أبين(عدن الغد)خاص:

ناشدت ام السجين عبدالله صالح الحوشبي رئيس مجلس القيادة الرئاسي الرئيس د. رشاد محمد العليمي ووزير العدل بدر العارضة بإعادة النظر في ملف قضية ولدها السجين إلى المحكمة الابتدائية ومحاكمته محاكمة عادله من جديد لمرور ملف القضية بشكل سريع إلى المحكمة العليا وحرماننا من توكيل محامي لدفاع عنه كحق من حقوقه الذي كفله له الدستور والقانون .

واضافت في مناشدتها : حكم على ولدي بالاعدام بشكل سريع ومفاجئ ولم نتمكن من استئناف الحكم إلا بصعوبة وتعد هذه المحاكمة غير قانونية حيث تم اختصار القضية في جلستين ونقل ملف القضية إلى المحكمة العليا للمصادقة عليه .

واختتمت مناشدتها للرئيس العليمي  بأن يتم انصافها ورفع الظلم عن ولدها القابع في السجن .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

المحكمة العليا الإسرائيلية ترفض طلب منظمات حقوقية للسماح بدخول المساعدات لغزة

طالبت عدد من المنظمات الحقوقية، بالسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، الذي يعاني من أوضاع إنسانية توصف بـ"الكارثية"، جرّاء حصار الاحتلال الإسرائيلي المستمر. 

ووفق ما أوردته صحيفة "معاريف" العبرية، عبر تقرير لها، فقد قرّر قضاة المحكمة بالإجماع عدم التدخل في قرارات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتعلقة بالقطاع، معتبرين أنّ: "ذلك يقع ضمن صلاحيات الجهات العسكرية". 
 
وتابع التقرير، أنّ: "هذا القرار أتى ليمنح غطاءً قانونيًا للسياسات الإسرائيلية التي تفاقم معاناة الفلسطينيين في غزة، حيث يُتهم جيش الاحتلال باستخدام التجويع كأداة للضغط، في ظل استمرار الحصار المشدد منذ نحو 18 عامًا".

وأبرز: "كانت منظمات حقوقية وإنسانية إسرائيلية قد أكدت، في التماساتها، أن القانونين الدولي والإسرائيلي يفرضان على تل أبيب التزامًا بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين في غزة."".

وأردف: "منذ الثاني من آذار/ مارس الجاري، أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ما أدّى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق، وفقًا لتقارير صادرة عن جهات حكومية ومنظمات حقوقية".


كذلك، أشار التقرير إلى تأكيد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "|أونروا"، في بيان لها، أمس الأربعاء، أن الاحتلال الإسرائيلي قد رفض معظم محاولات المنظمات الإنسانية لإدخال الإمدادات الأساسية إلى القطاع، الذي أصبح على حافة مجاعة غير مسبوقة.  

وكان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد بدأ في 19كانون الثاني/ يناير الماضي بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، إلاّ أن المرحلة الأولى منه انتهت في الأول من آذار/ مارس الجاري دون تنفيذ المرحلة الثانية، بعدما تنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من التزاماته استجابة لضغوط اليمين المتطرف داخل ائتلافه الحاكم، وفق تقارير إعلامية عبرية.  

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شنّ عمليات عسكرية مدمرة في قطاع غزة، بدعم أمريكي، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 164 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن فقدان أكثر من 14 ألف شخص تحت الأنقاض، فيما أدّى القصف الإسرائيلي المتواصل إلى تشريد نحو 1.5 مليون فلسطيني، بعد تدمير منازلهم بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • ترامب يطلب من المحكمة العليا باستئناف ترحيل المهاجرين
  • المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء غدٍ السبت
  • السعودية.. المحكمة العليا تدعو لتحري رؤية هلال شوال السبت
  • المحكمة العليا الإسرائيلية ترفض طلب منظمات حقوقية للسماح بدخول المساعدات لغزة
  • المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال
  • المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء السبت
  • عاجل.. المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء السبت
  • المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء السبت المقبل
  • المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت
  • ترامب يطالب المحكمة العليا بخفض أموال تدريب المعلمين