يا بنت الإية.. تامر حسني يقدم عرضا عالميا على مسرح جوي أوورد بصحبة نيللي كريم
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
قدم الفنان تامر حسني، عرض عالمي على أغنية «يا بنت الإية» مع الفنانة نيللي كريم، والتي شاركت بالرقص والغناء معه، بالإضافة إلى أنه دخل المسرح طائرا وسط استقبال حافل من الحضور.
حفل جوي أووردويعد حفل جوي أوورد، من أهم الأحداث الفنية في المنطقة، حيث يحتفي بصنّاع الفن والترفيه في مجالات السينما، الدراما، الموسيقى، والرياضة، بالإضافة إلى المؤثرين الاجتماعيين، ويُبث الحفل على الهواء مباشرة عبر قنوات MBC1، وMBC مصر، وMBC العراق، وMBC5، ومنصة «شاهد».
ويتميز حفل جوائز صناع الترفيه بأن الجمهور هو من يختار الفائزين في مختلف الاختصاصات الأساسية والفئات المتفرّعة عنها، وذلك من خلال التسمية والتصويت عبر تطبيق «JOY AWARDS»، الذي يتيح للمشارك في عملية التصويت منح صوته لمرشّح واحد عن كل فئة من الفئات المصنّفة لنيل الجوائز، وذلك ضمن ستة اختصاصات هي الموسيقى والسينما والمسلسلات الدرامية، والمخرجون، والرياضة، والمؤثرون.
اقرأ أيضاً«أم أمير المصري».. تفاصيل شخصية نيللي كريم في «صيف 67»
«الزمن لا يرحم».. نادية الجندي تتصدر التريند بإطلالتها في حفل Joy Awards
تنكر في زي موسيقي هندي.. رامز جلال يفاجئ حضور حفل joy awards بمقلب جديد «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة نيللي كريم نيللي كريم تامر حسني الفنان تامر حسني حفل جوي أوردز السعودية حفل جوي اووردز حفل جوي اوورد حفل جوي أووردز حفل جوائز الرياض حفل جوي أوورد في 2025 جوی أوورد
إقرأ أيضاً:
حسني بي لـ«عين ليبيا» يتحدّث عن نتائج رفع سعر الوقود على المواطن: ستزيد إفقار الطبقات الهشة!
تركت الإجراءات الأخيرة التي قام بها مصرف ليبيا المركزي تأثيراتها الواضحة بمختلف القطاعات، حيث كان التأثير الأكبر على المواطن، خاصة الطبقات الهشة، وسط أحاديث عادت للواجهة عن رفع الدعم لا سيما عن الوقود، فما انعكاسات كل ذلك على الاقتصاد؟
وحول ذلك، قال رجل الأعمال “حسني بي”، لشبكة “عين ليبيا”: “إن معرفة الأسباب الحقيقية وراء انهيار الدينار تسلط الضوء على مشكلة رئيسية: الإنفاق العام الذي يتجاوز الإيرادات العامة، مما يؤدي إلى تمويل العجز بواسطة أدوات تمويل نقدية مصدرها مصرف ليبيا المركزي، هذا بدوره يتسبب في انهيار القوة الشرائية للدينار، وارتفاع معدلات التضخم، ما يستدعي تعديل سعر الصرف لاعادة التوازن”.
وقال حسني بي: “في هذه الأيام، تتداول الأخبار حول حزمة من الإجراءات لمعالجة العجز المالي المالي للميزانية وتقليص التمويل النقدي من قبل المركزي لأي عجز، وبين أروقة البرلمان، تتكرر مبادرات مثل فرض ضرائب على مرتبات العاملين الممولة من الخزانة العامة، والمقدرة بـ65 مليار دينار، بغرض توفير 6 مليارات دينار فقط”و الذي كانت معفاة”.
وقال: في حين أن “جميع العاملين، سواء في القطاعات العامة أو الخاصة، بالإضافة إلى أصحاب المهن الحرة، يخضعون بالفعل لضريبة مرتبات تتراوح نسبتها حول 10%، مع إعفاءات بسيطة للمتزوجين ومن لديهم أطفال”.
وأضاف: “الحديث الأكثر تفاعلاً يدور حول إصدار تشريعات للإلغاء التدريجي للدعم، وتشير المقترحات إلى رفع سعر لتر البنزين من 150 درهماً إلى 500 درهم، مما يعني تقليص الدعم من 97% إلى 85%، الهدف هو الحد من الاستغلال والتهريب والسرقات، لكن تأثير ما يتداول محدود، لا يحقق سوى ضغط أكبر على الطبقات الهشة، والعوائد المحققة لا تتعدى ملياري دينار ولا تقلص شيء من التهريب والإهدار”.
وقال: “شخصياً، أعارض أي إلغاء أو تعليق للدعم دون تقديم بدائل نقدية مباشرة وشاملة للمواطن. نموذج البديل النقدي، اعتمدته العديد من الدول، يتمثل في استبدال الدعم السعري بدعم نقدي فوري، يوجه مباشرة إلى المواطن”.
وأضاف: “للأسف، المقترحات الحالية لرفع الدعم السعري الجزئي لن تسهم في تحسين الوضع بل ستزيد الفئات الهشة فقراً”.
وقال حسني بي لشبكة عين ليبيا: “إذا أقرّ مجلس النواب رفع سعر الوقود إلى 500 درهم، فمن الضروري تعويض المواطن نقدياً عن حصته في الدعم، ذلك سيضمن للمواطنين القدرة على شراء حصتهم من الوقود دون أن يتضرروا من ارتفاع الأسعار”.
وأضاف: “باختصار، رفع سعر الوقود دون تعويض نقدي سيؤدي إلى إفقار الطبقات الهشة بشكل أكبر، وهذا أمر مرفوض تماماً”.
وختم بالقول: “الخيار الأفضل يكمن في تنفيذ استبدال نقدي شامل للدعم، مما يسهم في خفض معدلات الفقر، ترشيد الاستهلاك، تقليص فاتورة المحروقات بنسبة 40%، ودعم الدينار، كما أن عمليات التهريب ستتحول من جريمة إلى تصدير شرعي يساهم في النمو الاقتصادي الداخلي”.