لبنان ٢٤:
2025-01-19@10:35:29 GMT

هذا ما كشفته عملية تهريب بين لبنان وسوريا

تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT

علّقت مصادر أمنيّة على حادثة ضبط أسلحة مُهرّبة من سوريا إلى لبنان من قبل الأمن العام السوري قبل أيام ، مشيرة إلى أنَّ هذا الأمر جاء بناء لمعلومات إستخباراتية كشفت عن نشاط مُهرّبين كانوا يحاولون استغلال معابر حدودية غير شرعية لتمرير آليات الأسلحة.   وأوضحت المصادر أن العملية التي حصلت تُمثل واحدة من سلسلة عمليات قد تحصل لاحقاً عند الحدود بين لبنان وسوريا وتحديداً في المسارب الجبلية التي تمثل معابر أساسية للمهربين.

  وذكرت المصادر أن هناك مناطق ما زالت مفتوحة أمام عمليات التهريب وما زالت حتى الآن غير خاضعة للسيطرة، سواء من جهة لبنان أو من الجهة السوريّة، ما يجعل إمكانية حصول تهريبٍ متزايد عبر طرق جديدة مُستحدثة أمراً واقعاً. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إحباط محاولة تهريب أسلحة من سوريا إلى لبنان

دمشق (الاتحاد، وكالات)

أخبار ذات صلة ماكرون: فرنسا تنظم مؤتمراً دولياً لإعادة إعمار لبنان مساعدات أوروبية بـ 235 مليون يورو لسوريا ودول الجوار

أعلنت السلطات السورية، أمس، أنها نجحت في إحباط محاولة تهريب أسلحة وصواريخ إلى لبنان.
وقالت وزارة الداخلية، في بيان، إنها «نجحت في ضبط أسلحة نارية وقذائف صاروخية كانت في طريقها من سوريا إلى لبنان عبر معابر غير شرعية».
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مديرية الأمن العام في طرطوس أنه «بعد التنسيق مع السلطات في محافظة طرطوس ومن خلال متابعة ورصد مستمرين، تم إحباط عملية تهريب أسلحة كانت متوجهة إلى لبنان عبر معابر غير شرعية، ومصادرة الأسلحة والصواريخ قبيل دخولها الأراضي اللبنانية».

مقالات مشابهة

  • إحباط محاولة تهريب أسلحة من سوريا إلى لبنان
  • الأمن السوري يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى الأراضي اللبنانية
  • سوريا.. أجهزة الأمن تحبط عملية تهريب أسلحة إلى لبنان
  • أبرز عمليات تبادل الأسرى التي جرت فلسطينيا مع إسرائيل
  • سوريا.. إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى لبنان
  • الأمن العام السوري: إحباط عملية تهريب أسلحة كانت متوجهة إلى لبنان من معابر غير شرعية
  • الداخلية السورية: إحباط عملية تهريب أسلحة كانت متجهة إلى لبنان عبر معابر غير شرعية
  • ثلاثة مرتكزات في عملية التأليف الحكومي
  • غزة وسوريا ولبنان أبرزها.. تفاصيل مباحثات السيسي وبن زايد بأبو ظبي