لماذا شعر مصطفى شعبان بالخوف من حكيم باشا؟.. المسلسل يُعرض في رمضان 2025
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
يستعد الفنان مصطفى شعبان لخوض السباق الرمضاني المقبل بمسلسل حكيم باشا، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه في السباق الرمضاني الماضي 2024 بمسلسل المعلم، مشيرًا إلى أنَّ العمل هذا العام، جعله يشعر بالخوف.
مصطفى شعبان يشعر بالخوف من مسلسل حكيم باشاويخوض الفنان مصطفى شعبان من خلال مسلسل حكيم باشا، تجربة الصعيدي للمرة الأولى، إذ يجسّد من خلاله شخصية تاجر آثار صعيدي للمرة الأولى خلال مشواره الفني، وقال في تصريحات إعلامية: «أول مرة في حياتي أعمل صعيدي، وده تحدي كبير بالنسبة ليا، وكنت خايف منه أول كام يوم، بعد كدا بقيت مستمتع أوي بالحالة».
وأكّد الفنان مصطفى شعبان أنَّه يرى أن الدراما الصعيدية صعبة للغاية، مشيرًا إلى أنَّ العمل يحتوي على 46 شخصية رئيسية تدور بينها الكثير من الصراعات.
يُذكر أنَّ مسلسل حكيم باشا يشارك فيه عدد كبير من الفنانين، من بينهم مجموعة يتعاون معها مصطفى شعبان مجددًا بعد نجاحات، منهم منذر رياحنة وسلوى خطاب وأحمد فؤاد سليم وانتصار وسهر الصايغ وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفي شعبان مسلسل حكيم باشا حكيم باشا مصطفى شعبان حکیم باشا
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: لقب شهيد أسمى من لقب باشا وبيه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن مسمى باشا وبيه أو غير ذلك ارتبط لدى الشعب المصري بممارسات لن تكن في صالح الشعب، حيث كانت تعبر عن الطبقية وتقسيم المواطنين إلى أسياد وعبيد، بالإضافة إلى أن مثل هذه المسميات تعمق الصراع الطبقي وتشعر المواطنين من العامة بالدونية وكأن هناك أُناس من طبقة أخرى متسائلا ما هى أسباب العودة إلى مسميات تعبر عن العصور المظلمة في ظل ما اكتسبه الشعب المصري من رقي وحرية ومساواة.
مصطفى بكري: لا يمكن بأي حال من الأحوال عودة هذه الألقاب بشكل رسمي
وأوضح النائب مصطفى بكري في تصريحات خاصة للبوابة نيوز، أن لقب شهيد أفضل وأشرف من أي لقب آخر، موضحًا أن الباشا هو الشخص الذي أثر وطنه على حياته والشخص الذي أبدع في علمه ومجاله، مستنكرا أنه لم يبقى لدينا سوى أن نطالب بعودة الملك والملكية خاصة بعد أن واجهت البلاد ظروف صعبة في الفترات الماضية، ضاعت بمقتضاها مكاسب كثيرة لدى الطبقات الدنيا خاصة بعد رحيل الزعيم عبد الناصر ولقب شهيد أفضل وأشرف من أي لقب آخر.
بكري يحذر من الوقوع في فخ إحياء مفاهيم طبقية
وشدد بكري على أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال عودة هذه الألقاب بشكل رسمي، موضحا أنها لا تتوافق مع الدستور المصري حيث إنه ينص على المساواة بين أفراد المجتمع وهذه المسميات تعمل على التفرقة وتؤجج الصراع، مشيرا إلى أن هذا الطرح يتعارض مع المادة 26 من الدستور، التي تنص على أن "إنشاء الرتب المدنية محظور"، محذرًا من الوقوع في فخ إحياء مفاهيم طبقية لم يعد لها مكان في العصر الحالي.