أعلن الدفاع المدني بغزة، أنّ 8 شهداء وأكثر من 25 جريحا سقطوا جراء قصف الاحتلال مدينتي غزة والشمال، حسبما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

وفي سياق متصل، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، اليوم الأحد عن تمكن طواقمه من انتشال جثة الجندي شاؤول أرون، الذي كان محتجزاً في قطاع غزة منذ عام 2014.

وقال هاجاري أنه تم تسليم جثة  الجندي شاؤول أرون إلى عائلته بعد أسره خلال عملية "تسوك إيتان".


وأضاف هاجاري: "الشاباك والجيش الإسرائيلي عملا بشكل مكثف ومتواصل على مدار الساعة، في نشاط عملياتي معقد للغاية، حيث بذلوا جهدًا كبيرًا لضمان إعادة أورون إلى منزله ودفنه بما يليق".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الاحتلال الدفاع المدني قصف الاحتلال المزيد

إقرأ أيضاً:

تجدد العدوان الإسرائيلي ينذر بارتفاع متسارع في أعداد المفقودين بغزة

#سواليف

أعرب “المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسرًا” (غير حكومي مقره #غزة) عن بالغ قلقه من تزايد أعداد #المفقودين في #قطاع_غزة، على خلفية تجدد العدوان الإسرائيلي منذ فجر الثلاثاء 18 مارس، والذي ترافق مع قصف عنيف أدى إلى #انهيار المزيد من #المباني_السكنية والمنشآت على رؤوس ساكنيها، في ظل عجز فرق #الدفاع_المدني عن الوصول إلى #الضحايا العالقين تحت #الأنقاض وانتشالهم.

وحذّر “المركز الفلسطيني للمفقودين” (منظمة حقوقية مستقلة)، في بيان اليوم السبت، من مخاطر تسجيل المزيد من حالات #الإخفاء_القسري، خاصة بعد إعلان #جيش_الاحتلال عن توغله في مناطق جديدة داخل قطاع غزة، والتلويح بتوسيع العمليات البرية، مما يزيد من احتمالية احتجاز مدنيين فلسطينيين في أماكن غير معلومة دون الإفصاح عن مصيرهم، وهو ما يشكل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي الإنساني.

وأكد “المركز الفلسطيني للمفقودين” أن استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية يعيق بشكل خطير الجهود الإنسانية الرامية إلى انتشال جثامين الضحايا والبحث عن المفقودين، حيث تمنع قوات الاحتلال وصول فرق الإنقاذ إلى المواقع المتضررة، مما يؤدي إلى تفاقم معاناة الأسر التي لا تزال تنتظر معرفة مصير أبنائها.

مقالات ذات صلة أقارب صحفي يعتدون على منزل النائب ديمة طهبوب 2025/03/22

وطالب المركز المجتمع الدولي بضرورة التدخل العاجل للضغط على “إسرائيل” لوقف استهداف المدنيين، وضمان وصول فرق الإنقاذ إلى أماكن القصف دون عوائق، والكشف عن مصير جميع المحتجزين والمخفيين قسرًا.

وجدد المركز دعوته إلى فتح تحقيقات مستقلة في #جرائم الإخفاء القسري والانتهاكات المتواصلة بحق السكان المدنيين في غزة، مشددًا على ضرورة إلزام إسرائيل بالكشف عن مصير المخفيين في سجونها، وتحديد هوية القتلى منهم أو أولئك الذين تحتجز جثامينهم أو تم دفنهم في “مقابر الأرقام” أو في مواقع مؤقتة مجهولة الهوية.

واختتم بيان “المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسرًا” بالتأكيد على أهمية تكثيف الجهود الدولية لإنهاء هذه المأساة الإنسانية التي تؤرق آلاف العائلات الفلسطينية.

واستأنف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة فجر الثلاثاء الماضي، في أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي أُبرم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية في كانون الثاني/يناير الماضي. وقد امتلأت ساحات المستشفيات التي تفتقر إلى أدنى مقومات تقديم العلاج بجثامين مئات الأطفال والنساء الذين استُهدفوا بالغارات الجوية أثناء نومهم في منازلهم أو داخل خيام النزوح.

وبدعم أميركي وأوروبي، ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • 5 شهداء وعدة إصابات جراء قصف الاحتلال مجمع ناصر الطبي في خان يونس
  • 41 شهيداً و61 جريحاً جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة
  • شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال مجمع ناصر الطبي في خان يونس
  • استشهاد 20 فلسطينيا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة
  • مظاهرة في المكسيك تندد باستئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
  • الصحة اللبنانية: 5 شهداء بينهم طفلة و11 جريحاً في غارة إسرائيلية على بلدة تولين
  • تجدد العدوان الإسرائيلي ينذر بارتفاع متسارع في أعداد المفقودين بغزة
  • 5 شهداء ومصابون في قصف على حي التفاح بغزة
  • 605 شهداء في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ فجر الثلاثاء
  • إصابة جندي من جيش الاحتلال في نابلس