تحذير من الأرصاد الجوية التركية لسكان إسطنبول
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
نشرت مديرية الأرصاد الجوية التركية٬ اليوم تقرير التوقعات الجوية لليوم الأحد 19 يناير، حيث يُتوقع أن تشهد البلاد تغييرات في الأحوال الجوية خلال الأيام المقبلة.
الطقس العام في تركيا
بحسب التقرير، سيكون الطقس غائمًا جزئيًا وكثيفًا في المناطق الشمالية والشرقية من البلاد. من المتوقع أن تسقط أمطار في سواحل البحر الأسود الوسطى والشرقية، بالإضافة إلى شمال كاستامونو ومناطق سينوب.
التوقعات الخاصة بالمناطق
في سواحل ريزا وآرتفين، يُتوقع أن تكون الأمطار غزيرة، بينما ستكون الثلوج كثيفة في المناطق العليا من ريزا وآرتفين وغرب طرابزون وشرق جيرسون. كما يُتوقع أن تهب رياح قوية من الغرب على سواحل البحر الأسود الوسطى والشرقية بسرعة تصل إلى 70 كم/ساعة.
في المقابل، سيكون الطقس في باقي المناطق صافياً مع درجات حرارة معتدلة، حيث ستسجل إسطنبول 15 درجة، أنقرة 7 درجات، إزمير 17 درجة، بورصة 15 درجة، وأنطاليا 21 درجة.
توقعات الأمطار في الأيام المقبلة
اقرأ أيضاشرطي تركي يرتكب جريمة مروعة تدمي قلوب المواطنين
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أمطار غزيرة قادمة اخبار اسطنبول اسطنبول الأرصاد الجوية التركية الطقس في تركيا
إقرأ أيضاً:
طقس الخميس: زخات رعدية وأمطار متفرقة مع رياح قوية بعدد من المناطق
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الخميس، أن تهم زخات رعدية مهمة مع برد محلي الجنوب الشرقي، ومرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط والمنطقة الشرقية وشرق الريف.
كما يتوقع نزول أمطار متفرقة بمناطق الريف والواجهة المتوسطية والسايس والمناطق شمال الرباط، وتسجيل هبات رياح قوية نوعا ما إلى قوية بكل من مرتفعات الأطلس، والجنوب الشرقي، والمنطقة الشرقية مع تطاير هبات رملية.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 8 و12 درجة بمرتفعات الأطلس والريف، و15 و21 درجة بأقصى الجنوب الشرقي للبلاد وشرق الأقاليم الصحراوية للمملكة، و12 و16 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.
أما درجات الحرارة العليا فستكون في انخفاض بالجنوب الشرقي وجنوب شرق المملكة وفي ارتفاع في باقي المناطق.
وسيكون البحر قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائجا إلى قوي الهيجان على طول السواحل ما عدا بين طرفاية والداخلة، حيث سيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج.
كلمات دلالية حالة الطقس في المغرب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا