراف COP28، نظمنا حلقة شبابية بعنوان "التحول نحو مستقبل مستدام" بهدف مناقشة مواضيع الاستدامة البيئية وأهمية التعاون الدولي واستضافة مؤتمر الأطراف COP28، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 لدفع عجلة التغيير نحو مستقبل مستدام يلبي احتياجات الأجيال القادمة، حيث نؤمن بأن التعاون والتفاعل بين مختلف أفراد المجتمع سيكون لهما دور فعّال في تحقيق هذه الرؤية الطموحة."
وأضاف: “ نثمن حضور معالي عبدالله محمد البسطي، ومعالي سعيد محمد الطاير، وسعادة أحمد بن مسحار المهيري في الجلسة الشبابية التي تمثل منصة حوارية مهمة بين الشباب وأصحاب القرار لتبادل الأفكار وإيجاد الحلول خاصةً مع مواجهتنا لتحديات تغير المناخ واستضافة دولتنا لـ (COP28)، أحد أهم المؤتمرات العالمية”.
- منصة حوارية دورية.
وتعتبر الحلقة الشبابية إحدى مبادرات المؤسسة الاتحادية للشباب التي اعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، منصة حوارية تنظم بصورة دورية في مواقع مختلفة ويتم فيها عرض أفضل الممارسات ومناقشة أهم الموضوعات ذات العلاقة بالشباب وتطلعاتهم والتحديات التي يواجهونها، وذلك بهدف الخروج بحلول عملية وأفكار مبتكرة وسياسات فعّالة.
جدير بالذكر أنه تم تشكيل مجلس دبي للشباب للدورة السادسة 2023-2025 في أبريل الماضي من قبل المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب ويضم نخبة من الشباب المتميز والمبدع في دبي، في خطوة تهدف إلى إشراك الشباب في مسيرة التطوير المستدامة في الإمارة بالاستماع إليهم والأخذ بآرائهم في عملية صنع القرار واستثمار طاقاتهم في دعم التوجهات المستقبلية للإمارة وترسيخ النموذج التنموي الذي تقدمه الإمارة اقتصادياً واجتماعياً وفكرياً.

ويضم التشكيل الجديد لمجلس دبي للشباب لدورة 2023-2025 كلا من: عبدالله ماجد الحثبور الرميثي، وعفراء سلطان السويدي، وراشد محمد الزرعوني، وحسن خالد سبت، وهند إبراهيم محمد الحمادي، وسالم صقر ماجد صقر المري، وهند سعيد محمد مطر الكتبي.

أحمد البوتلي

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: محمد بن راشد آل مکتوم مؤتمر الأطراف COP28 التغیر المناخی دولة الإمارات تغیر المناخ فی عملیة فی مجال

إقرأ أيضاً:

رئيس Cop28 يدعو قادة العالم إلى تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي

أكد الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا الإماراتي، رئيس مؤتمر الأطراف “COP28”، أنه تماشياً مع رؤية القيادة في دولة الإمارات، ركزت رئاسة “COP28” خلال مشاركتها في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، على تعزيز التعاون الدولي والشراكات البناءة لدعم العمل المناخي والتنمية المستدامة عالمياً.

 

وجاء ذلك بهدف تحفيز قادة الدول والحكومات على دعم تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي الذي وضع إطاراً مرجعياً لجهود الحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.

ودعا خلال مشاركة فريق رئاسة “COP28” خلال الأسبوع الجاري في الدورة 79 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، و"أسبوع المناخ في نيويورك"، كافة  الدول إلى إعداد مساهمات محددة وطنياً تساهم في تحقيق تقدم نوعي في العمل المناخي العالمي خلال هذا العقد المهم، وتقديمها قبل الموعد النهائي المحدد في فبراير 2025.

وشاركت رئاسة “COP28” في العديد من الفعاليات رفيعة المستوى واللقاءات الثنائية خلال الأسبوع الجاريفي نيويورك، وضم فريق المؤتمر إلى جانب معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، كلاً من شما بنت سهيل بن فارس المزروعي ، وزيرة تنمية المجتمع ، رائدة المناخ للشباب في “COP28”، وسعادة رزان المبارك رائدة الأمم المتحدة للمناخ في “COP28” ، و السفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات للمؤتمر، وعدنان أمين، الرئيس التنفيذي لمكتب “COP28”.

وخلال فعالية "خريطة طريق لمهمة 1.5 درجة مئوية: النسخة الثالثة من المساهمات المحددة وطنياً"، التي استضافتها "ترويكا رئاسات مؤتمر الأطراف" على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، أعلن معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر أن دولة الإمارات ستقدم النسخة الثالثة من مساهماتها المحددة وطنياً قبل مؤتمر “COP29”، الذي يعقد في جمهورية أذربيجان الصديقة في نوفمبر القادم، أي قبل شهور من الموعد النهائي المقرر في فبراير 2025.

وتشكل "الترويكا" نموذجاً رائداً للتعاون وتوحيد جهود “COP28” مع رئاستَي“COP29” في أذربيجان، و"COP30" في البرازيل، بهدف رفع سقف الطُموح في الجولة القادمة من المساهمات المحددة وطنياً، .

حضر الفعالية التي استضافتها الترويكا مجموعة من المسؤولين المعنيين بالمناخ من بينهم سيلوين تشارلز هارت، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بالعمل المناخي والانتقال العادل، وسيمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.

وأوضح الدكتور سلطان الجابر أن المساهمات المحددة وطنياً التي ستقدمها دولة الإمارات تستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة من مختلف المصادر وتغطي كل القطاعات الاقتصادية للمرة الأولى بما يشمل الطاقة والصناعة والنقل والنفايات، مما يؤكد التزام الدولة بدورها الرائد عالمياً في جهود تنفيذ مخرجات “COP28” التي قدمت استجابة طموحة وشاملة لنتائج أول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس.

وذكر أن المساهمات الإماراتية المحددة وطنياً ستستفيد من أحدث التقنيات، خاصةً الذكاء الاصطناعي، لتحفيز خفض الانبعاثات وتعزيز المرونة المناخية والتكيّف من خلال إحداث تغيير جذري إيجابي في أنظمة الغذاء والصحة والإنذار المبكرلأخطار تغير المناخ.

وجدد التأكيد على ضرورة الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي توفرها أكبر 3 توجهات شاملة ستشكل مستقبل العالم وهي: الانتقال المنظم والواقعي في قطاع الطاقة، والتطور الكبير في الذكاء الاصطناعي، ونمو ونهوض الاقتصادات الناشئة ودول الجنوب.

مقالات مشابهة

  • الشارقة للتمكين الاجتماعي يشارك في مؤتمر القمة المعني بالمستقبل في نيويورك 2024
  • القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2024 تستكمل جهود وإنجازات مؤتمر الأطراف (COP28)
  • رزان المبارك تشارك في فعاليات مناخية بنيويورك
  • رئيس «COP28» يدعو العالم إلى تنفيذ «اتفاق الإمارات» لإنقاذ المناخ
  • رئيس Cop28 يدعو قادة العالم إلى تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي
  • رئيس Cop28 يدعو الدول للاستفادة من الفرص الاقتصادية للعمل المناخي
  • رئيس “COP28”: أدعو قادة العالم إلى تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي والاستفادة من الفرص الاقتصادية للعمل المناخي
  • سلطان الجابر يدعو لتنفيذ «اتفاق الإمارات» المناخي
  • سلطان الجابر يدعو قادة العالم إلى تنفيذ اتفاق الإمارات التاريخي
  • سلطان الجابر يدعو قادة العالم إلى تنفيذ “اتفاق الإمارات” التاريخي والاستفادة من الفرص الاقتصادية للعمل المناخي