بكري: مصر تقف في خندق واحد مع الجيش العربي الليبي دفاعا عن وحدة بلاده
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أشاد الكاتب والإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بزيارة المشير خليفة حفتر إلى مصر ولقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال بكري، في تدوينة على منصة «إكس»، اليوم الأحد:« إن زيارة المشير خليفه حفتر إلى مصر ولقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي يعكس الحرص على القواسم المشتركة بين البلدين ووعيا بالمخاطر التي تحيق بليبيا».
وتابع: «ولذلك جاء البيان المشترك والتصريحات المتبادلة لتؤكد أن مصر تقف في خندق واحد مع الجيش العربي الليبي في دفاعه عن وحدة ليبيا ورفضا للتدخلات الخارجية وسعيا لإجراء الانتخابات في ضوء مبادرة المصالحة الوطنية».
اقرأ أيضاًالسودان إلى أين؟.. مصطفى بكري يكشف جهود الجيش في مواجهة ميليشيا الدعم السريع (فيديو)
مصطفى بكري وأسرار جديدة عن الـ 18 يوم.. 25 يناير من الثورة إلى مؤامرة «الإخوان الإرهابية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليبيا عضو مجلس النواب الإعلامي مصطفى بكري وحدة ليبيا الجيش العربي الليبي
إقرأ أيضاً:
من أهل الخير.. مصطفى بكري يوزع 300 كيلوغرام لحوم بلدي على الأسر الأولى بالرعاية بالمعنا
في إطار جهوده لدعم الأسر الأكثر احتياجاً، قام النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، صباح اليوم بتوزيع 300 كيلوغرام من اللحم البلدي على الأسر الأولى بالرعاية المسجلة بجمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية بقرية المعني بمحافظة قنا، وذلك بتبرع كريم من أحد رجال الأعمال من أهل الخير، بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.
وفي هذا السياق، قال أحمد بكري، رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية: "إن هذه المبادرة الإنسانية تأتي تأكيداً على الدور المجتمعي الذي تضطلع به الجمعية بالتعاون مع النائب مصطفى بكري، وعددا من رجال الأعمال، مشيراً إلى أن هذه الجهود المشتركة تهدف إلى إدخال السرور على الأسر المحتاجة وتخفيف الأعباء عنها، خصوصاً خلال المناسبات الدينية التي تستوجب تكاتف الجميع لتحقيق التكافل الاجتماعي.
ومن جانبهم أعربت الأسر المستفيدة عن شكرها وتقديرها لهذه اللفتة الكريمة، مشيدين بدور النائب مصطفى بكري ورجال الخير في دعم الشرائح الأكثر احتياجاً.
يُذكر أن جمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية بقرية المعني تواصل جهودها لدعم الأسر المحتاجة عبر مختلف الأنشطة والمبادرات بالتعاون مع المؤسسات المجتمعية، تحقيقاً لرؤيتها في تعزيز قيم التكافل والتراحم داخل المجتمع.