تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الدكتورة يكاتيرينا كاشوخ عن العلامات الغير متوقعة التى تشيرعن وجود مشكلات فى الكبد حيث أن الكبد قد لا يتألم فترة طويلة ولا يظهر ذلك إلاعندما يتضرر بشكل خطير ولذلك من الصعب اكتشاف أمراض الكبد في مرحلة مبكرة وفقا لما نشرته مجلة إزفيستيا الطبية .

وقالت  الطبيبة إن الكبد هو واحد من أكبر الأعضاء وأكثرها عملا وهو مسؤول عن أكثر من 100 عملية حيوية في الجسم وتحت هذا الحمل يضعف الكبد ولكن من الصعب اكتشاف خلل في عمله ويفسر ذلك إلى أنه لا توجد مستقبلات للألم في الكبد نفسه وأن النهايات العصبية التي تتفاعل مع الأعطال في العضو ترسل نبضات إلى الدماغ حيث يوجد نظام الإشارة في كبسولة الكبد أي الغشاء الذي يحيط به ويحميه ولا يشعر الشخص بالألم إلا عندما يزداد حجم الكبد وتتمدد الكبسولة تحت تأثير بعض العوامل السلبية كما في حالات التهاب الكبد الفيروسي الشديد والأكياس والخراجات الكبيرة في الكبد والسرطان

وأشارت إلى أنه يجب أن نعلم أن الكبد يؤلم حقا عندما يكون مصابا بأمراض خطيرة جداوليس الألم العرض الوحيد أو العلامة الأولى ولكن هناك أعراض غير نمطية يصعب ربطها بالكبد مثل ضعف شديد وغثيان وحكة وفقدان الشهية كما يتلون بياض العين والجلد باللون الأصفر ولهذا يجب استشارة المختص في حالة ظهور أي من هذه الأعراض لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب.

وتابعت: “ كما يمكن تخفيف العبء على الكبد والجهاز الهضمي عن طريق اتباع نظام غذائي متوازن وصحي وممارسة التمارين الرياضية والإكثار من شرب السوائل بالطبع قد تكون هذه التوصيات بسيطة ولكنها فعالة وتساعد كثيرا على تخفيف العبء على الكبد”.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: امراض الكبد

إقرأ أيضاً:

مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!

الجديد برس|

عاد اسم المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو إلى دائرة الترشيحات بقوة وهذه المرة لتولي قيادة منتخب وطني كبير، وليس أحد الأندية الأوروبية كما اعتاد.

إذ تشير التقارير إلى إمكانية تولي مورينيو تدريب منتخب بلاده البرتغال، قبل كأس العالم 2026.

ورغم أن الإسباني روبرتو مارتينيز يتولى حاليا تدريب المنتخب البرتغالي، إلا أن مستقبله مع الفريق بات محل شك، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في دوري الأمم الأوروبية، والتي ستستخدم كمقياس لأداء الجهاز الفني قبل اتخاذ أي قرارات مستقبلية.

ووفقا لما نقلته شبكة “بي إن سبورتس”، فإن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يضع مورينيو ضمن خياراته الأولى في حال قرر الانفصال عن مارتينيز، خاصة إذا لم ينجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق نتائج مقنعة خلال البطولة القارية.

وأشارت الشبكة إلى أن الاتحاد مستعد لتحمل قيمة الشرط الجزائي في عقد مورينيو مع نادي فنربخشه التركي، في حال قرر التعاقد معه رسميا قبل انطلاق مونديال 2026.

يذكر أن اسم “السبيشال وان” ارتبط في عدة مناسبات سابقة بتدريب المنتخب البرتغالي، خاصة أثناء فترته مع نادي روما الإيطالي، إلا أن مورينيو صرح في وقت سابق بأنه رفض المهمة مرتين لعدم شعوره بأن الوقت كان مناسبا.

وكان مورينيو أيضا ضمن قائمة المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي، لكن المؤشرات الحالية تشير إلى أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي هو الأقرب لتولي هذا المنصب، خصوصا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بنهاية الموسم.

مقالات مشابهة

  • لافروف: فرنسا ترسل إشارات “بشكل خفي” إلى روسيا
  • ضعف الإقبال على التصالح بمخالفات البناء.. محلية النواب تكشف التفاصيل
  • مع كيكل في ثورته ولكن جبريل مع مشروع الجزيرة (١)
  • عاجل | رئيس الحكومة الباكستانية: السلام مقصدنا ولكن يجب ألا يعتبر هذا ضعفا
  • مبادرة الرواد الرقميون لتأهيل 5000 شاب في المهارات الرقمية.. «الاتصالات» تكشف التفاصيل
  • مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
  • اكتشاف هياكل عظمية لنساء تكشف عن حياتهن الصعبة خلال العصور الوسطى المبكرة
  • دراسة جديدة تكشف عن نظام هيدرولوجي نشط في المريخ
  • حادث طعن في فرنسا.. والشرطة تكشف التفاصيل
  • 23 مشروعًا قوميًا صحيًا بشمال وجنوب سيناء.. الصحة تكشف التفاصيل