في لحظة روحانية مؤثرة، نشر المؤثر السنغالي خابي لام، صاحب أشهر الحسابات على منصة تيك توك، صورة له من أمام الكعبة المشرفة أثناء تأديته مناسك العمرة.

وأرفق الصورة بتعليق عميق عبر فيه عن مشاعره، حيث كتب: “أريد فقط أن أقول الحمد لله .. لقد أعطاني الله كل شيء .. وأهم ما أعطاني الله هو القوة للاستمرار والإيمان بأحلامي .

. لقد واجهت العديد من الصعاب في الحياة .. وعندما بدا كل شيء مستحيلاً .. ساعدني إيماني على الصمود .. أشكرك يا الله لأنك أملي الوحيد.”

ويعتبر هذا المنشور لحظة مؤثرة في حياة خابي لام، حيث يعكس الجانب الروحي للنجم العالمي الذي يحظى بشعبية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، ويؤكد تأثير الإيمان في حياته الشخصية والمهنية.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: إيمان العمرة الكعبة تحديات تيك توك خابي لام شكر لله صعاب

إقرأ أيضاً:

ما هو موضع نظر المصلي عند الكعبة المشرفة؟ تعرف عليه

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (قال أحد الشيوخ داخل بيت الله الحرام: إنه أثناء الصلاة يجب النظر إلى الكعبة المشرفة، في حين أنني أعرف أن النظر أثناء الصلاة يكون إلى موضع السجود. ويطلب السائل بيان الحكم الشرعي في ذلك.

دعاء رؤية الكعبة ودخول الحرم المكي.. موقف تقشعر له الأبدانالتسبيح بعد الفجر في رجب.. إذا اشتقت لزيارة الكعبة ردده الآن

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه قد اختلف الفقهاء في محل نظر المصلي وهو قائمٌ عمومًا؛ فالمالكية على أنه ينظر أمامه بحيث إن كان عند الكعبة فإن عينه تقع عليها، والجمهور على أنه ينظر إلى موضع سجوده، وكلا الرأيين صحيح.

ويقول الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ [البقرة: 144]، ومن هذا نتبين أن استقبال القبلة أمرٌ ضروري للمصلي، ولا بد من تحري القبلة والوصول إلى العلم اليقيني؛ لأنها شرط في صحة الصلاة وقبولها، فالمشاهد للكعبة يجب عليه أن يستقبل عينها، والذي لا يستطيع مشاهدتها يجب عليه استقبال جهتها؛ لأن هذا هو المقدور عليه ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها، وهذا هو رأي الفقهاء في استقبال القبلة.

أما بالنسبة للنظر إليها لمن كان داخل المسجد الحرام فقد ورد في "تفسير ابن كثير" (1/ 139) تعليقًا على قوله تعالى: ﴿وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ [البقرة: 144] ما يلي: [استدل المالكية بهذه الآية على أن المصلي ينظر أمامه، لا إلى موضع سجوده كما ذهب إليه الشافعي وأحمد وأبو حنيفة. قال المالكية: فلو نظر إلى موضع السجود لاحتاج إلى أن يتكلف ذلك بنوع من الانحناء وهو ينافي كمال القيام.

وعلى ذلك: عملًا برأي المالكية فإن المصلي داخل المسجد الحرام قبالة الكعبة حينما ينظر أمامه فإن نظره يقع على عين الكعبة وهو ما يتفق مع مذهبهم، وإن نظر إلى موضع سجوده فإن ذلك يتفق ومذهب جمهور الفقهاء. 

مقالات مشابهة

  • نجل وحيد سيف يحيي ذكرى رحيله بكلمات مؤثرة: «حقك جالك بعد وفاتك»
  • لحظة مؤثرة بين كريم عبد العزيز ووالده في حفل JOY AWARDS
  • أبو الشهداء يوجه رسالة مؤثرة للرئيس السيسي: وقفت سد منيعا ضد التهجير
  • ما هو موضع نظر المصلي عند الكعبة المشرفة؟ تعرف عليه
  • بكلمات مؤثرة.. أحمد العوضي ينعى والد ياسمين عبد العزيز
  • توبمولر: لحظة وداع مرموش لنا مؤثرة.. ونحن فخورون بما قدمه للفريق
  • دعاء الفجر: لحظة مناجاة مع الله في بداية كل يوم
  • قائد عام شرطة أبوظبي: 17 يناير يجسد تاريخاً في النهج الاستباقي لمواجهة التحديات
  • خطيب المسجد النبوي: يزداد التعظيم لحرمات الله بالأشهر الحرم