ترامب يصل واشنطن لبدء احتفالات عودته إلى السلطة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
وصل الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى واشنطن للاحتفال مع عائلته وداعميه وحلفائه السياسيين قبل تنصيبه الثاني.
ومن المقرر أن تبدأ احتفالات ترامب بعودته إلى السلطة مساء اليوم بالتوقيت المحلي بعرض للألعاب النارية في نادي ترامب الوطني للجولف في ستيرلينج، بولاية فيرجينيا، على بعد حوالي 48 كيلومترا من واشنطن، حسبما نقلت قناة الحرة الأمريكية.
ويتزامن وصول ترامب إلى واشنطن، مع مارثون يجريه منظمو احتفالات يوم التنصيب يوم الاثنين لنقل معظم الفعاليات الخارجية إلى الداخل، بما في ذلك مراسم أداء اليمين للرئيس التي تقليديا تقام على درجات مبنى الكابيتول.
ومن المتوقع أن يشهد يوم تنصيب ترامب، أجواء باردة غير مسبوقة منذ 40 عاما، إذ هذه هي المرة الأولى التي تقام فيها مراسيم التنصيب الرئاسية في مكان مغلق منذ عام 1985، عندما أدى الرئيس رونالد ريجان اليمين الدستورية في 1985 لفترة رئاسية ثانية.
اقرأ أيضاًرسالة دونالد ترامب لـ نتنياهو بشأن الحرب في غزة
أستاذ علاقات دولية: ترامب له دور أساسي في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة
حملة مداهمات واسعة في شيكاغو.. ترامب يستعد لطرد المهاجرين غير الشرعيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واشنطن ترامب دونالد ترامب الرئيس المنتخب بدء احتفالات
إقرأ أيضاً:
سفير إيران لدى العراق: رسالة ترامب لطهران تضمنت طلبا بحل الحشد الشعبي
قال سفير إيران لدى العراق محمد كاظم ال صادق، اليوم الخميس إن رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى طهران تضمنت طلبا بحل الحشد الشعبي والفصائل المسلحة.
وأضاف سفير إيران لدى العراق أن طهران ترفض التفاوض بشأن الصواريخ الباليستية.
وفي وقت سابق، من اليوم الخميس أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن الرد الرسمي لطهران على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد تم إرساله عبر سلطنة عُمان.
وقال عراجقي في تصريح لوكالة الانباء الايرانية اليوم الخميس حول توقيت رد طهران على الرسالة المرسلة من دونالد ترامب: "تم إرسال الرد الرسمي لإيران على رسالة ترامب أمس الأربعاء ( الموافق 26 مارس 2025) بالطريقة المناسبة عبر سلطنة عُمان".
وأضاف الوزير الإيراني أن: "هذا الرد الرسمي يتضمن رسالة تم فيها شرح وجهات نظرنا بشكل كامل فيما يتعلق بالوضع الراهن ورسالة ترامب، وتم إبلاغ الطرف الآخر بها".
وأكد عراقجي أن "سياستنا لا تزال تقوم على عدم إجراء مفاوضات مباشرة في ظل سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية، لكن المفاوضات غير المباشرة يمكن أن تستمر كما كانت في السابق".