نشوى مصطفى ترد مجددًا على انتقادات العمل بعد وفاة زوجها
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: لا تزال الفنانة نشوى مصطفى تتلقى انتقادات حادة من جمهورها بسبب نزولها إلى العمل في فترة العدة بعد وفاة زوجها بأيام قليلة.
ورغم ردها أكثر من مرة على تلك الانتقادات إلا أن نشوى تحرص دائماً خلال برنامجها “بنت البلد” الذي تقدمه عبر قناة cbc سفرة، على الرد على هذه الانتقادات مؤكدة أنها ملتزمة بعملها بسبب الشروط الجزائية.
قالت نشوى: “الناس بس مش فاهمين إن في حاجة اسمها شروط جزائية في العقود أنا مش هقدر أتسجن وأنا في السن دا لو ملتزمتش بعقودي يعني، في شروط جزائية بالملايين معنديش إمكانية إن أنا أدفعها فأنا مضطرة أنزل لأن دي تعاقدات”.
كما ردت نشوى على من ينتقد ظهورها وهي تضع مكياج قائلة: “الناس اللي بتقول إنتي حاطة مكياج وإنتي زوجك متوفى، التصوير له شروط وأسس والإضاءة دي ليها أسس في تلوين البشرة، دا مش تجميل علشان أعجب حضراتكم في خبير إضاءة وخبير تصوير وخبير مكياج هما المسئولين عن أي ضيف بدليل إن في رجال لما يقعدوا قدام الكاميرا لازم يحطوا فونديشن مش تجميل دا علشان الإضاءة، وأنا مش مضطرة أبرر ربنا العالم”.
كانت نشوى مصطفى قد أكدت في تصريح سابق لها أنها أخذت رأي العلماء قبل أن تعود لعملها قائلة: “أنا سألت الأفاضل أصحاب العلم في فكرة إني أنزل أشتغل لأن أنا مرتبطة بتعاقدات ومرتبطة بأشياء أخرى شخصية مينفعش أتسول أو أستلف، يعني الحمد لله مستورة جدًا بفضل زوجي ولكن أنا مرتبطة بمصالح ناس مقدرش أضر فيها”.
main 2025-01-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أماندا سيفريد تكشف عن معاناتها مع الإكزيما في ظهور بدون مكياج
كشفت النجمة الأمريكية أماندا سيفريد عن معاناتها الطويلة مع الإكزيما، حيث ظهرت في فيديو خالٍ من المكياج تحدثت فيه عن تجربتها مع هذا المرض الجلدي، الذي يسبب بقعًا حمراء وحكة على الوجه.
وفي فيديو نشرته عبر Vogue’s Beauty Secrets في 18 مارس، أوضحت نجمة Mamma Mia! البالغة من العمر 39 عامًا أنها تعاني من التهاب الجلد حول الفم منذ أن كانت في التاسعة عشرة من عمرها، قائلةً: “قد تتساءلون، ما هذا على وجهي؟ إنه الإكزيما”.
وأضافت سيفريد أنها جربت العديد من العلاجات والتقنيات لتحسين حالتها، مشيرةً إلى أن طبيب الأمراض الجلدية الخاص بها ساعدها في التعرف على العديد من المنتجات الطبية المناسبة لحالتها، كما أشارت إلى أن العوامل البيئية والعاطفية، إلى جانب الجينات والجهاز المناعي، قد تلعب دورًا في تفاقم المرض، وفقًا لعيادة كليفلاند.
وتحدثت النجمة عن تأثير الإكزيما على حالتها النفسية، كاشفةً أنها واجهت انتكاسة قبل عامين دفعتها إلى التوقف عن تناول منتجات الألبان. وقالت مازحةً: “لقد كان الأمر صعبًا… وداعًا للكابتشينو، أهلاً بالقهوة السوداء فقط.”
ورغم ذلك، تؤكد سيفريد أن أسلوب حياتها الصحي بعد إنجابها لطفليها نينا (7 سنوات) وتوماس (4 سنوات)، واللذين تشاركهما مع زوجها توماس سادوسكي، ساعد بشرتها على التحسن بشكل ملحوظ.