العوضي يساند ياسمين عبدالعزيز ويصل مسجد المشير لوداع والدها.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل منذ قليل، الفنان أحمد العوضي إلي مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس، لمساندة الفنانة ياسمين عبدالعزيز ودعمها في ظل الموقف العصيب التى تمر به عقب رحيل والدها، وكذلك لأداء صلاة الجنازة عليه قبل تشييعه إلى مثواه الأخير.
وكان والد الفنانة ياسمين عبدالعزيز رحل أمس السبت، وكتبت ياسمين على ثفحتها على انستجرام: «توفي إلى رحمة الله أبويا.
https://youtube.com/shorts/4ST6u0cTaj8
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد العوضي الفنانة ياسمين عبدالعزيز صلاة الجنازة مسجد المشير طنطاوى ياسمين عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
خطيب السيدة زينب: إنهاء حياة الإنسان بحبة الغلة جريمة في حق النفس.. فيديو
قال الشيخ أحمد عبد الهادي، إمام مسجد السيدة زينب بالقاهرة، إن إنهاء حياة الإنسان بحبة الغلة أو أي وسيلة أخرى جريمة في حق النفس التي أمر الله بصيانتها.
إنهاء حياة النفسوأضاف عبد الهادي، خلال خطبة الجمعة اليوم، أن الله تعالى قال: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} وقال تعالى {وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ} فإذا نزل بالإنسان بلاء فيهرع إلى رب الأرض والسماء بالدعاء والرجاء.
وأشار إلى أن الله تعالى أرحم بالعبد من الأم بولدها، منوها بأن الدنيا دار بلاء والله يقول (وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) ويقول النبي (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له".
عمارة الأرض ونفع الغيروقال الشيخ أحمد عبد الهادي، إمام مسجد السيدة زينب بالقاهرة، إن النبي الكريم يقول في الحديث الشريف "خير الناس أنفعهم للناس" والإنسان الذي يغرس ويزرع وهو يعلم أنه لن يدرك ثمرة ما يزرعه، إنما يزرع إيمانا بالأمل وعمارة الأرض ورسالة الإنسان.
وأضاف عبد الهادي، خلال خطبة الجمعة اليوم، أن الله تعالى قال في كتابه الكريم (هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا) أي طلب منكم عمارتها والنفع فيها، ومن أعظم وجوه الخير بأيادينا ليأكل منه غيرنا.
وتابع خطيب مسجد السيدة زينب: يقول النبي في الحديث الشريف الذي رواه سيدنا أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله "ما من مسلمٍ يغرسُ غرساً أو يَزْرَعُ زَرْعاً فيأكلُ منه طيرٌ أو إنسانٌ أو بهيمةٌ إلاَّ كان له به صدقة).
وأشار إلى أن عمر المرء لا يقاس بطول الزمان أو كثرة السنوات بل يقاس كذلك بأمور عظيمة قدمها الإنسان لخالقه وما غرسه لأبناءه وأحفاده وما نفع به أمته من العمل الجاد المتقن.
واستشهد بقوله تعالى (وتلك الأيام نداولها بين الناس) منوها بأن تداول الأيام بين الناس ليس عبثا إنما هو سنة كونية إلهية تثبت لنا حقا ويقينا أن البقاء للأنفع وأن البقاء لمن قدم الخير والنفع.